الاتحاد العالمي للتعليم الطبي يزور بنغازي لاعتماد الكليات الطبية الليبية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
الوطن| متابعات
أجرى فريق الاتحاد العالمي للتعليم الطبي، زيارة لكلية الطب البشري بجامعة بنغازي للتعرّف على الإجراءات التي يتبعها المركز الوطني لضمان الجودة في اعتماد المؤسسات التعليمية.
وقال مدير المركز الوطني لضمان جودة واعتماد المؤسسات التعليمية والتدريبية عبدالله عبدالجليل، إن الاتحاد العالمي للتعليم الطبي سيمنح،الاعتماد للمركز والكليات الطبية في ليبيا، بما يمكّن خريجيها من الالتحاق بالكليات الطبية في العالم.
ويذكر أن المركز الوطني لضمان جودة واعتماد المؤسسات التعليمية والتدريبية، أنهى مهمة التدقيق على برنامج الطب والجراحة لكلية الطب بالجامعة الليبية الدولية للعلوم الطبية ببنغازي، تمهيداً لنيل الاعتماد البرامجي وفقاً لمعايير WFME.
الوسوم#بنغازي المركز الوطني لضمان جودة واعتماد المؤسسات التعليمية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي ليبيا المؤسسات التعلیمیة
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد: سنعمل على مساعدة سوريا في إعادة بناء المؤسسات والعودة للاقتصاد العالمي
الاقتصاد نيوز - متابعة
يسعى صندوق النقد الدولي إلى العمل مع سوريا من أجل مساعدة الدولة العربية على العودة إلى الاندماج في الاقتصاد العالمي، بحسب ما ذكرته المديرة العامة للصندوق كريستالينا غورغييفا اليوم الخميس، مشيرة إلى اجتماع تم عقده الأسبوع الحالي بشأن سوريا.
وذكرت مديرة صندوق النقد الدولي، لصحافيين، أن حاكم مصرف سوريا المركزي ووزير المالية السوري يحضران اجتماعات الربيع الخاصة بالصندوق والبنك الدولي، وذلك للمرة الأولى منذ أكثر من 20 سنة.
وقالت غورغييفا: "هدفنا، في المقام الأول، هو مساعدتهم على إعادة بناء مؤسساتهم حتى يتمكنوا من الانخراط في الاقتصاد العالمي"، بحسب وكالة رويترز.
وبحث مسؤولون من صندوق النقد والبنك الدوليين مع مسؤولين سوريين ووزراء مالية آخرين وجهات معنية فاعلة إعادة إعمار سوريا، وذلك على هامش اجتماعات الربيع المنعقدة خلال الأسبوع الجاري في العاصمة الأميركية واشنطن.
وتعد زيارة الوفد السوري رفيع المستوى إلى الولايات المتحدة هي الأولى لمسؤولين من الإدارة الجديدة لواشنطن منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في شهر ديسمبر/ كانون الأول.
وتعمل الإدارة السورية الجديدة على إعادة بناء العلاقات السورية في المنطقة العربية وخارجها، والحصول على الدعم من أجل جهود إعادة إعمار البلاد. لكن العقوبات الصارمة التي فرضتها الولايات المتحدة على دمشق خلال فترة حكم الأسد لا تزال سارية حتى الآن.
وأصدرت أميركا في أول شهور العام الجاري إعفاءً لفترة ستة أشهر من بعض العقوبات لتشجيع المساعدات الإنسانية، لكن هذا لم ينعكس إلا بتأثير محدود.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام