«جي بي مورجان»: اقتصاد إسرائيل سيتجه إلى السقوط الحر بنهاية الربع الأخير من 2023
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعلنت مؤسسة جي بي مورجان، أن اقتصاد إسرائيل سيتجه إلى السقوط الحر بنهاية الربع الأخير من عام 2023، بحسب ما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وفي وقت سابق، قد خفضت وكالات التصنيف الائتماني العالمية نظرتها المستقبلية لاقتصاد دولة الاحتلال التي تتكبد خسائر اقتصادية باهظة وعبرت إحدى الوكالات الدولية نظرتها المستقبلية لدولة الاحتلال من مستقر إلى سلبية، مشيرةً إلى أن الحرب ستظل مركزة في قطاع غزة لكن هناك مخاطر انتشارها بشكل أوسع مع تأثير أكثر وضوحا على الاقتصاد والوضع الأمني في إسرائيل.
ووضعت وكالة «موديز»، الأسبوع الماضي، تصنيف ديون إسرائيل قيد المراجعة لخفض التصنيف، ووضعت وكالة «فيتش» التصنيف الائتماني لدولة الاحتلال تحت المراقبة السلبية، وفقا لما ذكرته وكالة «بلومبرج» الإخبارية الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اقتصاد إسرائيل إسرائيل الحرب في غزة الحرب علي غزة العدوان الاسرائيلي حرب اسرائيل علي غزة حرب غزة حرب غزة 2023 الصحة الفلسطينية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية" ترصد استعدادات تسليم الدفعة السابعة من المحتجزين الإسرائيليين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصدت كاميرا "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، عملية تسليم الدفعة السابعة من المحتجزين الإسرائيليين.
ووقع "الصليب الأحمر" وثائق تسلم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين، ووصل اثنان من المحتجزين الإسرائيلييين إلى نقطة التسليم في رفح الفلسطينية.
وتؤكد حركة "حماس" أن تنفيذ عمليات التبادل المقبلة مرهون بالتزام الاحتلال ببنود الاتفاق واستكمال البروتوكول الإنساني، مشيرة إلى مرور 33 يومًا من المرحلة الأولى دون تنفيذ الاحتلال لكامل التزاماته.
وجددت الحركة استعدادها لإتمام عملية تبادل شاملة تقوم على وقف نهائي للحرب، وانسحاب الاحتلال، وإعادة إعمار قطاع غزة، محذرة من الأوضاع الكارثية في القطاع، ومطالبة بالضغط على الاحتلال لتنفيذ التزاماته الإنسانية.
كما أكدت "حماس" جاهزيتها للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، رغم مماطلة الاحتلال في تنفيذ بنود وقف إطلاق النار في المرحلة الأولى. وشددت على أن عودة المحتجزين لن تتم إلا عبر التفاوض والالتزام بالاتفاق، منددة بمنع الاحتلال سفر عائلات الأسرى المبعدين باعتباره انتهاكًا للمواثيق الإنسانية.
وفيما يتعلق بإعادة الإعمار، شددت الحركة على ضرورة التوافق الوطني ورفض أي تدخل خارجي في العملية.
وأوضحت أن مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ بعد، رغم استمرار الاتصالات مع الوسطاء المصريين والقطريين.
وأكدت "حماس" التزامها باتفاق وقف إطلاق النار طالما التزم به الاحتلال.