تداول 42 ألف طن و536 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن، وتم تداول 42000 طن بضائع عامة ومتنوعة ، 536 شاحنة و35 سيارة ، وشملت حركة الواردات 3500 طن بضائع ، 233 شاحنة و20 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 38500 طن بضائع ، 303 شاحنة و15 سيارة .
وشهد ميناء سفاجا استقبال السفينة بوسيدون اكسبريس بينما تغادر السفينة CHINA SPIRIT وعلي متنها 33000 طن فوسفات تصدير الي الهند والسفينتين دليلة والحرية ، كما شهد ميناء نويبع تداول 1935 طن بضائع و245 شاحنة من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) للسفن الثلاث وهى آيلة، كوين نفرتيتى واور .
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 950 راكب بموانيها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاعلام الأحمر الب الإعلامي البحر البح اكسبريس إعلامي طن بضائع
إقرأ أيضاً:
“الغارديان”: البحر قد يغمر موانئ نفطية هامة في العالم بما فيها سعودية
السعودية – من المتوقع أن تتعرض موانئ نفطية هامة بما فيها في السعودية والولايات المتحدة لأضرار جسيمة بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر مترا واحدا، حسب صحيفة “الغارديان”.
وتشير التحليلات إلى أن ارتفاع مستويات سطح البحر الناجم عن أزمة المناخ سوف يطغى على العديد من أكبر موانئ النفط في العالم.
وقال العلماء إن التهديد مثير للسخرية لأن حرق الوقود الأحفوري يتسبب بارتفاع درجة حرارة الأرض. وأضافوا أن الحد من الانبعاثات من خلال التحول إلى الطاقة المتجددة من شأنه أن يوقف ارتفاع درجة حرارة الأرض، ويوفر طاقة أكثر موثوقية.
ووجد التحليل أن 13 من الموانئ التي تشهد أعلى حركة لناقلات النفط العملاقة سوف تتضرر بشكل خطير، بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد فقط.
وقال الباحثون إن اثنين من الموانئ المنخفضة في المملكة العربية السعودية، رأس تنورة وينبع، معرضان للخطر بشكل خاص. وكلاهما تديره شركة “أرامكو”، شركة النفط الحكومية السعودية، وتخرج 98٪ من صادرات النفط في البلاد عبر هذين الموانئ.
وتشمل القائمة أيضا موانئ النفط في هيوستن وجالفستون في الولايات المتحدة، أكبر منتج للنفط في العالم، بالإضافة إلى موانئ في الإمارات العربية المتحدة والصين وسنغافورة وهولندا.
وتشير أحدث الدراسات العلمية التي نشرتها المبادرة الدولية للمناخ الجليدي إلى أن ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد أصبح أمرا لا مفر منه في غضون قرن أو نحو ذلك، وقد يحدث ذلك في وقت مبكر من عام 2070، إذا انهارت الصفائح الجليدية ولم يتم الحد من الانبعاثات.
ومن المحتمل أن يكون ارتفاع منسوب مياه البحر بمقدار 3 أمتار أكثر كارثية، وهو أمر لا مفر منه في الألفية أو الألفيتين القادمتين، وقد يحدث ذلك في أوائل القرن الحادي والعشرين.
المصدر: “The Guardian”