لبنان ٢٤:
2024-10-05@11:02:29 GMT

خوفاً من الحرب... أهالي لا يُسدّدون أقساط المدارس

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

خوفاً من الحرب... أهالي لا يُسدّدون أقساط المدارس

علم "لبنان24" أنّ العديد من الأهالي لم يُسدّدوا أقساط أولادهم في المدارس، خوفاً من إندلاع الحرب بين "حزب الله" وإسرائيل. وتجدر الإشارة إلى أنّ المدارس في الجنوب، وخصوصاً تلك القريبة من الحدود مع فلسطين المحتلة، أقفلت بسبب الإشتباكات اليوميّة بين "حزب الله" وإسرائيل، وقرّر الأهل ألا يدفعوا أقساط أولادهم، لأنّهم لا يذهبون إلى مدارسهم من جهّة، وهناك خطرٌ من توسّع رقعة المعارك لتطال لبنان، من جهّة أخرى.

    المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

"اليونيفيل" تحافظ على مواقعها الحدودية بين لبنان وإسرائيل

قال وكيل الأمين العام لعمليات السلام جان بيير لاكروا، اليوم الخميس، إن القوة المؤقتة للأمم المتحدة لحفظ السلام في جنوب لبنان (اليونيفيل) ما زالت في مواقعها؛ على الرغم من طلب إسرائيل منها الانتقال، وإن القوة توفر حلقة الاتصال الوحيدة بين جيشي الدولتين.

وقال لاكروا للصحفيين: "تواصل قوات حفظ السلام بذل قصارى جهدها للاضطلاع بتفويضها من مجلس الأمن في ظل ظروف من الواضح أنها صعبة جداً"، وأضاف أن هناك خطط طوارئ جاهزة للتعامل مع أي عواقب جيدة أو سيئة.

منظمات غير حكومية تدعو لزيادة المساعدات الإنسانية إلى لبنان - موقع 24دعت عدة منظمات غير حكومية بينها منظمتا "العفو الدولية" و"أطباء العالم" الخميس إلى "وقف إطلاق النار" وزيادة المساعدات الإنسانية للبنان، حيث الوضع "مروع" بالنسبة لمئات آلاف النازحين بسبب النزاع بين إسرائيل وحزب الله.

وكلف مجلس الأمن اليونيفيل بمهمة مساعدة الجيش اللبناني في إبقاء المنطقة خالية من الأسلحة والمسلحين غير التابعين للدولة اللبنانية، وأثار ذلك احتكاكات مع حزب الله المدعوم من إيران في جنوب لبنان.

وطلب الجيش الإسرائيلي من قوات اليونيفيل في وقت سابق من هذا الأسبوع الاستعداد للتحرك مسافة تزيد عن 5 كيلومترات من الحدود بين إسرائيل ولبنان، فيما يعرف بالخط الأزرق "في أقرب وقت ممكن، حفاظاً على سلامتكم"، وفقاً لمقتطف من الرسالة.

وقال لاكروا للصحفيين: "قوات حفظ السلام باقية حالياً في مواقعها، جميعها... يتعين على الأطراف احترام سلامة وأمن قوات حفظ السلام، وأود التأكيد على هذا".

تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت - موقع 24استهدفت غارة إسرائيلية جديدة الضاحية الجنوبية في بيروت، الخميس، هي الرابعة تطال معقل تنظيم حزب الله خلال يوم الخميس، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي اللبناني، غداة ليلة شهدت قصفاً شديداً في أرجاء العاصمة.

وقال لاكروا إن قوات اليونيفيل مازالت تمثل حلقة وصل بين البلدين، ووصفها بأنها "قناة الاتصال الوحيدة" بينهما.

وتعمل البعثة على حماية المدنيين ودعم حركتهم الآمنة وتسليم المساعدات الإنسانية.

وتعمل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بين نهر الليطاني في الشمال والخط الأزرق في الجنوب.

ميقاتي: مستعدون لنشر الجيش اللبناني جنوب الليطاني - موقع 24أعلن رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، أن "الحكومة اللبنانية مستعدة لنشر جيشها جنوب نهر الليطاني بعد وقف إطلاق النار، لتطبيق قرار الأمم المتحدة رقم 1701، مشيراً الى أن "حزب الله موافق والمجتمع الدولي يساعدنا، لذا يجب أن نختار هذا الطريق بدلاً من الحرب، لتحقيق أهدافنا دون إراقة مزيد من ...

وتضم البعثة أكثر من 10 آلاف جندي من 50 دولة ونحو 800 موظف مدني، بحسب موقعها على الإنترنت.

وطلب الجيش الإسرائيلي من سكان أكثر من 20 بلدة في جنوب لبنان إخلاء منازلهم على الفور اليوم الخميس، في وقت يواصل توغله عبر الحدود وضرب أهدافا لحزب الله في إحدى ضواحي بيروت.

مقالات مشابهة

  • عاجل| دفن حسن نصر الله «كوديعة» في مكان سري خوفا من الاحتلال الإسرائيلي
  • بالفيديو: رغم الحرب.. أهالي بلدة جنوبية رفضوا مغادرة منازلهم
  • في ظل الحرب.. عودة التعليم عن بُعد؟
  • "اليونيفيل" تحافظ على مواقعها الحدودية بين لبنان وإسرائيل
  • حزب الله يصعّد هجماته وإسرائيل تتحدث عن حدث صعب بالشمال
  • هكذا يرى خبراء غربيون نقاط القوة والضعف لدى حماس وإسرائيل
  • غارديان: تشابك الجبهات يهدد أمن لبنان وإسرائيل
  • خوفاً من جواسيس إسرائيل..حزب الله يؤجل تعيين زعيم جديد
  • حزب الله يدمر 3 دبابات وإسرائيل تقرّ بمقتل 8 عسكريين
  • إيران وإسرائيل.. حافة الهاوية !