معلومات عن مصنع إنتاج الفلنكات الخرسانية.. خطوة لتوطين صناعة النقل
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
كشفت وزارة النقل، في تقرير لها، عن أبرز المعلومات الخاصة بمصنع إنتاج الفلنكات الخرسانية، موضحة أن المصنع يأتي في إطار حرصها على توطين صناعة النقل في مصر، تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية، مؤكدة أن المصنع سيحقق فائضاً في الإنتاج يُستخدم للتصدير.
أبرز المعلومات عن مصنع إنتاج الفلنكات الخرسانية- المصنع يُنتج الفلنكات الخرسانية من طراز «RFI- 260».
- سيتواكب المصنع مع أحدث المواصفات العالمية.
- تم إنشاء المصنع باستثمارات مالية تصل إلى 500 مليون جنيه.
- المصنع أنشأ لخدمة شبكة القطار الكهربائي السريع.
- تحتاج شبكة القطار الكهربائي السريع إلى 8 ملايين فلنكة خرسانية من طراز RF1260.
- الطاقة الإنتاج للمصنع 500 ألف فلنكة / سنة.
القطار الكهربائي السريعوفي سياق متصل، أكد وزارة النقل، أن القطار الكهربائي السريع، والذي تنفذه مصر بالتعاون مع شركة «سيمنز» الألمانية، يعد بمثابة تجربة فريدة من نوعها تدخلها البلاد لأول مرة، لربط شمال وجنوب البلاد بشبكة قطارات تصل سرعتها القصوى إلى 250 كيلو متر في الساعة، وضمن وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديقة للبيئة.
وأوضحت الوزارة، أن القطار يختصر زمن الرحلات بين المحافظات لأكثر من نصف الوقت ويخلق الآلاف من فرص العمل للشباب، وليخدم المناطق العمرانية والصناعية والسياحية والزراعية بطول الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القطار الكهربائي السريع القطار الكهربائي وزارة النقل الفلنكات القطار الکهربائی السریع
إقرأ أيضاً:
«الغرير للأغذية» تضع حجر الأساس لمصنع إنتاج لحوم الدواجن في «كيزاد»
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت شركة «الغرير للأغذية»، عن وضعها حجر الأساس لمفرخ ومصنع إنتاج لحوم الدواجن في منطقة كيزاد-أ (كيزاد المعمورة) في إمارة أبوظبي، والذي سيشمل أيضاً أكبر مصنع لمعالجة الدواجن في دولة الإمارات.
وستضمّ هذه المرافق، التي تقع ضمن قطعة أرض تبلغ مساحتها الإجمالية 15.5 هكتار، مفرخاً ومصنعاً لإنتاج لحوم الدواجن ومصنعاً للمعالجة وآخر لمعالجة النفايات السائلة، علماً أنها تمتاز جميعها بتصميمها الذي يسهم في تعزيز الكفاءة في الإنتاج وتحقيق الاستدامة والاستفادة من أحدث الابتكارات التكنولوجية.
وقال عبدالله الهاملي، الرئيس التنفيذي لقطاع المدن الاقتصادية والمناطق الحرة بمجموعة موانئ أبوظبي: «نهنّئ شركة»الغرير للأغذية «على وضعها حجر الأساس للمفرخ ومصنع إنتاج لحوم الدجاج هنا في «مجموعة كيزاد»، ونثق بأنّ هذا المصنع الحديث، بالإضافة إلى مصنع إنتاج نشا الذرة ومزرعة الدجاج اللذين تعمل الشركة أيضاً على إنشائهما، سيسهم بشكل ملحوظ في تعزيز المنظومة المحلية لإنتاج الأغذية والتأكيد على التزام شركة «الغرير» الدائم بترسيخ مكانة دولة الإمارات الرائدة عالمياً كدولة تتمتّع بالأمن الغذائي والاكتفاء الغذائي الذاتي. ونفخر في «كيزاد» بدعمنا لمثل هذه المشاريع ذات الأهمية الاقتصادية البارزة.
ويأتي هذا الإعلان في أعقاب الاتفاقية التي تمّ توقيعها بين شركة «الغرير للأغذية» ومناطق خليفة الاقتصادية أبوظبي - مجموعة كيزاد في أبريل 2023، والتي تضمّ عقود تأجير أراضٍ لمدة 50 عاماً لثلاثة مشاريع ضخمة لإنتاج المواد الغذائية باستثمارات تتخطّى قيمتها مليار درهم.
وكانت قد بدأت شركة «الغرير للأغذية» في وقت سابق من هذا العام بإنشاء أول مصنع في المنطقة لإنتاج نشا الذرة ومزرعة دجاج تبلغ مساحتها 60 هكتاراً في «كيزاد»، علماً أنّه تمّ أيضاً افتتاح مصنع لمنتجات البيض السائل خلال العام الماضي في الموقع نفسه.
ومن جانبه، قال جون يوسيفيدس، الرئيس التنفيذي لمجموعة الغرير: «يُعدّ هذا المشروع الجديد إنجازاً آخر يُضاف إلى إنجازات مجموعتنا في إطار استثماراتنا بقيمة مليار درهم ي في مشاريع إنتاج المواد الغذائية في «كيزاد»، ونطمح من خلال تعاوننا مع شركاء محليين بارزين على غرار «كيزاد» إلى مساهمة المفرخ ومصنع إنتاج لحوم الدواجن الجديدين في التأكيد على التزام شركة الغريرالدائم بتحقيق الأمن الغذائي وتعزيز النمو الاقتصادي في دولة الإمارات.
وقال حمد عبدالله الغرير، النائب الأول للرئيس، المشاريع الخاصّة والتجارية في شركة الغرير للأغذية: «يُعدّ وضع حجر الأساس في مصنعنا الجديد اليوم خير دليل على التزامنا بإيجاد منظومة متكاملة ومستدامة لإنتاج الدواجن في دولة الإمارات».
وسيملك المفرخ ومصنع إنتاج لحوم الدواجن في البداية القدرة على تفريخ 10 ملايين فرخ دجاج عمره يوم واحد وإنتاج 10 آلاف طنٍ من السلع الجاهزة سنوياً لتلبية احتياجات المقيمين في دولة الإمارات.
أما مصنع المعالجة، فسيكون من أكبر المصانع التي تعود ملكيتها للقطاع الخاصّ في دولة الإمارات، مع القدرة على إنتاج 1600 طنٍ من الوجبات الغنية بالبروتين و400 طنٍ من الزيوت/ الدهون المستخرجة من مخلّفات الدواجن. وستجري إعادة استخدام هذه الوجبات كمكونات أساسية لعلف حيوانات أخرى مثل الأسماك، فضلاً عن استخدامها أيضاً كوقود بديل لتوليد الطاقة، بما يدعم الاقتصاد الدائري ويحدّ من أثرها على البيئة.