يحل اليوم الأحد 5 نوفمبر، ذكرى ميلاد الفنانة الكويتية انتصار الشراح، التي ولدت في مثل هذا اليوم عام 1962، ورحلت عن عالمنا في 31 يوليو عام 2021، عن عمر يناهز الـ 58 عاما

 

انتصار الشراح وحياتها 

انتصار الشراح من مواليد 5 نوفمبر 1962، وكانت بدايتها فى التمثيل عام 1980 للمرة الأولى فى مسلسل “خرج ولم يعد” ولكن تظر بدايتها الحقيقية  من خلال مسرحية "باي باي لندن".

 

 

وتخرجت انتصار الشراح فى المعهد العالي للفنون المسرحية بعام 1985، وشاركت خلال مسيرتها الفنية بالعديد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية وكانت الوحيدة بين ممثلات جيلها الذي تؤدي الأدوار الكوميدية.

 

واستطاعت انتصار الشراح التسيد بتلك الفترة على عرش النجومية حتى أنها شكلت ثنائي مع الفنان داوود حسين وقدما سويًا أبرز الأعمال الكوميدية مثل: «مع الأنغام»، «خذ وخل»، «كوكتيل»، «عش الزوجية»، «فضائيات» وغيرها.

 

مشوار انتصار الشراح الفني ثرى حيث يبلغ رصيدها الفنى 55 مسرحية، وأكثر من 81 مسلسلا تلفزيونيا، و14 برنامجا كوميديا. 

 

تزوجت انتصار الشراح من “مازن سالم التميمي”، ولديهما ثلاثة أبناء هم: دلال، وسالم، وعلى.

 

انتصار الشراح والحجاب

ارتدت انتصار الشراح الحجاب فى عام 2002، ولكنها استمرت بالتمثيل ولكن قل ظهورها فى الشاشة بسبب محاربة المنتجين لها.

 

انتصار الشراح وأيامها الأخيرة

انتصار الشراح كانت تعاني من مشاكل صحية في المعدة والكلى، إضافة إلى أمراض مزمنة هي الضغط والسكر.

لاقت انتصار الشراح دعم ومساندة من عدد من النجوم الخليجيين فى محنة مرضها ولعل من ابرزه هؤلاء النجوم الاماراتى حبيب غلوم والاعلامية مى العيدان والمؤلفة مريم عبد الله القلاف وجومانا مراد وفاطمة الحوسنى. 

كان اخر ظهور لها عند مغادرتها الكويت متجه الى عاصمة لندن من اجل تلقى العلاج هناك. 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: انتصار الشراح ذكرى انتصار الشراح

إقرأ أيضاً:

معاناة نازحي غزة في مواجهة الشتاء القارس: مأساة إنسانية تتفاقم

تستمر معاناة النازحين في قطاع غزة مع دخول الشتاء القارس، حيث يعيشون في ظروف غير إنسانية وسط نقص حاد في المساعدات.

وقفت إيمان خليل، إحدى النازحات، تحاول عبثًا إصلاح خيمتها الممزقة بعد أن عصفت بها الرياح العاتية، مستخدمة مشمعًا بلاستيكيًا لتحمي أطفالها من الأمطار الغزيرة، ولكن الرياح القاسية لم ترحمها، ولجأت إيمان إلى إشعال الحطب للتدفئة، في محاولة يائسة لحماية صغارها من البرد القاتل.

"الخيام تحولت إلى ثلاجات متنقلة"

يصف محمد البحيري، نازح آخر، الوضع قائلًا: "لم يعد هناك مكان جاف لنوم الأطفال، والمياه تسربت إلى داخل الخيام، مفسدة المفروشات والأغطية". 

يستمر البحيري في نزح المياه عن الخيمة لمدة ثلاث ساعات يوميًا، لكنه يعاني من نقص الغذاء والتدفئة، وهو ما أدى إلى تدهور الوضع الصحي للكثيرين، خاصة الأطفال وكبار السن. 

وأكد أن الطعام المتوفر يقتصر على المعلبات، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالأمراض مثل الفشل الكلوي والسرطان.

أقسى شتاء منذ سنوات

وصف عمر أبو طالب شتاء 2025 بأنه الأبرد على الإطلاق، حيث قال: "خيامنا على مقربة من البحر، والرياح تقتلعها بسهولة، فيما تنخفض درجات الحرارة ليلًا إلى مستويات صقيع، أصيب أطفالنا بالحمى والسعال في ظل غياب وسائل التدفئة". 

وأكدت روفيدة عبد الراضي أن الأمهات يشاهدن أطفالهن يعانون من البرد والجوع، بلا أدوية أو أغطية للتدفئة، في ظل صمت دولي مستمر منذ عامين.

الأونروا تحذر: الأطفال يموتون من البرد

في تصريح صادم، قال فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأونروا: "الأطفال في غزة يتجمدون حتى الموت بسبب نقص المأوى والطقس البارد"، وطالب بوقف فوري لإطلاق النار والسماح بتدفق الإمدادات الأساسية الضرورية، بما في ذلك تلك الخاصة بفصل الشتاء.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: المقاومة تزيد معاناة جيش الاحتلال بغزة على 3 مستويات
  • بعد معاناة لسنوات.. منطقة عراقية على موعد مع طفرة نوعية في الخدمات
  • لأول مرة.. أبوظبي تستضيف المسرحية الموسيقية العالمية "ماما ميا"
  • معاناة نازحي غزة في مواجهة الشتاء القارس: مأساة إنسانية تتفاقم
  • ولدت بالإسكندرية واشتهرت بتصريحاتها الجريئة.. «انتصار» تحتفل بعيد ميلادها اليوم
  • انتصار تاريخي جديد.. تعليق لـنادي قضاة لبنان على قرار المجلس الدستوري
  • «الطيبين».. أشرف عبد الباقي يستعد لأحدث أعماله المسرحية
  • في ذكراها الثالثة كيف كان صدى استقالة حمدوك؟
  • في ذكراها.. سر توقف مها أبو عوف عن التمثيل مرتين
  • اليوم.. تدشين خدمة عقود الإيجار في "منصة عُمان للأعمال"