ما هو تخصص «السياحة والفنادق» وفرص عمله المتاحة؟
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
تخصص السياحة والفنادق هو مجال دراسي يركز على تعليم الطلاب حول صناعة السياحة والضيافة، ويغطي هذا التخصص مجموعة متنوعة من المواضيع التي تتعلق بإدارة الفنادق والمنتجعات والمطاعم، بالإضافة إلى تطوير المنتجات السياحية وتسويقها.
يهدف التخصص إلى تزويد الطلاب بالمعرفة والمهارات اللازمة للعمل في صناعة الضيافة والسياحة، وتشمل المواضيع الرئيسية المدرسة في هذا التخصص:
إدارة الفنادق والمنتجعات.
إدارة المطاعم والخدمات الغذائية.
تسويق السياحة والضيافة.
إدارة الأحداث السياحية والفعاليات.
السياحة المستدامة والمسؤولة.
إدارة الخدمات السياحية.
التخطيط السياحي وتطوير المنتجات السياحية.
إدارة السفر والنقل السياحي.
أهمية دراسة تخصص السياحة والفنادقيتيح التخصص عدد من المقومات فرص العمل:
حيث يفتح تخصص السياحة والفنادق أبوابًا واسعة لفرص العمل في صناعة الضيافة المتنوعة، مما يمنح الخريجين فرصًا واسعة لبناء مسارات مهنية مستدامة وناجحة.
الاقتصاد العالميتساهم صناعة السياحة والضيافة بشكل كبير في الاقتصاد العالمي، وتعتبر مصدرًا رئيسيًا للإيرادات في العديد من الدول، مما يزيد من أهمية دراسة هذا التخصص.
التنمية المستدامةيركز تخصص السياحة والفنادق أيضًا على الجوانب البيئية والاجتماعية للسياحة المستدامة، مما يشجع على تطوير ممارسات سياحية مسؤولة للحفاظ على الموارد الطبيعية والثقافية.
التفاهم الثقافييساهم تخصص السياحة والفنادق في تعزيز التواصل والتفاهم بين الثقافات المختلفة، مما يساهم في تعزيز السلام والتعايش الإيجابي بين الشعوب.
التجارة الدوليةتعتبر السياحة واحدة من أهم صناعات التجارة الدولية، وتعمل على تعزيز التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي بين الدول.
التخصصات التي تندرج تحت هذه الدراسةتختلف التخصصات الفرعية التي تتوفر في كلية السياحة باختلاف البرامج الأكاديمية والجامعات، ومع ذلك، فإن بعض التخصصات الفرعية الشائعة التي قد تكون متاحة تحت كلية السياحة تشمل:
إدارة الفنادق والضيافةيركز هذا التخصص على تعليم الطلاب كيفية إدارة الفنادق والمنتجعات والمنشآت الضيافة الأخرى، وتقديم أفضل الخدمات للضيوف.
السياحة وإدارة الأحداثيركز هذا التخصص على تدريب الطلاب على تنظيم الأحداث السياحية والفعاليات الخاصة بالسياحة والضيافة.
إدارة السياحة المستدامةيركز هذا التخصص على تعليم الطلاب كيفية تطوير وإدارة السياحة بطرق مستدامة وحفاظ على الموارد الطبيعية والبيئة.
السياحة الطبيةيركز هذا التخصص على تقديم الخدمات السياحية للمسافرين الذين يبحثون عن العلاج الطبي أو الرعاية الصحية في وجهات سياحية محددة
إدارة السفر والنقل السياحييركز هذا التخصص على تدريب الطلاب على إدارة وتنظيم السفر والنقل للسياح والضيوف
التسويق السياحييركز هذا التخصص على تعليم الطلاب كيفية تسويق المنتجات السياحية والضيافة وجذب الزوار والسياح إلى الوجهات المختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السیاحة والضیافة على تعلیم الطلاب إدارة الفنادق
إقرأ أيضاً:
زيارة طلاب جامعة المنوفية لجناحي وزارتي الدفاع والداخلية في معرض القاهرة الدولي للكتاب
نظمت إدارة إعداد القادة بالتعاون مع إدارة التربية العسكرية بجامعة المنوفية زيارة لطلاب الجامعة إلى معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، تحت رعاية الدكتور أحمد فرج القاصد، رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور ناصر عبد الباري، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
أوضح الدكتور أحمد القاصد أن الزيارة تأتي في إطار حرص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على تنظيم زيارات مجانية للطلاب للمعرض، بهدف تعزيز الوعي الثقافي لديهم وتشجيعهم على القراءة والبحث.
وأضاف أن هذه الزيارة تأتي ضمن سلسلة من الأنشطة التي تنظمها الجامعة لتشجيع الطلاب على تنمية قدراتهم الإبداعية، وتوسيع مداركهم، وتعزيز وعيهم الثقافي.
أشار الدكتور ناصر عبد الباري إلى أن زيارة الطلاب شملت جولة في أروقة وزارة الدفاع، حيث استمع الطلاب إلى شرح مفصل عن أفرع القوات المسلحة ومهامها، وكذلك تاريخ وبطولات القوات المسلحة. كما توجه الوفد إلى جناحي وزارة الداخلية، الرقابة الإدارية، حزب مستقبل وطن، وركن الأزهر الشريف.
قام وفد الجامعة كذلك بجولة في أجنحة دور النشر المختلفة، حيث اطلع الطلاب على أحدث الإصدارات في مختلف المجالات. كما حضروا عددًا من الفعاليات الثقافية والعروض الفنية التي تقام على هامش المعرض.
أشرف على الزيارة الدكتور محمد جميل شاهين، مدير عام الإدارة العامة لرعاية الطلاب، ورافق الطلاب العقيد أركان حرب مصطفى عبد الله، مدير إدارة التربية العسكرية بالجامعة، وأسامة ضيف، مدير إدارة إعداد القادة، بالإضافة إلى ياسر نجم، رشا عمران، وأسماء الهادي.
تستمر فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب حتى 5 فبراير الجاري، بمشاركة أكثر من 1345 دار نشر من 80 دولة، وتقديم أكثر من 600 فعالية ثقافية وفنية.