سفارة الصين بالقاهرة: مصر من أهم الدول في المنطقة العربية والإفريقية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قال تشانج تشاو يانج، الوزير المفوض لسفارة جمهورية الصين الشعبية بالقاهرة، إن مصر من أهم الدول في المنطقة العربية والإفريقية.
وفيما يتعلق بالعلاقات الوطيدة بين البلدين، أكد تشانج في تصريحات خاصة لـ "صدي البلد"، أن الرئيس الصيني، شي جين بينج والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي حافظا على علاقات جيدة بين البلدين.
وفي هذا الصدد، أشار إلى أن الجانب الصيني يدعم الحكومة المصرية على التنمية ويشجع أيضا الشركات الصينية على الاستثمار والتنمية في مصر.
وأضاف تشانج، أنه من خلال التعاون الاستراتيجي تحولت الصين لأكبر شريك تجاري واقتصادي لمصر.
وتابع، وصل التعاون التجاري بين البلدين لـ ٢ مليار دولار.
وقال الوزير المفوض لسفارة الصين أيضا، إن الاستثمار والتعاون بين مصر والصين يزداد بوتيرة سريعة، حيث تم إنشاء العديد من المشروعات في مصر مثل مشروع "تيدا" في العين السخنة.
وأضاف، أن مصر أصبحت أكبر دولة في القارة الإفريقية، تساعدها الصين لبناء الألياف الضوئية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الصيني شي جين بينج الحكومة المصرية الجانب الصيني الشركات الصينية سفارة جمهورية الصين الشعبية عبدالفتاح السيسي شي جين بينج الصين تيدا
إقرأ أيضاً:
وزيرا خارجية الإمارات وأميركا يبحثان العلاقات بين البلدين
بحث نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي، يوم الخميس، مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة بما يخدم مصالحهما المتبادلة.
ووفق وكالة أنباء الإمارات، هنأ الشيخ عبد الله بن زايد ماركو روبيو، بمناسبة تعيينه وزيرا للخارجية في الولايات المتحدة، وتمنى له التوفيق والنجاح في مهام عمله.
كما أعرب عن تطلعه للعمل مع روبيو، بما يعزز أواصر علاقات الصداقة والتعاون الإستراتيجي بين البلدين، ويسهم في إرساء السلام والاستقرار في المنطقة ويدعم السلم والأمن الدوليين.
وأشار وزير الخارجية الإماراتي إلى أن العلاقات الإستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة ديناميكية ومتطورة، وترتكز على تاريخ طويل من التعاون الوثيق والبناء، الذي يخدم مصالح وأهداف البلدين المشتركة، ويدعم جهود التنمية والازدهار لشعبيهما.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، مجمل الأوضاع في المنطقة والتطورات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز الجهود المبذولة لمكافحة التطرف والكراهية، ونشر قيم التسامح والتعايش، ودعم مسار السلام والاستقرار والتنمية في المجتمعات.