الفئات الممنوعة من تلقي لقاح الانفلونزا الموسمية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
لقاح الانفلونزا الموسمي. . مع بداية فصل الخريف والشتاء كل عام يتعرض البعض لنزلات البرد والانفلونزا نتيجة التغيرات الجوية التي تحدث بسبب انخفاض درجات الحرارة وقدوم البرد ولاسيما بعد الانتهاء من فصل الصيف الذي يتسم بإرتفاع درجات الحرارة.
تدريب مسؤولى التطعيمات فى صحة الفيوم على التطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية برد أم إنفلونزا.. استشاري يكشف الفرق بينهما ويؤكد: الإنفلونزا فيروس مميت لقاح الانفلونزا
الأمر الذي يجعل البعض إلى تلقي لقاح الإنفلونزا الموسمي كل عام حتى لا يتعرضون لنزلات البرد المتواصلة خلال فصل الشتاء.
فيروسات الانفلونزاولقاح الانفلونزا عبارة عن تطعيم موسمي سنوي باستخدام لقاح يحوي أجسام مضادة تقاوم فيروسات الإنفلونزا ويحفز الجهاز المناعي لدى الإنسان.
ويحتوي اللقاح عادة على عدة أنواع من الفيروسات المضعفة أو الميتة، حيث تتغير هذه اللقاحات تبعًا لتغير الفيروسات المتوقع انتشارها سنويًا،إذ ينصح بأخذ التطعيم سنويًا لضمان استمرار المناعة.
الفئات المستهدفة من تلقي لقاح الانفلونزا
كبار السن الين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا
العاملين بمجال الرعاية الصحية
الاشخاص الذين يعانون من الامراض المزمنة مثل السكري والقلب والضغط والكلى وغيرها
الحوامل
الاطفال أقل من 3 سنوات
الاشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة
الفئات الممنوعة من تلقي لقاح الانفلونزا
الاطفال أقل من 6 شهور
من يعانون من حساسية مفرطة
من يعانون من حساسية مفرطة ضد اللقاح أو أحد مكوناته
فوائد تلقي اللقاحونظرًا لتغير فيروسات الإنفلونزا بسرعة كبيرة، فقد تُطرح لقاحات جديدة للإنفلونزا كل عام لمواكبة فيروسات الإنفلونزا سريعة التغير
عندما تتلقى اللقاح، ينتج الجهاز المناعي أجسامًا مضادة لحمايتك من الفيروسات الموجودة في اللقاح، لكن قد تنخفض مستويات الأجسام المضادة مع مرور الوقت، وهذا سبب آخر يستدعي تلقي لقاح الإنفلونزا كل عام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لقاح الإنفلونزا الشتاء الصيف الخريف انخفاض درجات الحرارة ارتفاع درجات الحرارة لقاح الإنفلونزا الموسمي لقاح الانفلونزا یعانون من تلقی لقاح کل عام
إقرأ أيضاً:
تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس.. تحسن طفيف بعد تلقي العلاج التنفسي والحركي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت مصادر مطلعة بأن البابا فرنسيس أظهر تحسنًا طفيفًا في حالته الصحية، وذلك بعد تلقيه العلاج التنفسي والحركي.
وأكدت التقارير أن البابا أصبح يستخدم الأكسجين عالي التدفق بشكل أقل، وفي بعض الأحيان لا يحتاج إلى العلاج بالأوكسجين على الإطلاق. كما لوحظ انخفاض التورم في يده، الذي كان واضحًا في الصور الأخيرة.
وقد قضى البابا يومه بين الصلاة والراحة، إلى جانب القيام ببعض الأعمال. يذكر أن البابا يواصل تلقي الرعاية الطبية اللازمة تحت إشراف الفريق الطبي المعالج له