رضوى الشربيني عبر «تويتر»: كل مرة ينفطر قلبي على فلسطين وكأنها الأولى
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعلنت الإعلامية رضوي الشربيني عن دعمها للشعب الفلسطيني ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وكتبت عبر موقع التدوينات الشهير «تويتر»: «في كل مرة ينفطر قلبي وكأنها المرة الأولى».
أنا لم اعتد المشهد وفي كل مرة ينفطر قلبي وكأنها المرة الأولى…
— Radwa El Sherbiny (@RadwaElSherbiny) November 4, 2023يذكر أن الإعلامية رضوي الشربيني تواصل حديثها عن الشعب الفلسطيني ودعمهم من خلال كلماتها ضد الجرائم التي ترتكب في حقهم من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
ويواصل كثير من الفنانين دعم الشعب الفلسطيني إما من خلال التطوع أو التبرع أو كلماتهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من بينهم كريم عبد العزيز وشيريهان وأحمد حلمي وآيتن عامر وكندة علوش وحلا شيحا ودنيا سمير غانم وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رضوي الشربيني فلسطين غزة
إقرأ أيضاً:
أضرار كارثية على الاقتصاد الفلسطيني بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة (فيديو)
أزمة كبيرة تواجه الاقتصاد الفلسطيني بسبب إجراءات الاحتلال الإسرائيلي والعدوان الذي شنه على قطاع غزة، تنعكس على إيفاء السلطة الوطنية الفلسطينية بالتزاماتها تجاه مواطنيها، حسب ما جاء في فضائية «إكسترا نيوز»، في تقرير تلفزيوني بعنوان «أضرار كارثية بالاقتصاد الفلسطيني خلفها العدوان الإسرائيلي على غزة».
أزمات تسبب فيها الاحتلال الإسرائيليوأوضح التقرير أنّه منذ بدء العدوان على غزة في أكتوبر 2023 اقتطع الاحتلال الإسرائيلي ما يعادل نفقات الحكومة الفلسطينية في القطاع من أموال المقاصة، إلى جانب إصدار تشريع قانون جديد في «الكنيست» باقتطاعات جديدة تحت بند تعويض عائلات أفراد قُتلوا أو أصيبوا في هجمات نفذها الفلسطينيون، إضافة إلى اقتطاعات سابقة توازي مدفوعات الحكومة لعائلات الشهداء والجرحى والمعتقلين، إلى جانب اقتطاعات أخرى غير قانونية.
فلسطين أمام كارثة اقتصادية واجتماعية وغذائيةوأضاف التقرير، أنّ الاقتطاعات غير القانونية وصلت بالفعل إلى 70% من قيمة المقاصة الإجمالية، ما تسبب في تعمق الأزمة المالية للسلطة الوطنية الفلسطينية، وللعام الثالث على التوالي لا تستطيع الحكومة الإيفاء بالتزاماتها تجاه موظفي القطاع العام، وتسدد جزءا من رواتبهم الشهرية، وتواجه فلسطين كارثة اقتصادية واجتماعية وغذائية، أدت إلى انكماش القاعدة الإنتاجية وتشويه الهيكل الاقتصادي لفلسطين.
استمرار الانكماش بالناتج المحلي في غزة
ولفت التقرير، إلى أنّه مع نهاية عام 2024 تشير التقديرات إلى استمرار الانكماش الحاد غير المسبوق في الناتج المحلي الإجمالي في قطاع غزة بنسبة تجاوزت 82%، رافقه ارتفاع معدل البطالة إلى 80%، وامتد التراجع إلى اقتصاد الضفة الغربية بنسبة فاقت 19% مع ارتفاع معدل البطالة.