الرواتب من 3000 جنيه.. فرص عمل لشباب القاهرة بقطاع التمويل متناهي الصغر
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة العمل عن فرص عمل لشباب القاهرة من الجنسين، للعمل بشركة أمان للتمويل متناهي الصغر "إحدى شركات راية القابضة"، على وظائف: رئيس مجموعة، وأخصائى تمويل، وأخصائى وسائل نقل خفيف، من حملة المؤهلات العليا خبرة وبدون، برواتب مجزية ومميزات أخرى.
يأتي ذلك في إطار جهود مديرية عمل القاهرة، لتوفير مزيد من فرص العمل للشباب للحد من معدلات البطالة وزيادة نسب التشغيل في منشآت القطاع الخاص والاستثمارى، وذلك تحت إشراف الإدارة العامة للتشغيل بالوزارة تنفيذاً لتوجيهات وزير العمل حسن شحاتة بتوفير فرص عمل ، تدريب مهني، تتماشي مع متطلبات سوق العمل.
وأوضح احمد عزاز مدير المديرية، أن الفرص المتاحة تتضمن وظائف :رئيس مجموعة لذوى الخبرة 5 سنوات في مجال التمويل، وأخصائى تمويل يختص بعمل زيارات للأنشطة ومعاينات خارجية، وكذلك أخصائى وسائل نقل خفيف، منوهاً إلى ان الفرص متاحة للشباب من الجنسين حتى سن 34 سنة، من المقيمين داخل النطاق الجغرافي للمحافظة،وذات مهارة عالية في التواصل.
ويحصل الشباب على رواتب تبدأ من 3000 جنيه وبدل انتقال وعمولات، وتأمين على الحياة، وتأمين اجتماعي، وطبي من اول يوم عمل، ويومين إجازة اسبوعياً، والحصول على شهادة تدريب دولية معتمدة في مجال التمويل متناهي الصغر، كما يمكن التقديم للحصول على تلك الفرص من خلال التسجيل على الرابط الإلكتروني التالي : bit.ly/3EyPeus ،او الاتصال تليفونيا على الرقم 01204101732.
IMG-20231105-WA0006المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة العمل فرص عمل لشباب القاهرة مديرية عمل القاهرة وزير العمل
إقرأ أيضاً:
الراتب 90 ألف ليرة تركية ونقص حاد في الموظفين: مهنة تتطلب الشجاعة
في قطاع البناء الذي يعاني من نقص حاد في العمالة الماهرة، أصبح العثور على مشغلي الرافعات البرجية أمرًا بالغ الصعوبة، على الرغم من أن الرواتب في هذا المجال تتراوح بين 70 ألف و 90 ألف ليرة تركية شهريًا. وتشير التقارير إلى أن السبب الرئيسي لهذا النقص يكمن في ضرورة الحصول على شهادة تدريب متخصصة لا يمكن لأي شخص القيام بهذا العمل دونها.
ويؤكد المشرف في مواقع البناء، بكطاش آجيكغوز، أن “التدريب أمر لا غنى عنه في هذه المهنة. لا يمكن تشغيل الرافعة البرجية بدون شهادة تدريبية، ولهذا السبب نجد صعوبة في العثور على مشغلين مؤهلين.” وأضاف أن العمل على ارتفاعات شاهقة يتطلب شجاعة، وهو ما يزيد من تعقيد المهمة.
ورغم أن الرواتب المغرية تعتبر دافعًا للكثيرين، إلا أن قلة من الأشخاص يمكنهم اجتياز التدريبات المتخصصة التي تتيح لهم العمل في هذا المجال. ويقول أحد مشغلي الرافعات البرجية: “اعتدنا على العمل في هذه الظروف، ولا نشعر بالخوف بعد الآن.”
في الوقت نفسه، يشير العاملون في هذا القطاع إلى أن الرواتب تتفاوت بين 70 ألف و 80 ألف ليرة تركية شهريًا، مع وجود البعض الذين يتجاوزون هذه الأرقام. وتستمر الجهود في تدريب المهنيين الجدد، لكن تبقى عملية تأهيل الأيدي العاملة المؤهلة في هذا المجال تحديًا كبيرًا.