يصادف اليوم ذكرى ميلاد الفنانة معالي زايد، فهمى مو مواليد 5 نوفمبر، حظيت بجماهرية كبيرة، وساعدها في ذلك ملامحها الشرقية بالإضافة لموهبتها الفنية.


وفي السطور القادمة يرصد الفجر الفني أبرز المعلومات والمحطات عن حياتها

 


نشأتها

 

اسمها الحقيقي معالي عبد الله المنياوي ولدت في القاهرة في 5 نوفمبر 1953. حصلت على درجة البكالوريوس من كلية الفنون الجميلة عام 1975.

تنتمي معالي إلى عائلة فنية، حيث أن والدتها هي الفنانة "آمال زايد"، ولها خالة أيضًا هي الفنانة "جمالات زايد".


بداية المسيرة الفنية

 

بدأت معالي مسيرتها الفنية عندما لم تكن بعد تبلغ 21 عامًا من خلال مشاركتها في فيلم "ضاع العمر يا ولدي"، مع الممثل محمود عبدالعزيز وتحت إخراج رأفت الميهي. اشتهرت بتواضعها وكرمها المادي، وكانت تميل إلى العزلة، حيث كانت تمضي أوقاتها الجميلة في مزرعتها وتهتم بتربية الحيوانات، وكانت تتفاهم مع الخيول والطيور التي توجد في مزرعتها وتقدم لهم العناية الخاصة.

 

"معالي: بين الشاشة ولوحات الرسم"

 


الفن كان جزءًا مهمًا في حياة معالي ولم يقتصر على التمثيل فقط. كانت أيضًا فنانة رسامة موهوبة وقد قدمت العديد من المعارض الفنية لأعمالها الفنية. على الرغم من نجاحها في هذا المجال، إلا أن التمثيل كان دائمًا هو شغفها الرئيسي.

زيجات في حياة معالي زايد


تجربتها الزوجية لم تكن ناجحة، إذ تزوجت مرتين. في الزواج الأول من مهندس، انفصلت عنه بسبب تأثير أصدقاء سيئين على علاقتهم. ثم تزوجت للمرة الثانية من طبيب، ولكنها لم تكن سعيدة في هذا الزواج أيضًا.

رحيل معالي زايد


فارقت الفنانة معالي زايد الحياة في 10 نوفمبر 2014 عندما بلغت سن 61 عامًا بسبب معاناتها مع مرض سرطان الرئة. تركت وراءها إرثًا فنيًا ضخمًا يتضمن أكثر من 100 عمل فني في مجالات متنوعة مثل السينما والدراما التليفزيونية والمسرح.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة معالي زايد

إقرأ أيضاً:

بسبب حالة طبية نادرة.. "مستذئب الهند" يحصد غينيس

سجل شاب هندي يبلغ من العمر 18 عاما اسمه في موسوعة غينيس للأرقام القياسية لأكثر وجه شعري بين الذكور.

ويحمل لاليت باتيدار الرقم القياسي بـ 201.72 شعرة لكل سنتيمتر مربع.

وأكثر من 95 بالمئة من وجهه مغطى بالشعر بسبب حالة طبية نادرة تسمى فرط الشعر، والتي يشار إليها غالبا باسم "متلازمة الذئب".

وفقًا لموسوعة غينيس للأرقام القياسية، فإن باتيدار هو واحد من حوالي 50 حالة موثقة فقط تم الإبلاغ عنها في جميع أنحاء العالم منذ العصور الوسطى.

وفي سرده للتحديات التي واجهها بشكل خاص خلال سنوات دراسته المبكرة، قال باتيدار إن الأيام القليلة الأولى لم تكن جيدة، مضيفًا أن زملاءه في الفصل كانوا خائفين من مظهره.

وأضاف أنه بمرور الوقت، أصبحوا يرون ما هو أبعد من شعر وجهه.

وقال: "عندما بدأوا في التعرف علي، وعندما بدأوا في التحدث معي، فهموا أنني لست مختلفًا عنهم كثيرًا. وكان الأمر مختلفًا من الخارج فقط، لكنني لست مختلفًا من الداخل".

ولأولئك الذين يقترحون عليه إزالة شعر وجهه، كان رده بسيطا، ونقلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية عنه قوله: "ليس هناك الكثير لأقوله للناس عن هذا الأمر. أقول لهم إنني أحب مظهري ولا أريد تغييره".

مقالات مشابهة

  •  معالي الوزير
  • منتدى الاستثمار الرياضي SIF ينظم “سحور الرياضيين” بحضور معالي نائب وزير الرياضة ونخبة من قادة القطاع
  • هيل يحصد «500 نقطة» في «السباق إلى دبي»
  • منى ذكي تهنئ يسرا بعيد ميلادها عبر إنستجرام
  • القمر الدموي.. ظاهرة فلكية نادرة في منتصف شهر رمضان
  • في عيد ميلادها الـ 41.. إطلالات أثارت الجدل لـ نسرين أمين
  • بسبب كثافة شعر وجهه.. هندي يدخل موسوعة غينيس
  • بتخاف من الحسد ونفسها تتجوز واحد يضحكها.. أسرار في حياة رنا رئيس
  • ميار الببلاوي تكشف تفاصيل مشاجرتها المثيرة..وتكشف أسوأ ذكرى في حياتها
  • بسبب حالة طبية نادرة.. "مستذئب الهند" يحصد غينيس