«عمر الحاج» أمينا عاما مساعدا لاتحاد المحامين العرب
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
رصد – نبض السودان
في اجتماعه مساء الجمعة الثالث من نوفمبر الجاري بالعاصمة الاردنية عمان..
وافق إتحاد المحامين العرب وبالاجماع على إختيار الدكتور عمر الحاج محمد الحاج (كابو ) المحامي عضواً بالمكتب الدائم للإتحاد وأميناً عاماً مساعداً خلفاً للمرحوم الأستاذ إسحق شداد الذي إنتقل إلى رحمة مولاه في أبريل الماضي وذلك لأربع سنوات قادمة.
جاء ذلك خلال جلسة شغل المقاعد الشاغرة في المكتب الدائم للاتحاد الذي يعقد اجتماعاته تحت عنوان”فلسطين القضية العادلة”.
ووافق المكتب على تزكية الأمناء العامين المساعدين عن نقابات بيروت وطرابلس وسوريا ومصر والسودان، وكان المكتب الدائم قد أقر خلال اجتماعاته على تقرير الأمين العام للاتحاد المكاوي بنعيسى.
الجدير بالذكر أن الدكتور عمر هو عضو مجلس نقابة المحامين السودانيين وأمين الإعلام ، وهو أستاذ جامعي وكاتب صحفي معروف ورياضي مطبوع .
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: عمر الحاج أمينا عاما مساعدا
إقرأ أيضاً:
نورهان: الزواج القائم على المصالح مصيره الفشل .. فيديو
تحدثت الفنانة نورهان شعيب عن دورها في مسلسل عائلة الحاج متولي، حيث جسدت شخصية الفتاة التي أحبت ابن الحاج متولي ورفضت الزواج من رجل يكبرها سنًا.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، أن مشكلة "سميرة" لم تكن في فارق العمر بقدر ما كانت رفضها لفكرة الرأسمالية التي جسدها الحاج متولي، حيث كان يرى نفسه محور الكون ويسيّر حياة زوجاته الأربع وفقًا لرغباته.
وعند الحديث عن ظاهرة "الشوجر دادي" المنتشرة حاليًا، رأت نورهان أن الأمر لا يتعلق بفارق السن بقدر ما يرتبط بالهدف الحقيقي وراء الزواج.
وأكدت أن أي علاقة قائمة على المصالح المادية أو الاجتماعية وليس على الحب والتفاهم والمودة، مصيرها الفشل، حتى لو لم يكن هناك فارق سن كبير بين الطرفين.
كما أوضحت أن اختيار الفتاة لرجل أكبر منها سنًا ليس مشكلة في حد ذاته، بل يعتمد الأمر على دوافعها. فإذا كان السبب هو نضج الشريك الأكبر أو تحقيقه لاستقرار مادي واجتماعي، فهذه ليست أزمة طالما أن العلاقة قائمة على أسس سليمة. لكن إذا كان الهدف مجرد تحقيق منفعة معينة، فإن العلاقة تكون قصيرة الأجل وغير مستقرة.
وأشارت إلى أن بعض الفتيات يبحثن عن تعويض عاطفي أو دور الأب المفقود في حياتهن من خلال شريك أكبر سنًا، مؤكدة أن هذا ليس خاطئًا إذا كان في إطار علاقة متوازنة تحقق للمرأة احتياجاتها النفسية والعاطفية. واختتمت حديثها بأن المشكلة ليست في الفارق العمري، بل في طبيعة الأهداف التي يسعى إليها كل طرف في العلاقة.