مدير مستشفى خليفة العام بالتربة (تعز) : أبرز الصعوبات والعراقيل نقص الاخصائيين والميزانية التشغيلية (حوار)
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
حاوره / نضال فارع
مديرية الشمايتين وعاصمتها مدينة التربة وتتبع محافظة تعز وتقع في الجزء الجنوبي من المحافظة وتحدها من الجنوب مديرية المقاطرة محافظة لحج ومن الشمال مديريتي المواسط والمعافر ومن الشرق مديرية حيفان ومن الغرب مديرية الوازعية.
أجرت عدن الغد حوار قصير مع مدير عام مشتشفى خليفة العام بالتربة بمحافظة تعز الدكتور / مازن حمود الزبير
1- في البداية دور مستشفى خليفة العام بالتربة في تقديم الخدمات الطبية لأبناء المنطقة ؟
نشكر عدن الغد على هذه الاستضافة ونحب أن نقول إن مستشفى خليفة العام يخدم خدمات كبيرة ويمكن فوق طاقته للمرضى القادمين البهاء لانه المستشفى موقعه استرايجي ويأتي المرضى من عدد كبير من أبناء المديريات المختلفة في عدن وعدد من المحافظات المجاورة لها .
نقدم مانستطيع تقديمه ونطمح إلى الأفضل .
2- ماهي الاقسام الجديدة التى تم افتتاحها في المستشفى ؟
الاقسام الجديدة هي :
الاسهالات
العناية القلبية
وان شاء الله قريبا إضافة 10 أسرة لقسم الغسيل الكلوي .
وهناك قسم الحروق .
3- كيف علاقتكم بالسلطة المحلية ؟
علاقة ممتاز ونتمنى المزيد
4- علاقة المستشفى بالمراكز الصحية الأخرى هل هناك تعاون مشترك ؟
نعم هناك تعاون بين مستشفى خليفة ومركز الامل الأورام بعدن وهذا بحد ذاته يعتبر إنجاز مهم قامت به المستشفى في الفترة الأخيرة .
5- ماهي المشاكل والعراقيل التى تواجه المستشفى ؟
نقص الاخصائيين والميزانية التشغيلية رغم ماتقدمه المستشفي من خدمات كبيرة للمرضى وكما ذكرت سابقا لعدد من المناطق .
كلمه أخيرة تحب تقولها دكتور مازن ؟
احب أن اشكر عدن الغد على هذه الاستضافة واتمنى التعاون من الجميع في تقديم التسهيلات لهذه المستشفى من السلطة المحلية ووزارة الصحة والمنظمات وفاعلين الخير لما فيه مصلحة المريض .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: مستشفى خلیفة خلیفة العام
إقرأ أيضاً:
“خليفة التربوية”: بدء مرحلة التقييم الميداني لأعمال المرشحين للدورة الحالية
بدأت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية – إحدى مؤسسات إرث زايد الإنساني – زيارات التقييم الميدانية التي تقوم بها فرق التحكيم المتخصصة في الجائزة، للاطلاع على الأعمال المرشحة للدورة الثامنة عشرة 2025 في مختلف المجالات والفئات المطروحة في هذه الدورة، بهدف تقييم هذه الأعمال والاطلاع على أثرها الإيجابي – ميدانياً – ودورها في دعم تطوير منظومة التعليم على المستوى المحلي، وفقاً لمعايير التميز التي حددتها الجائزة.
وأكد حميد الهوتي، الأمين العام للجائزة، أهمية هذه المرحلة التي يشارك فيها خبراء ومختصون في مختلف القطاعات التربوية والأكاديمية ذات العلاقة بالمجالات المطروحة في الدورة الحالية، حيث تقوم لجان مختصة من هؤلاء الخبراء بزيارات ميدانية لتقييم هذه الأعمال، ودراسة النتائج التي ترتبت على تنفيذها، ومدى إسهامها في دعم النهوض بقطاع التعليم، ومواكبتها للعصر، واستشرافها للمستقبل.
وأوضح أن هذه المرحلة تمثل إحدى الركائز الأساسية في عملية تحكيم وتقييم أعمال المرشحين، والوقوف على ما تحقق من نتائج إيجابية لهذه الأعمال على صعيد بيئة التعلم، ومدى استفادة عناصر العملية التعليمية منها، وفي مقدمتها الطالب، الذي يُعتبر العمود الأساسي لعملية التعليم، وتتوجه إليه كافة المبادرات التطويرية التي تعزز من جودة بيئة التعليم وأثرها في ضمان جودة المخرجات التعليمية.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لجهود كافة لجان وفرق التحكيم، وهي جهود تعزز من مكانة الجائزة وريادتها في صدارة الجوائز التربوية المتخصصة على المستويين الإقليمي والدولي.