سلطان بن أحمد القاسمي يدشن طابعا بريديا تذكاريا بمناسبة اليوبيل الفضي لجامعة الشارقة
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
دشن سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، الطابع البريدي التذكاري لجامعة الشارقة بمناسبة اليوبيل الفضي ومرور 25 عاماً على تأسيسها، بالتعاون مع بريد الإمارات وذلك في مقر الجامعة.
وتجول سموه في المعرض الذي ضم عدداً من الطوابع البريدية، متعرفاً على أبرز إصدارات بريد الإمارات الخاصة بإمارة الشارقة على وجه الخصوص ودولة الإمارات بشكل عام، إضافة إلى الطوابع البريدية التي تم إصدارها في المناسبات الوطنية والتي يحرص هواة جمع الطوابع على اقتنائها.
ويجسد هذا الطابع مسيرة الجامعة الحافلة بالعطاء والإبداع في قطاع التعليم وتمثّل شاهداً تاريخياً لذكرى تأسيس هذا الصرح الأكاديمي الرائد، حيث تأسست “جامعة الشارقة” في عام 1997 ترجمةً لرؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، لتقديم بيئة تعليمية متميزة للطلبة من مختلف التخصصات، والارتقاء بواقع البحث العلمي في الدولة، ومنذ ذلك الحين، شهدت جامعة الشارقة نمواً وتطوراً مستمرّين، حيث أخذت على عاتقها رفع راية التعليم في إمارة الشارقة وخرّجت آلاف من الطلبة المتميزين الذين أسهموا بشكل كبير في مسيرة تطوّر الإمارات وازدهارها.
وتُعد جامعة الشارقة إحدى أبرز الجامعات العلمية والبحثية في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة العربية، حيث حصلت على المركز الأول على مستوى الدولة، فضلاً عن تصنيفها ضمن أفضل 300 جامعة عالمياً.
رافق سمو رئيس جامعة الشارقة في المعرض كل من : عبدالله الأشرم الرئيس التنفيذي لمجموعة بريد الإمارات، والدكتور حميد مجول النعيمي مدير جامعة الشارقة، وعدد من أعضاء مجلس أمناء جامعة الشارقة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: جامعة الشارقة
إقرأ أيضاً:
أمين مساعد جامعة الدول: الدعم العربي للقضية الفلسطينية جيد جدا
قال السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، إن الدعم العربي للقضية الفلسطينية جيد جدا ومتناسب مع الوضع الذي نراه، مشيرا إلى أن الجامعة العربية تري أن من حق الفلسطينين كشعب خاضع للإحتلال أن يقاوم.
وأضاف “زكي” خلال لقائه التليفزيوني ببرنامج “مساء dmc” المذاع على قناة “dmc” الفضائية، أنه إذا تم إزالة الدعم العربي تجاه القضية الفلسطينية ستجد أن الوضع صعب للغاية وذلك بسبب ان الدعم العربي هو الحاضنة الأولى والأساسية للقضية الفلسطينية.
وتابع الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، أن العمل العربي يمكن أن يحقق الكثير والكثير للقضية الفلسطينية كما حقق في الماضي.