في ذكرى ميلاد معالي زايد.. 4 أفلام جمعتها والساحر محمود عبدالعزيز
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
في مثل هذا اليوم 5 نوفمبر مع بداية الخمسينيات من القرن الماضي، كان ميلاد معالي زايد، التي نمت وسط أسرة فنية مميزة، والدتها الفنانة آمال زايد أشهر من قدمت شخصية الست أمينة في فيلم بين القصرين، وخالتها الفنانة جمالات زايد أشهر امرأة ثرثارة في تاريخ الفن، أبرزها مشهدها الشهير مع إسماعيل ياسين في فيلم الستات مايعرفوش يكدبوا.
معالي زايد، التي عشقت كل أنواع الفنون ومنها رسم لوحات البورتريه والتمثيل، قبل وفاتها يوم 10 نوفمبر عام 2014 بعد صراع مع المرض، أوصت شقيقتها بضرورة إقامة معرض فني يضم جميع لوحاتها وهو ما نفذته الأسرة بالفعل، حسب تصريحات إعلامية سابقة.
ذكرى ميلاد معالي زايدوفي السينما قدمت معالي زايد، عددًا كبيرًا من الأفلام أبرزها مع أحمد زكي، نور الشريف، حسين فهمي، عادل إمام، عادل أدهم، فاروق الفيشاوي، محمود ياسين، كمال الشناوي، فريد شوقي.
رصيدها الفني نحو 130 عملاومن أبرز أفلامها «الفرن، أنا اللي قتلت الحنش، البيضة والحجر، الحلال يكسب، الصرخة، المتهمة، امرأة متمردة، عسل الحب المر، قضية عم أحمد، عروسة وجوز عرسان، كتيبة الإعدام».
أفلام معالي زايد ومحمود عبدالعزيزومع الفنان محمود عبدالعزيز، قدمت معالي زايد نحو 4 أفلام وهي «الشقة من حق الزوجة عام 1985، السادة الرجال عام 1987، سمك لبن تمر هندي عام 1988، سيداتي آنساتي عام 1989».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معالي زايد ذكرى معالي زايد الفنانة معالي زايد معالی زاید
إقرأ أيضاً:
أسرار تكشف لأول مرة عن أم كلثوم في ذكرى وفاتها الـ 50
كشف الناقد الفني أحمد سعد الدين أسرار وكواليس لأول مرة من حياة أم كلثوم، قبل أيام من حلول ذكرى وفاتها الـ 50.
ليلة موسيقية غنائية في حب أم كلثوم بمعهد الموسيقى العربية.. الليلة ليلة في حب أم كلثوم لمواهب الأوبرا بمعهد الموسيقى العربية بلد طماى الزهايرةقال “سعد الدين” في لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد: «أم كلثوم أتت من بلدها طماى الزهايرة إحدى قرى مركز السنبلاوين إلى القاهرة سنة 1923، وكان عمرها وقتها 25 سنة».
وتابع: «وكلنا عارفين في الريف البنات بتتجوز بدري وهي كانت متزوجة من ابن عمها أو أحد أقاربها في البداية قبل احترافها الغناء في القاهرة، ثم حدث الانفصال ثم كشفت مذكرات مصطفى أمين أن كان هناك زواج يجمعه بأم كلثوم قد يكون غير مُعلن ولكن أكده أكثر من شخص بالوسط الفني والإعلامي».
واستكمل الناقد أحمد سعد الدين حديثه عن زيجات أم كلثوم: «أما الزواج المعلن الذي استمر لفترة طويلة حتى وفاتها من الدكتور حسن الحفناوي ولكن لم يكن لها أية أولاد من الزيجات الثلاثة».
وأضاف: «كانت متبنية ومهتمة بأولاد شقيقها وشقيقتها، ومنهم محمد دسوقي ابن أختها وكانت دائمًا تقدمه».
أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكباروفيما يخص سر تميز أغاني أم كلثوم عبر الأجيال والأزمان، علق الناقد الفني قائلًا: «الموهبة مهما كانت كبيرة وحدها لا تكفي، أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكبار، وما ميّز مسيرتها خطواتها والدائرة المحيطة بها، فعندما أتت إلى القاهرة هنشوف أحمد رامي وهو شاعر الشباب شاعر كبير في بدايات القرن العشرين هنشوف بيرم التونسي والشيخ زكريا وأبو العلا محمد والقصبجي بالإضافة إلى بعض المثقفين مثل عزيز أباظة ومصطفى أمين، جميعهم رأوا في أم كلثوم مشروع وكان أحمد رامي يحضر لها كتاب تقرأه وبعد أيام يناقشها فيه لينمي لديها عملية الثقافة، المجموعة كلها نخبة مصر من المثقفين تبنت هذا المشروع».
وعن قصة خلاف أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ، قال أحمد سعد الدين أيضًا: «كانت دائمًا أم كلثوم تغني في الوصلة الأولى لا يغني قبلها أي شخص الرئيس جمال عبدالناصر بيحضر أم كلثوم وبعدها يمشي، ففي حفلة من حفلات أعياد الثورة عادت الأغنية مرتين وبعدها عدد كبير ترك الحفلة وعندما حضر عبدالحليم قال على المسرح مش عارف اللي يغني ورا أم كلثوم ده شرف ولا مقلب ورغم قوة عبد الحليم قوة أم كلثوم فرضت الإرادة».