أعلن الدكتور نبيل حلمي، رئيس مجلس إدارة جمعية مصر الجديدة، أن  مكتبة مصر الجديدة تنظم في السادسة من مساء غدٍ الاثنين، حفل توقيع ومناقشة المجموعة القصصية "ترددات"  للكاتب مينا ناجي الحاصل على جائزة الدولة التشجيعية دورة العام 2022، يناقشه فيها الناقد امير زكى.

 

تتناول المجموعة القصصية "تردُّدَات"، أسئلة ذاتيّة واجتماعيّة حيث تتبع خيطًا مشتركًا في قِصَصها السِت، هو "التردُّد"، الذي يظهر في أشكال هواجس وتفكير مُفرِط عند أبطال المجموعة.

 

ويمثل أبطال المجموعة، موجة مختلفة في محيط إنساني واحد هو مدينة القاهرة الحديثة، حيث يتشابكون مع ما حولهم في قرارات غير اعتياديّة.

 

يذكر أن مينا ناجي كاتب ومترجم، يعمل بمجال الصحافة الثقافيّة والترجمة، صدر له، 7 أعمل أدبيّة في الشعر والقصة والرواية، منها المجموعة القصصية "الجندبُ يَلهو حُرًا في شوارع القاهرة"، ورواية "بلا أجنحة" و"مدينة الشمس".

 

وقد حاز الكاتب مينا ناجي، على جائزة الدولة التشجيعيّة في الترجمة، كما حصل منحتين أدبيّتين من مؤسسة "آفاق" و"مفردات".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور نبيل حلمي جمعية مصر الجديدة مكتبة مصر الجديدة المجموعة القصصية جائزة الدولة التشجيعية

إقرأ أيضاً:

مزارع يُبادر بقلع شجرة القات واستبدالها بمحاصيل نقدية

الثورة نت/..

في خطوة نوعية تهدف إلى تعزيز وتشجيع زراعة المحاصيل الاقتصادية، أطلق المُزارع رزق الجابري من أبناء مديرية الحيمة الخارجية في محافظة صنعاء، مبادرة رائدة لقلع شجرة القات من مزارعه، واستبدالها بمحاصيل زراعية متنوعة ذات قيمة اقتصادية عالية.

وحظيت هذه المبادرة بترحيب وإشادة قيادة القطاع الزراعي والسلطة المحلية في المديرية والمحافظة، معتبرة المبادرة نموذجًا راقياً يجب الاستفادة منه من قِبل كافة المزارعين.

وخلال التدشين، أكد مدير القطاع الزراعي في المديرية، فضل الكبسي، أن مبادرة اقتلاع أشجار القات إحدى أهم المبادرات النوعية للتخلص من شجرة القات، وهي بداية لكل المزارعين للتخلص من هذه الآفة، واستبدالها بالمحاصيل النقدية.

فيما أشار مدير مديرية الحيمة الخارجية خالد العرشي، إلى أهمية اقتلاع شجرة القات؛ نظرًا لما لها من نتائج عكسية على الاقتصاد الوطني، فضلًا عن التأثيرات السلبية الناجمة عن شجرة القات؛ أبرزها استنزاف الموارد المائية اللازمة للزراعة كأحد أهم مصادر الأمن الغذائي.

بدوره، شدد رئيس جمعية النمو، محمد الجابري، على ضرورة تعميم هذه المبادرة كمحطة تحول إيجابية في القطاع الزراعي، لافتاً إلى أن زراعة البدائل الاقتصادية تعود بالفائدة على المزارع والمجتمع، وتسهم في تحسين الأمن الغذائي وتعزيز مصادر الدخل.

فيما عبَّر المُزارع رزق الجابري عن تطلعه لأن تكون هذه الخطوة بداية لتوسيع نطاق الوعي بأهمية الاستغناء عن زراعة القات، والاتجاه نحو زراعة محاصيل مثل البن والفواكه والخضروات، التي توفر فرص عمل أكبر، وتحسِّن من الوضع المعيشي للمُزارعين في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • مينا مسعود يكشف عن الصور الأولى من فيلمه الجديد
  • رئيس الوزراء: نعمل على تحقيق أكبر قدر من الطاقة الجديدة خلال العامين المقبلين
  • رئيس الوزراء: نعمل على تحقيق أكبر قدر من الطاقة الجديدة والمتجددة العامين المقبلين
  • أستاذ تخطيط عمراني: الدولة تتوسع في إنشاء المدن الجديدة للقضاء على العشوائيات
  • أستر دي إم للرعاية الصحية تعين جاكوب جاكوب رئيساً للموارد البشرية للمجموعة في دول مجلس التعاون الخليجي
  • وجهاء "الساحل" يطالبون قيادة سوريا الجديدة بوقف التجاوزات
  • أحمد ناجي: صلاح يستحق المنافسة على أفضل لاعب في العالم وليس إفريقيا
  • أحمد ناجي: صلاح يستحق المنافسة على أفضل لاعب في العالم وليس إفريقيا فقط
  • أحمد ناجي: صلاح يستحق المنافسة على أفضل لاعب في العالم وليس افريقيا فقط 
  • مزارع يُبادر بقلع شجرة القات واستبدالها بمحاصيل نقدية