الوزير ميراوي يحضر أشغال النسخة الثالثة للأسبوع العالمي للفرنكوفونية العلمية بكندا
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
حضر؛ وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف ميراوي، أشغال النسخة الثالثة من الأسبوع العالمي للفرنكوفونية العلمية، المنظمة ابتداءً من 30 أكتوبر إلى غاية 3 نونبر 2023 بكيبيك، كندا، من طرف المنظمة الدولية للفرنكوفونية، بشراكة مع مقاطعة كيبيك.
وقد تمحورت أشغال هذه النسخة حول:
– المؤتمر الثاني للشباب الطلابي الفرنكوفوني؛
– المناظرة الثالثة للفرنكوفونية العلمية؛
– المؤتمر السابع للوزراء الفرنكوفونيين المسؤولين عن التعليم العالي والبحث؛
– اجتماع المسؤولين عن التعليم العالي.
وفي كلمة له خلال الافتتاح الرسمي لهذا الحدث، أكد الوزير ميراوي على ضرورة تكوين الشباب وتعزيز مهاراتهم الأفقية باستخدام الذكاء الاصطناعي. وذلك لأجل الرفع من قابلية توظيفهم والارتقاء بالرأسمال البشري للدول الفرنكوفونية.
كما قدم الوزير عرضا حول التوجهات والإنجازات الرئيسية للمملكة المغربية في إطار المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار (PACTE ESRI 2030).
وتجدر الإشارة إلى أن الوزير ميراوي قد شارك في أشغال المؤتمر السابع لوزراء التعليم العالي الفرنكوفونيين إلى جانب مجموعة من الوزراء.
وشكل هذا المؤتمر فرصة لمناقشة سبل تنفيذ “بيان الدبلوماسية العلمية الفرنكوفونية” الذي تم توقيعه خلال النسخة السابقة. كما تمت مناقشة إنشاء برنامج جديد لحركية الطلبة داخل الفضاء الفرنكوفوني؛ بالإضافة إلى ترويج المنشورات العلمية باللغة الفرنسية.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي تنشر الرسائل التوضيحية حول الإطار الإسترشادى للتعليم العالي في مصر
تستكمل وزارة التعليم العالي اليوم نشر الرسائل التوضيحية حول الإطار المرجعي الإسترشادى للتعليم العالي في مصر، والتي تتناول أبرز محاور التطوير والتحديث في المنظومة الجامعية بما يعزز جودة العملية التعليمية وقدرة الخريجين على مواكبة التحولات العالمية في سوق العمل.
وفي هذا الإطار، تتناول الرسالة الثانية فلسفة الإطار المرجعي الاسترشادى للتعليم العالي في مصر:تتبنى فلسفة الإطار المرجعي الاسترشادي القائم على "التعليم المتمركز حول الطالب" و"التدريس التفاعلي" والذي يشمل عشر ركائز تمثل مخططه، مبادئ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي في مصر، من حيث المشاركة الفعالة بين الجامعات وقطاع الأعمال، لضمان توافق المهارات مع احتياجات سوق العمل. كذلك تظل "الاستدامة" و"التدويل" من العناصر الأساسية، إلى جانب "الريادة والابتكار"، مما يعزز قيمة "التعلم مدى الحياة" (Lifelong Learning)، وفقًا لمعايير الجودة والاعتماد المحلية والدولية، لضمان جاهزية الطلاب لعالم متغير.