بعد دخوله قائمة تطوير القاهرة التاريخية.. أبرز المعلومات عن مسجد المتحابين
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
في خطوة جادة .. أعلنت محافظة القاهرة عن دخول مسجد المتحابين ضمن قائمة مشروعات التطوير بالقاهرة ضمن خطة تجديد أحياء القاهرة الإسلامية والفاطمية بمحافظة القاهرة، والتى ينفذها الجهاز المركزى للتعمير.
وزير الإسكان يتابع مشروعات تجديد أحياء القاهرة الإسلامية والفاطمية جهاز تجديد القاهرة الإسلامية يزور أحياء الغربية الأثريةوكان الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، كشف عن الموقف التنفيذى لمشروعات تجديد أحياء القاهرة الإسلامية والفاطمية بمحافظة القاهرة، والتى ينفذها الجهاز المركزى للتعمير، من خلال جهاز تجديد أحياء القاهرة الإسلامية والفاطمية، موضحاً أن تلك المشروعات تهدف إلى ترميم وتجديد وإعادة توظيف المنشآت الأثرية الإسلامية والفاطمية.
وأعلن الجهاز المركزي للتعمير، أنه تمت دراسة أعمال رفع الكفاءة المطلوبة لمسجد المتحابين، تنفيذاً للتوجيه الرئاسى، نظراً لموقعه المتميز في منتصف مدينة الفسطاط الأثرية، وتأثر المسجد بالمياه الجوفية التي تغمر دور البدروم.
وتشمل أعمال التطوير تنفيذ أعمال رفع الكفاءة اللازمة للمسجد، وعمل فلتر زلطي وتنفيذ حماية وتدعيم للأساسات، ورفع كفاءة كافة إجزاء المسجد.
أبرز المعلومات عن مسجد "المتحابينوتجدر الإشارة إلى أن مسجد المتحابين يقع على مساحة 430 م2 ويتضمن صحن مصلى الرجال أعلاه القبة الرئيسية، وضريح العارف بالله الشيخ رجب محمد أبو خليل أعلاه قبة ضريحية، فضلًا عن كونه يقع فى منتصف مدينة الفسطاط الأثرية
كما يشمل المسجد ملحقات منها غرفة الإمام، غرفة الكهرباء، دورات مياه الرجال، ودور ميزانين بمساحة 147 م2 ، مصلى السيدات يطل على الصحن، وبه دورات مياه السيدات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسجد المتحابين محافظة القاهرة أحياء القاهرة وزير الإسكان الجهاز المركزى للتعمير تجدید أحیاء القاهرة الإسلامیة والفاطمیة
إقرأ أيضاً:
أبرز الابتكارات التكنولوجية في 2024
عام 2024، شهد العالم العديد من الابتكارات التكنولوجية المذهلة لتقديم حلول مبتكرة في مجالات مختلفة، ما يساهم في توفير حلول لتسهيل الحياة اليومية وجعلها "أكثر ذكاء"، مع تحقيق التوازن بين التقدم التكنولوجي وحماية البيئة.
تدمج هذه الابتكارات التكنولوجية الجديدة في 2024 بين الذكاء الاصطناعي والروبوتات والطاقة المتجددة.
إليك أبرز الابتكارات التي يُتوقع أن تُحدث تأثيراً كبيراً في حياة الأفراد:
روبوت يساعد على المشي
طوّرت شركة الروبوتات الكورية الجنوبية جهازاً مساعداً روبوتياً يُسمى "ويم" WIM. وهو موجه للأشخاص الذين يعجزون عن ممارسة رياضة المشي سواء بسبب التقدم في السن أو المرض أو ضعف العضلات.
يتم ارتداؤه حول الخصر والساقين، ويقلل هذا الجهاز من الطاقة المطلوبة للمشي بنسبة تصل إلى 20%، مما يتيح للمستخدمين المشي لمسافات أطول مع شعور أقل بالتعب.
ويعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي لتحليل نمط المشي والتنبؤ بالحركات، ليصبح أكثر "ذكاءً" مع مرور الوقت ويقدم ملاحظات حول الأداء.
طورت الشركة الكورية "سكويد موبيليتي" سيارة كهربائية صغيرة تعمل بالطاقة الشمسية، هي مثالية للمهام اليومية أو التنقل لمسافات قصيرة في المدن. يمكنها قطع مسافة 13 ميلًا باستخدام الطاقة الشمسية من لوحة سقف بقدرة 250 وات، وتصل سرعتها القصوى إلى 25 ميلًا في الساعة.
تم عرض نموذج أولي هذا العام معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2024، والشركة تخطط لبدء الإنتاج العام المقبل بسعر 6250 دولاراً.
