وزير صهيوني يدعو لإلقاء قنبلة ذرية على غزة .. تقديرات ما سيحدث
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
#سواليف
قال وزير التراث للاحتلال الإسرائيلي #عميحاي_إلياهو، اليوم الأحد، إن أحد الخيارات التي يجب دراستها هو إلقاء #قنبلة_نووية على قطاع #غزة.
وقال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان اليوم إن #إسرائيل أسقطت أكثر من 25 ألف طن من #المتفجرات على قطاع #غزة في إطار حربها واسعة النطاق المتواصلة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وأضاف المرصد أن إسرائيل تعمد لاستخدام خليط يعرف بـ”آر دي إكس” (RDX) الذي يطلق عليه اسم “علم المتفجرات الكامل”، وتعادل قوته 1.34 قوة “تي إن تي”.
مقالات ذات صلة البرادعي يكذب بلينكن 2023/11/05هذا يعني أن المتفجرات التي ألقيت على غزة تعادل أكثر من 30 ألف طن.
30 ألف طن في قنبلة واحدةإذا جمعنا ما ألقته إسرائيل من متفجرات على غزة في قنبلة واحدة، فسنحصل على #قنبلة_نووية بقوة 30 كيلوطنا.
وإذا فجرنا هذه القنبلة النووية في مدينة غزة فسيحدث التالي، وهذا وفقا لأداة “نيوك ماب” (NUKEMAP)، والتي تحسب تأثير قنبلة نووية عندما تلقى على مدينة معينة:
ضبطنا إعداد الأداة على 30 كيلوطنا، والتي سيتم تفجيرها جوا، لنحصل على التالي:
عدد القتلى نتيجة التفجير سيكون 177 ألفا و230 (أي أن المتفجرات التي ألقتها إسرائيل كافية لقتل أكثر من 177 ألف إنسان في غزة). عدد الجرحى 285 ألفا و700. في دائرة نصف قطرها 238 مترا من مكان التفجير (مساحة 0.18 كيلومتر مربع)، سيتبخر كل شيء، البشر والحجر. في دائرة نصف قطرها 2.18 كيلومتر (مساحة 15 كيلومترا مربعا)، ستنهار معظم المباني السكنية، وتحدث وفيات على نطاق واسع. وستحدث حرائق في المباني التجارية والسكنية التي لم تنهَر. في دائرة نصف قطرها 2.54 كيلومتر (مساحة 20.2 كيلومترا مربعا) سيصاب الموجودون فيها بحروق الدرجة الثالثة، والتي تمتد إلى جميع طبقات الجلد، وتدمر الأعصاب. ويمكن أن تسبب ندبات شديدة أو إعاقة، ويمكن أن تتطلب البتر. في دائرة نصف قطرها 6.14 كيلومترات (119 كيلومترا مربعا)، ستصل موجة التفجير والتي ستكسر النوافذ الزجاجية وتسبب العديد من الإصابات بين السكان القريبين من النوافذ.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قنبلة نووية غزة إسرائيل المتفجرات غزة قنبلة نووية
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة: الوزارة مستعدة لإيجاد حلول للاختلالات التي عرفها القانون الأساسي
إستقبل وزير الصحة ،الأستاذ عبد الحق سايحي بمقر الوزارة أعضاء النقابة الجزائرية للبيولوجيين في الصحة العمومية، بحضور إطارات من الإدارة المركزية.أين جدد التأكيد على رغبة و إستعداد دائرته الوزارية في إيجاد حلول لجملة من النقائص و الاختلالات التي عرفها القانون الأساسي الجديد. بهدف تحسين ظروف و وضعية جميع مهنيي الصحة ومنه ضمان التكفل الأمثل بالمريض.
و إستعرض أعضاء النقابة عددا من النقاط و الاقتراحات التي تهمهم، و على رأسها، عدم إعطاء الاهتمام الكافي بسلك البيولوجيين، بالنظر إلى المهام التي أسندت إليهم في النص القانوني. كما لاحضت النقابة الإجحاف في حق حاملي الشهادات التطبيقية و إعادة النظر في تصنيفهم في الرتبة 11. دون إدماجهم كبقية مستخدمي قطاع الصحة رغم الخبرة التي يمتلكونها و دراسة لمدة 3 سنوات. بعد الحصول على البكالوريا.
كما تطرق أعضاء النقابة الى مسألة المناصب العليا، و التي لم تكن موضوعية بحسبهم.و جاءت بمنصب واحد و الذي لايعكس أهمية الأنشطة التي يقومون بها بالهياكل الاستشفائية
وفي رده على النقاط و الإقتراحات التي سجلها أعضاء النقابة، ذكّر االوزير أنه بالنظر إلى الأنشطة المتعددة التي تخص سلك البيولوجيين في الصحة العمومية. سيتم دراسة على مستوى مصالح الإدارة المركزية، اجراءات تخص مناصب عملهم بما يتماشى و اختصاصاتهم.
كما دعا وزير الصحة أعضاء النقابة إلى تقديم الإقتراحات لمسجلة للجنة التي أنشأها في الأسبوع المقبل لدراستها، و عقد جلسة صلح مع اللجنة الخاصة بخصوص رفع الإشعار بالإضراب.