عاجل- وزير التراث بالحكومة الإسرائيلية: إلقاء قنبلة نووية على غزة هو حل ممكن وبالنسبة للمختطفين فالحرب لها أثمان
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قنبلة نووية، غزة، إلقاء قنبلة نووية على غزة، الحرب علي غزة، وزير التراث بالحكومة الإسرائيلية، الحكومة الإسرائيلية، حكومة الاحتلال، الأحتلال الإسرائيلي، حكومة جيش الاحتلال، قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، الحرب علي غزة، غزة تحت القصف، قال وزير التراث في الحكومة الإسرائيلية، عميحاي إلياهو: «إلقاء قنبلة نووية على غزة هو حل ممكن»، حسبما تداولات وكالات الأنباء العالمية اليوم الأحد.
العالم العربي والولايات المتحدة منقسمون بشأن وقف إطلاق النار في غزة جيش الاحتلال: هاجمنا أكثر من 2500 هدف بقطاع غزة منذ بدء العمليات البرية
وأضاف الوزير المتطرف في تصريحاته: «بالنسبة للمختطفين، فالحرب لها أثمان»، في إشارة إلى الأسري المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية.
اقرأ أيضًا.. عاجل - حماس توجه رسالة "هامة" لتركيا
وتابع إلياهو: «قطاع غزة يجب ألا يبقى على وجه الأرض، وعلينا إعادة إقامة المستوطنات فيه».
القصف الإسرائيلي علي غزةاستشهد شاب م برصاص الاحتلال في بلدة العيزرية
وصباح اليوم، استشهد شاب متأثرا بإصابته قبل أيام برصاص الاحتلال في بلدة العيزرية شرق القدس المحتلة، حسب وزارة الصحة الفلسطينية.
أصابه ٤ مسعفين إثر قصف إسرائيلي في طير
كما أصيب ٤ مسعفين إثر قصف إسرائيلي استهدف سيارة إسعاف في بلدة طير حرفا جنوب لبنان.
ضحايا القصف الإسرائيل علي غزة
ارتفع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على مخيم المغازي وسط قطاع غزة، السبت، إلى 51 «شهيدا»، فضلا عن إصابة العشرات.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، إن طائرات الاحتلال استهدفت منزل عائلة سمعان بمخيم المغازي، ما أسفر عن «استشهاد» 51 مواطنا وإصابة آخرين، غالبيتهم من النساء والأطفال.
وفي سياق متصل، أفادت الوكالة، بأن طائرات الاحتلال شنت غارات مكثفة على أحياء غرب وشمال غزة، وألقت قنابل الفسفور الأبيض المحرّم دوليا على تلك الأحياء، خاصة على مخيم الشاطئ غرب غزة.
ضحايا القصف
كما شنت طائرات الاحتلال 15 غارة على الأقل على محيط مستشفى الأندونيسي شمال قطاع غزة، وكذلك قصفت طائرات الاحتلال بئر المياه الرئيسية في منطقة تل الزعتر، شمال قطاع غزة، ما أدى إلى تدفق المياه إلى الأحياء والمنازل المحيطة بالبئر.
جرحى ما زالوا عالقين
كذلك انتشلت طواقم الإنقاذ والإسعاف ومواطنون، جثامين 5 «شهداء»، وعدد من الجرحى، من تحت أنقاض منزل عائلة أبو حصيرة غرب غزة، الذي قصفته طائرات الاحتلال في وقت سابق، في حين تتواصل المحاولات لانتشال جثامين، وجرحى ما زالوا عالقين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قنبلة نووية غزة إلقاء قنبلة نووية على غزة الحرب على غزة الحكومة الإسرائيلية حكومة الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي حكومة جيش الاحتلال قوات جيش الأحتلال الإسرائيلي غزة تحت القصف طائرات الاحتلال قنبلة نوویة قطاع غزة علی غزة
إقرأ أيضاً:
قوانين «الاحتلال الإسرائيلي» تعرقل عملية إعادة إعمار قطاع غزة
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: «حلم الفلسطينيين بإعادة إعمار قطاع غزة يصطدم بالقوانين الإسرائيلية»، الذي سلط الضوء على التحديات التي يواجهها الفلسطينيون في إعادة بناء القطاع، بعد الدمار الذي لحقه جراء العدوان الإسرائيلي.
تحديات قانونية إسرائيليةوأوضح التقرير أن الفلسطينيين في غزة يعيشون وسط أنقاض المنازل والشوارع المدمرة والمستشفيات التي خرجت عن الخدمة، لكن، لديهم أمل كبير في استعادة الحياة الطبيعية التي كانوا يعيشونها قبل السادس من أكتوبر 2023، إلا أنّ هذا الحلم يواجه تحديات قانونية إسرائيلية صارمة، حيث تمنع دولة الاحتلال الإسرائيلي، دخول مواد البناء إلى القطاع، بحجة استخدامها في إنشاء الأنفاق بين غزة وتل أبيب، ما يعيق عملية إعادة الإعمار.
وأكد التقرير أن دولة الاحتلال الإسرائيلي التي دمرت البنية التحتية في قطاع غزة خلال عدوانها، كانت قد اتخذت إجراءات ضد دخول المواد الأساسية منذ عام 2007، حيث فرضت قيودًا شديدة على الواردات تحت مسمى «الاستخدام المزدوج»، بما في ذلك المواد التي يمكن استخدامها في إعادة تشييد البنية التحتية المدنية.
إسرائيل تسعى لأن تكون صاحبة القرار النهائيوأشار إلى أن المحللين ذكروا أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تسعى من خلال هذه القوانين، إلى أن تكون صاحبة القرار النهائي بشأن ما يدخل غزة، مما يعمق معاناة الفلسطينيين، وبالرغم من الدمار الواسع الذي خلفته الحروب السابقة في غزة، مثل حروب 2009 و2014 و2021، لم تتراجع إسرائيل عن قيودها الصارمة، بل استمرت في فرض قوانين تجعل إعادة الإعمار أمرًا شبه مستحيل، في عام 2016، على سبيل المثال، منعت نحو 10 عائلات نازحة من العودة إلى منازلها بسبب استحالة إعادة بناء تلك المنازل.