الوطن| متابعات افتتح رئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة 6 أقسام جديدة بمركز مصراتة الطبي، بحضور وزير الصحة المكلّف رمضان أبوجناح، ووكيل وزارة الصناعة والتعدين، وعميد وأعضاء المجلس البلدي، ورئيس أعيان وحكماء المدينة. وأكد الدبيبة عمل الحكومة على تحقيق الهدف المنشود الذي تكفلت به من خلال إصلاح القطاع الصحي الذي شهد اهمالاً كبيراً طيلة العقود الماضية، وستدخل أقسام أمراض وجراحة القلب، والعناية الفائقة، والعمليات الرئيسية، وإيواء الجراحات التخصصية، والتشخيصي، وعلاج وغسيل الكلى، ضمن عمل المركز الرسمي لتقديم خدماته لجميع المواطنين من مختلف المناطق.

كما أشار إلى صيانة مستشفيات مركزية، منها الكفرة بسعة 120 سريرا، وزليتن بسعة 350، وزوارة بسعة 391، وبني وليد بسعة 240، والعيون طرابلس بسعة 230، والقلب مصراتة 120، والعجيلات 180، والأطفال طرابلس 230، والخمس 118، ضمن خطة عودة الحياة لملف الصحة. الوسوم#رئيس الحكومة المنتهية خطة عودة الحياة عبدالحميد الدبيبة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: رئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة ليبيا

إقرأ أيضاً:

“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟

#سواليف

تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.

وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.

ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.

مقالات ذات صلة إخلاء جنود إسرائيليين أصيبوا في غزة  2024/12/22

ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.

ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.

ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.

مقالات مشابهة

  • في جلسة درنة: الشيباني يهاجم حكومة الدبيبة ويدعو لإلغاء ضم تاورغاء إلى مصراتة
  • ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يزورون “المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية”
  • ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة في “المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية”
  • اليسير: الدبيبة مجرد سلطة أمر واقع بفضل الجماعات المسلحة المسيطرة على طرابلس
  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • “الدبيبة” يفتتح أعمال المؤتمر الأول لقادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا
  • كتائب القسام” توجه رسالة جديدة “للمستوطنين الصهاينة” وعائلات الأسرى
  • “الجارديان”: تصريحات الدبيبة بشأن التواجد الروسي في ليبيا محاولة لاسترضاء الأمريكان
  • أهالي زمزم يجددون رفضهم لقرار الدبيبة بضم بلديتهم إلى مصراتة: ارفعوا الظلم عنا
  • وزير الصحة يدشن مجمع “عيادتي” الطبي في مدينة الرياض