الوطنية للنفط: “أو إم في” النمساوية تستأنف الحفر الاستكشافي في فبراير
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
قالت المؤسسة الوطنية للنفط إن شركة “أو إم في” النمساوية “OMV” ستستأنف عمليات الحفر الاستكشافي في فبراير المقبل.
وذكرت المؤسسة في بيان لها، إنها ناقشت مع “أو إم في” الأعمال التي قامت بها الشركة هذا العام، كما استعرضت الشركة برامج العمل المزمع تنفيذها في العام 2024 لاسيما بعد أن قامت الشركة برفع القوى القاهرة في سبتمبر الماضي.
وبلغ إنتاج ليبيا من النفط خلال سبتمبر الماضي حوالي 35.872 مليون برميل من النفط الخام، و513.5 ألف طن من المنتجات النفطية، و 41.151 ألف طن من المنتجات البتروكيماوية، 197.730 ألف طن من المكثفات ومليار و44 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي، وفق إحصائيات المؤسسة.
وكانت إجمالي إيرادات ليبيا من النفط قد بلغت 33.4 مليار دينار (حوالي 6.95 مليار دولار) في النصف الأول من 2023 انخفاضا من 37.3 مليار دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وتعتمد ليبيا، التي تملك أكبر احتياطات النفط في إفريقيا، بشكل كبير على عائدات صادراتها من الطاقة.
وتستهدف حكومة الوحدة زيادة إنتاجها من النفط الخام، لتصل إلى 1.3 مليون برميل يوميا، وصولا إلى 2 مليون برميل خلال خمس سنوات.
يذكر أن إجمالي إيرادات ليبيا من النفط قد ارتفع إلى 105.5 مليار دينار ليبي (22.01 مليار دولار) في عام 2022 من 103.4 مليار دينار في عام 2021، بحسب بيانات سابقة لـ مصرف ليبيا المركزي.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: ملیار دینار من النفط
إقرأ أيضاً:
روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما أظهرت بيانات رسمية.
وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً.
وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.
وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع
الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.
وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.
وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.
وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.
وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.
ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .