سياسي فلسطيني يكشف مخطط إسرائيل الجديد.. ويوضح كارثة في انتظار قطاع غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية، إن الرئاسة المصرية خاضت أكثر من مسار لدعم القضية الفلسطينية، حيث إن مصر لم تتأخر لحظة في مساندة الشعب الفلسطيني، ولم تغلق معبر رفح.
عاجل| مطار العريش يستقبل طائرتين مساعدات من روسيا وطائرة من الكويت لإرسالها إلى غزة مرصد الأزهر: مخطط تهجير الفلسطينيين ليس حديثًا.. لكنه قديم ومتجذر الوضع في قطاع غزة
وأشار الحرازين، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، إلى أن دولة الاحتلال تضع مجموعة من الاشتراطات لدخول المساعدات وتقوم بتفتيشها إلا أن مصر مازالت تبذل الجهود لاستمرار دخول المساعدات دون اشتراطات إسرائيلية.
وأضاف أن مخطط الاحتلال يتجه إلى تجويع الشعب الفلسطيني، بعد أن نجح في سياسة العقاب الجماعي، وهو ما يتطلب جهد كبير من المجتمع الدولي لإفشال المخطط الإسرائيلي، لافتا إلى أن قطاع غزة يتعرض لحالة من المجاعة خاصة بعد قصف الاحتلال للمخابز، كاشفا أن الوضع الصحي متدهور وقد يتم الدخول لحالة وباء لعدم وجود الماء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جهاد الحرازين استاذ العلوم السياسية الرئاسة المصرية فضائية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
جهاد الحرازين: تفجيرات الحافلات في تل أبيب فيلم هوليودي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور جهاد الحرازين أستاذ العلوم السياسية، إنّ تفجيرات تل أبيب أمس عبارة عن فيلم هوليودي، مواصلا: «التفجيرات وقعت بعدما جرى إفراغ المنطقة من كل المسافرين».
وأضاف الحرازين، في لقاء مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك علامات استفهام كثيرة حول تفجيرات تل أبيب في بيت يام، مواصلا: «هذه المنطقة من أهم المناطق الأمنية في دولة الاحتلال، إذ تقع في جنوب تل أبيب، وتتميز بأنها الأكثر كثافة سكانية في تل أبيب، وبين كل 100 متر و100 متر أخرى هناك كاميرات مراقبة موجودة، بالإضافة إلى انتشار عناصر الشرطة والشاباك فيها».
وتابع: «هناك إجراءات أمنية تتخذها دولة الاحتلال الإسرائيلي تستند بالأساس على عملية المراقبة والمتابعة المستمرة لوسائل النقل والحافلات والقطار الخفيف حتى الطائرات، بمعنى أن هناك حالة احترازية وأمنية مشددة، ولكن، هناك علامات استفهام وعلامات التعجب حول حادث الأمس، فكيف يخرج مواطن فلسطيني من طولكرم إلى هذه المنطقة، مع العلم أن طولكرم محاصرة لمدة 33 سنة متواصلة؟».
وأردف: «الشيء الآخر، كيف خرج الفلسطيني بهذه العبوات التي يحملها وكل عبوة تزن 5 كجم؟ نتحدث عن 4 عبوات تم اكتشافها، وهناك حديث عن 15 عبوة، فكيف لشخص أن ينقل 15 عبوة ويدخل إلى الأراضي الإسرائيلية ويتنقل بها ويزرعها متنقلا من حافلة إلى حافلة».