متابعة بتجــرد: يواجه الممثل البريطاني الشهير راسل براند مجدداً دعوى قضائية بارتكاب اعتداء جنسي على ممثلة، وهذه المرة في موقع تصوير فيلم “آرثر” عام 2011 في نيويورك.

ويبدو أنّ النجم تقمص شخصية الفيلم آرثر وريث الذي كان يعيش حياة مليئة بالكحول والزنا لدرجة أنّ ذلك انعكس على شخصيته خارج التصوير.

واتهمت الممثلة التي لم يتم الكشف عن هويتها براند بالاعتداء عليها والتسبب بمعاناتها من “إصابات نفسية خطيرة” وخسائر اقتصادية.

وطلبت تعويضات مالية غير محددة بناءً على تهم الاعتداء والاحتجاز الزائف، والإجهاد النفسي.

ووصفت بعض وسائل الإعلام الأجنبية أنّ هذه الدعوى تمثل أول اتهام من هذا النوع، موجه أمام المحكمة وتأتي بعدما وجّهت نساء عدّة إلى راسل اتهامات بارتكاب اعتداءات جنسية وسلوك غير لائق، وتعود بعض تلك الحوادث إلى 20 عاماً.

ووفقاً للدعوى، لدى النساء سنة واحدة لتقديم دعوى حول أيّ اعتداء جنسي وقع منذ وقت طويل، حتى إذا انقضت المدة القانونية لرفع الدعوى.

والجدير ذكره، أنه تمت أيضاً مقاضاة شركة Warner Bros Pictures، التي قامت بتوزيع فيلم “آرثر”، بالإضافة إلى شركات أخرى شاركت في إنتاج الفيلم. وتم اتهام هذه الشركات بالإهمال ومساعدة راسل براند، عن طريق تحمل سلوكه الفاسق على موقع التصوير.

main 2023-11-05 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

لا حدود للجشع! هذه المرة استهدفوا لحوم المواطنين

في ظل ارتفاع أسعار اللحوم، وجد المواطنون في اللحوم المدعومة التي تطرحها مؤسسة اللحوم والألبان (ESK) فرصة للحصول على الغذاء بسعر مناسب، إلا أن بعض الجزارين وأصحاب المطاعم استغلوا هذا الدعم لتحقيق مكاسب غير مشروعة. حيث يقومون بشراء كميات كبيرة عبر التحايل على القيود المفروضة، ثم يبيعونها للمستهلكين بأسعار مضاعفة.

تحايل على القيود واستغلال الدعم
لتجاوز الحد الأقصى للشراء، والذي حُدد عند 2 كيلوغرام للفرد، يعمد الجزارون إلى إرسال عدة أشخاص إلى المتاجر لشراء اللحوم بشكل منفصل، ليتم جمعها وبيعها لاحقًا بأسعار مرتفعة. ونتيجة لذلك، تنفد كميات اللحوم المدعومة خلال ساعات، مما يحرم المواطنين من الاستفادة منها.

إجراءات للحد من الظاهرة
رئيس جمعية تجار الأغذية والاحتياجات الأساسية في إسطنبول (İstanbul PERDER)، فاروق جوزلدَرَه، أكد اتخاذ إجراءات لضمان وصول اللحوم إلى أكبر عدد ممكن من المواطنين، مشيرًا إلى أن بعض التجار يستغلون الفجوات في النظام. وقال:
“لاحظنا أن اللحوم التي يُفترض أن تكفي لعدة أيام تختفي خلال ساعات، بسبب شراء بعض الجزارين وأصحاب المطاعم لها عبر عدة أشخاص. نحن نحاول الحد من هذه الظاهرة، لكن من الصعب على موظفي المتاجر تحديد الوجهة النهائية للحوم بعد بيعها.”

اقرأ أيضا

تركيا تتحول إلى مركز العالم

الأحد 16 مارس 2025

دعوة للعدالة والتوازن في الشراء
وحذر جوزلدَرَه من أن بعض المستهلكين أيضاً يتسببون في خلل بالسوق عبر تخزين اللحوم، مما يزيد من أزمة التوزيع، داعيًا الجميع إلى التزام العدالة في الشراء، وأضاف:
“نقول للمواطنين: لا تخزنوا اللحوم، بل اشتروا يوميًا بأسعار مناسبة. هذا المشروع يعتمد على جهود كبيرة من العاملين، الذين يسهرون على توفير اللحوم للمستهلكين بسعر معقول.”

استقرار الأسعار حتى نهاية رمضان
وأكد جوزلدَرَه أن أسعار اللحوم المدعومة ستظل ثابتة حتى نهاية شهر رمضان بموجب الاتفاق مع مؤسسة اللحوم والألبان، حيث تُباع اللحوم في الأسواق المحلية الأعضاء بالجمعية وفق الأسعار التالية:

مقالات مشابهة

  • 75 ألف فرصة عمل جديدة للمعلمين.. التخصصات المطلوبة وطريقة التقديم
  • نيمار يواجه اتهامات جديدة بالخيانة وبرونا تلتزم الصمت!
  • ديدي يواجه تهمًا جديدة قبل محاكمته بتهم الاتجار بالجنس
  • 14 تلميذة يتعرضن للاعتداء الجنسي داخل منزل.. فيديو
  • لا حدود للجشع! هذه المرة استهدفوا لحوم المواطنين
  • المجلس الأعلى للآثار: اكتشاف مقبرة ملكية جديدة في أبيدوس
  • التايمز: اتفاق الهجرة بين إيطاليا وليبيا يواجه تحديات جديدة مع تزايد أعداد المهاجرين
  • آليات جديدة لـ إنهاء عقد العمل وهذه حالات تعويض الموظفين في القانون الجديد
  • بالتعاون مع الشركاء .. “براند دبي” يعزز جمالية شوارع ومناطق دبي في رمضان
  • درك بولمان يحقق في قضية استغلال جنسي لتلميذات قاصرات