أخبار ليبيا 24

قالت المؤسسة الوطنية للنفط إن شركة “أو إم في” النمساوية “OMV” ستستأنف عمليات الحفر الاستكشافي في فبراير المقبل.

وذكرت المؤسسة في بيان لها، إنها ناقشت مع  “أو إم في” الأعمال التي قامت بها الشركة هذا العام، كما استعرضت الشركة برامج العمل المزمع تنفيذها في العام 2024 لاسيما بعد أن قامت الشركة برفع القوى القاهرة في سبتمبر الماضي.

وبلغ إنتاج ليبيا من النفط خلال سبتمبر الماضي حوالي 35.872 مليون برميل من النفط الخام، و513.5 ألف طن من المنتجات النفطية، و 41.151 ألف طن من المنتجات البتروكيماوية، 197.730 ألف طن من المكثفات ومليار و44 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي، وفق إحصائيات المؤسسة.

وكانت إجمالي إيرادات ليبيا من النفط قد بلغت 33.4 مليار دينار (حوالي 6.95 مليار دولار) في النصف الأول من 2023 انخفاضا من 37.3 مليار دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي.

وتعتمد ليبيا، التي تملك أكبر احتياطات النفط في إفريقيا، بشكل كبير على عائدات صادراتها من الطاقة.

وتستهدف حكومة الوحدة زيادة إنتاجها من النفط الخام، لتصل إلى 1.3 مليون برميل يوميا، وصولا إلى 2 مليون برميل خلال خمس سنوات.

يذكر أن إجمالي إيرادات ليبيا من النفط قد ارتفع إلى 105.5 مليار دينار ليبي (22.01 مليار دولار) في عام 2022 من 103.4 مليار دينار في عام 2021، بحسب بيانات سابقة لـ مصرف ليبيا المركزي.

المصدر: أخبار ليبيا 24

كلمات دلالية: ملیار دینار من النفط

إقرأ أيضاً:

روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر

احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما  أظهرت بيانات رسمية.

وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً. 

وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.

وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع

الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.

وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.

وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.

وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.

وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.

ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .

مقالات مشابهة

  • ليبيا.. إنتاج شركة سرت من النفط يصل إلى أعلى مستوى منذ 2007
  • مؤسسة النفط: شركة «أكاكوس» تحقق أعلى إنتاج لها منذ العام 2007
  • دولة آسيوية تبدأ التنقيب عن النفط والغاز.. كمية هائلة من الاحتياطيات
  • روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
  • “الطيران المدني” يُصدر تصنيف مقدِّمي خدمات النقل الجوي والمطارات لشهر نوفمبر الماضي
  • بعد 10 سنوات.. ماليزيا تستأنف البحث عن “الطائرة اللغز”
  • إنتاج النفط في شركة سرت يتجاوز 103 آلاف برميل يومياً للمرة الأولى منذ 2007
  • المؤسسة الوطنية للنفط تشيد بجهود فرق الإطفاء في السيطرة على حريق مصفاة الزاوية
  • الدبيبة يعتمد مبادرة “خضار ليبيا” لزراعة 100 مليون شجرة
  • “الزكاة والضريبة والجمارك” تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر الماضي