وتعتبر مريحة ومثالية وصديقة للبيئة، وفقاً لتصنيف موقع "إنغادجيت" المتخصّص في أخبار التكنولوجيا والمراجعات التقنية.
طورت شركة التكنولوجيا الإسرائيلية جهازاً مساعداً في تحسين السمع يُسمّى أوركام هير"، حيث يستخدم سماعات أذن وتطبيق ذكي يعتمد على الذكاء الاصطناعي لعزل الأصوات. يقوم التطبيق بإنشاء ملفات تعريف للمتحدثين، مما يسمح للمستخدم باختيار الصوت الذي يريد سماعه بشكل أفضل، مع كتم الضوضاء والأصوات الأخرى. من المتوقع بدء إنتاج الجهاز في وقت لاحق من هذا العام.
متنبئ الحاجة للتبول
طوّرت الشركة الكورية الجنوبية "ميدي ثينغ" جهازاً يمكن ارتداؤه أسفل البطن، من أجل مساعدة لأشخاص الذين يعانون من حالات طبية معينة مثل المثانة المفرطة النشاط أو السلس البولي ومرضى النخاع الشوكي.
ويتتبع الجهاز كمية السوائل المتناولة، وضغط المثانة، وعوامل بيولوجية أخرى للتنبؤ بموعد الحاجة للتبول، وذلك باستخدام تقنيات مثل الاستشعار بالأشعة والذكاء الاصطناعي للتنبؤ بموعد حاجة الشخص لاستخدام الحمام، استناداً إلى عوامل مثل كمية السوائل وضغط المثانة.
مع تزايد الأحوال الجوية القاسية الناجمة عن تغير المناخ، أصبح انقطاع التيار الكهربائي أكثر شيوعاً، وقد تكون أحياناً خطرة إذ يمكن أن يؤدي عدم تشغيل التدفئة أو تكييف الهواء في الأماكن المغلقة إلى انخفاض حرارة الجسم وحتى الموت.
أطلقت شركة "إكو فلو" الأمريكية مولّد "دلتا برو ألترا" وهو عبارة عن بطارية احتياطية تعمل بالطاقة الشمسية، فتحافظ على إمداد المنازل بالطاقة في حالات الطوارئ، وزنها 85 كلغ، لذلك فهي قابلة للنقل والتشغيل في أي مكان.
جهاز صغير جداً، بحجم كف اليد الواحدة لكنه أول جهاز تنظير متعدّد في العالم، يجري فحوصات ثورية في المنزل، بمعدل 4 في واحد: مقياس الحرارة، مخطط كهربية القلب، سماعة الطبيب الرقمية ومراقبة الأوكسجين في الدم.
يتمتع "بيمو" بالقدرة على المساعدة في زيارات الرعاية الصحية عن بُعد، والتي أصبحت شكلاً شائعاً بشكل متزايد من الرعاية الصحية، حيث يمكن للمريض مراقبة إيقاع قلبه وتنفسه أثناء وجوده مع أو بدون الطبيب.
من خلال تحويل الجلوس على المكتب إلى أمر صحي ومنتج في آنٍ معاً، لاسيما توفير الطاقة لشاحن الهاتف الجوال، وُلد جهاز "لايف سبان"، حيث تؤكد شركة "آمبرا" الاندونيسية مصنّعته أنّ نصف ساعة من استخدام الجهاز تشحن الهاتف 50%.
يمكن أن يؤدي ركوب الدراجة بسرعة تزيد عن 60 دورة في الدقيقة إلى شحن جهاز كمبيوتر محمول، والدراجة نفسها تبدو وكأنها مقعد رياضي مُريح مع دوّاسات صغيرة وغير مزعجة بما يكفي لمكتب منزلي.
مرآة للصحة النفسيةكشفت مطلع العام شركة "باراكودا للتكنولوجيا الصحية" الفرنسية عن المرآة الذكية "بي مايند". يمكنها تحليل حالتك النفسية والمزاجية في الصباح بمجرد النظر إليك.
وتستخدم المرآة الذكاء الاصطناعي وتقنيات معالجة اللغة الطبيعية لتحليل تعبيرات وجهك وإيماءاتك، ومن ثم تقدم لك إرشادات صحية نفسية مخصصة مثل التأملات الموجهة، العلاج بالضوء، وتأكيدات إيجابية لتحسين مزاجك.
كما يمكنها أيضاً مساعدتك في إرشادك حول خطوات تنظيف أسنانك وتحليل احتياجات بشرتك. ومن المتوقع أن يتراوح سعرها بين 500 إلى 1000 دولار، وسوف تكون متوفرة في نهاية العام.