لقاح الانفلونزا الموسمي. . مع بداية فصل الخريف والشتاء كل عام يتعرض البعض لنزلات البرد والانفلونزا نتيجة التغيرات الجوية التي تحدث بسبب انخفاض درجات الحرارة وقدوم البرد ولاسيما بعد الانتهاء من فصل الصيف الذي يتسم بإرتفاع درجات الحرارة.

تدريب مسؤولى التطعيمات فى صحة الفيوم على التطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية برد أم إنفلونزا.

. استشاري يكشف الفرق بينهما ويؤكد: الإنفلونزا فيروس مميت لقاح الانفلونزا 

الأمر الذي يجعل البعض إلى تلقي لقاح الإنفلونزا الموسمي كل عام حتى لا يتعرضون لنزلات البرد المتواصلة خلال فصل الشتاء.

فيروسات الانفلونزا 

ولقاح الانفلونزا عبارة عن تطعيم موسمي سنوي باستخدام لقاح يحوي أجسام مضادة تقاوم فيروسات الإنفلونزا ويحفز الجهاز المناعي لدى الإنسان.

 ويحتوي اللقاح عادة على عدة أنواع من الفيروسات المضعفة أو الميتة، حيث تتغير هذه اللقاحات تبعًا لتغير الفيروسات المتوقع انتشارها سنويًا،إذ ينصح بأخذ التطعيم سنويًا لضمان استمرار المناعة.

الفئات المستهدفة من تلقي لقاح الانفلونزا

كبار السن الين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا

العاملين بمجال الرعاية الصحية

الاشخاص الذين يعانون من الامراض المزمنة مثل السكري والقلب والضغط والكلى وغيرها

الحوامل

الاطفال أقل من 3 سنوات

الاشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة

الفئات الممنوعة من تلقي لقاح الانفلونزا 

الاطفال أقل من 6 شهور

من يعانون من حساسية مفرطة 

من يعانون من حساسية مفرطة ضد اللقاح أو أحد مكوناته

فوائد تلقي اللقاح

ونظرًا لتغير فيروسات الإنفلونزا بسرعة كبيرة، فقد تُطرح لقاحات جديدة للإنفلونزا كل عام لمواكبة فيروسات الإنفلونزا سريعة التغير

عندما تتلقى اللقاح، ينتج الجهاز المناعي أجسامًا مضادة لحمايتك من الفيروسات الموجودة في اللقاح، لكن قد تنخفض مستويات الأجسام المضادة مع مرور الوقت، وهذا سبب آخر يستدعي تلقي لقاح الإنفلونزا كل عام.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: لقاح الإنفلونزا الشتاء الصيف الخريف انخفاض درجات الحرارة ارتفاع درجات الحرارة لقاح الإنفلونزا الموسمي لقاح الانفلونزا یعانون من تلقی لقاح کل عام

إقرأ أيضاً:

3600 طفل في غزة يعانون سوء التغذية

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الأونروا»: الحصار الراهن على غزة الأشد منذ بدء الحرب الجيش الإسرائيلي يدمر طرقاً في جنين ومستوطنون يعتدون على فلسطينيين

حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» من تدهور خطير في الوضع الإنساني في قطاع غزة، حيث ارتفع عدد الأطفال الذين يتلقون العلاج من سوء التغذية.
وبحسب بيان مكتب الأمم المتحدة فقد ارتفع عدد الأطفال الذين يتلقون العلاج من سوء التغذية إلى 3600 طفل، مقارنة بـ2000 طفل فقط خلال الشهر الماضي.
وتواجه الأمهات والأطفال في غزة معاناة يومية نتيجة النقص الحاد في الإمدادات الأساسية، وقد أعربت الأمهات عن صعوبة توفير الغذاء أو الحليب لأطفالهن بسبب الأوضاع القاسية.
وفي مخيمات النزوح المؤقتة في خان يونس، تعاني الأسر النازحة من نقص حاد في الغذاء والمياه النظيفة، ما يؤدي إلى انتشار الأمراض بين الأطفال.
وأشار بيان الأمم المتحدة إلى أن «جمعية أرض الإنسان الفلسطينية أنشأت بتمويل من (صندوق المساعدات الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة) في محاولة للتخفيف من الأزمة، مركزاً في خان يونس لعلاج سوء التغذية».
وأوضح البيان أن «المركز يستقبل يومياً ما بين 50 إلى 60 امرأة مع أطفالهن، ويشهد زيادة بنسبة 20% في عدد الحالات التي تخضع للفحص».
وأكدت المتحدثة باسم «أوتشا» في غزة، أولغا تشيريفكو، أن هذه الجهود ليست كافية دون معالجة الأسباب الجذرية للأزمة، مشددة على ضرورة إعادة فتح المعابر وتحسين ظروف الحياة لتوفير الغذاء المناسب للسكان.

مقالات مشابهة

  • 3600 طفل في غزة يعانون سوء التغذية
  • بالرقم القومي.. لينك الاستعلام عن منحة العمالة غير المنتظمة 2025
  • الداخلية تكشف حقيقة فيديو سيدة تدعي تلقي مخالفة مرورية دون وجه حق
  • حزب الوعي يبدأ تلقي طلبات الترشح بالانتخابات البرلمانية
  • ندوة تحضيرية في طرطوس حول اللقاح الروتيني عند الأطفال
  • شرطة دبي تلقي القبض على عصابة دولية تشتري سيارات بشيكات مزورة
  • الرمد الربيعي يهاجم العين في فصل الربيع
  • سكان غزة يعانون من أجل الحصول على وجبة طعام واحدة
  • لم يُشهد مثل هذا الوحشية من قبل! أم تلقي بطفلتها البالغة من العمر 36 يومًا من النافذة في تركيا
  • لحجاج 2025| اللقاحات والأمصال المحددة من وزارة الصحة.. والفئات الممنوعة من السفر