10 حالات تؤدي إلى إلغاء وسحب رخصة القيادة
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
يبحث العديد من الأشخاص عن الحالات التي يتم فيها فرض عقوبات على السائقين عند مخالفة قواعد المرور مثل إلغاء وسحب رخصة القيادة واللوحات المعدنية للسيارات.
طريقة استخراج بدل تالف رخصة القيادة إلكترونيًاويعتبر قانون المرور الجديد من القوانين التي تضمن الحقوق للجميع سواء أكان للمواطن أو الدولة، باعتباره يضع الخطوط العريضة التي تحدد حقوق وواجبات سائقي السيارات، بالإضافة إلى العقوبات التي تقع على المخالفين.
1- إذا كانت المركبة تسير بدون لوحات أو تحمل لوحات غير المنصرفة.
2- إذا جرى ضبط المركبة في الطريق العام بعد سحب لوحاتها وفقا للمادة 15 من القانون، ولا يجوز إعادة الترخيص قبل مضي 90 يوما.
3- عدم الإخطار بتغيير محل الإقامة الثابت بالرخصة إلى محافظة أخرى خلال 30 يوما.
4- ضبط قائد المركبة تحت تأثير مخدر خلال سنة من ضبطه مرتكبًا نفس الفعل.
5- إذا امتنع قائد المركبة عن الفحص الطبي أو لجوئه إلى الهرب عند الاشتباه في حالته وتقرير فحصه أو إحالته للفحص الطبي متى كان ارتكابه هذا الفعل خلال سنة من ارتكابه فعلا مماثلا.
6- يكون إلغاء الرخصة لمدة ستة أشهر إذا ضبط تحت تأثير المواد المخدرة، وعند تكرار ذات الفعل تسحب الرخصة نهائيا، ولا يجوز إعادة الترخيص قبل انقضاء سنة على الأقل من تاريخ السحب.
7- استخدام المركبة في غير الغرض المبين برخصتها، ولا يجوز إعادة رخصة قائدها قبل مضي 30 يوما، وفي حالة العود إلى الفعل ذاته خلال ستة أشهر من تاريخ ارتكاب الفعل السابق، تلغى رخصة قائدها لمدة لا تزد على 3 أشهر.
8- في حالة العودة لذات الفعل مرة أخرى خلال سنة من تاريخ ارتكاب الفعل تلغى رخصة قائدها لمدة لا تزيد على 6 أشهر.
9- تكرار ضبط قائد أي مركبة مرتكبًا فعلا مخالفًا للآداب في المركبة أو سمح بارتكابه فيها خلال سنة من تاريخ ارتكاب الفعل السابق، ولا يجوز إعادتها إلا بعد مضي 6 أشهر.
10- ضبط المركبة مسيرة في الطريق بدون ترخيص، ولا يجوز إعادته قبل مضي 3 أشهر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رخصة القيادة اللوحات المعدنية السائقين مخالفات المرور خلال سنة من ولا یجوز من تاریخ
إقرأ أيضاً:
المجلس البلدي زوارة: الاعتداء على علم الهوية الأمازيغية خطوة خطيرة واستفزازية
استنكر المجلس البلدي زوارة الاعتداء على علم الهوية الأمازيغية، واصفًا إياه بالخطوة الخطيرة والاستفزازية.
وأشار المجلس البلدي في بيان رسمي إلى أن هذا الفعل يستهدف طمس هوية أصيلة وزرع الفتنة بين أبناء الوطن، مبينًا أن هذا التصرف مشين ويعكس عقلية عنصرية مقيتة.
وأكد المجلس البلدي أن هذا الفعل مرفوض ولا يمكن السكوت عليه بأي حال من الأحوال، ولا يُسمح له بالتمدد أو التأثير في النسيج الاجتماعي.
وأوضح المجلس أن هذه الراية ليست مجرد رمز، بل هي علم وطني قدمت جميع المدن الأمازيغية دماءها في سبيل بقائه، والاعتداء عليه يُعد انتهاكًا جسيمًا لقيم التعايش والاحترام المتبادل التي ينبغي أن تسود بين أبناء الوطن الواحد.
ودعا المجلس الجهات المختصة إلى اتخاذ إجراءات حازمة ضد مرتكبي هذا الفعل المرفوض، مطالبًا جميع القوى من جمعيات ومنظمات وهيئات مدنية بالتكاتف للدفاع عن القيم المشتركة التي تجمع الليبيين.
وتداولت بعض من مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة يضعون علم الأمازيغ على الطريق بإحدى مناطق العاصمة ويجبرون السيارات على المرور فوقه.