طرح الإعلان التشويقي الأول لفيلم شاه روخ خان المنتظر Dunki
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
استغل نجم بوليوود الكبير شاه روخ خان، حلول عيد ميلاده، ليعلن عن طرح اول برومو تشويقي لفيلمه الجديد المنتظر Dunki.
ونقلت مجلة "إنديا توداي"، الإعلان الترويجي الأول للفيلم الذي طرح بعنوان Drop 1، في اشارة لوجود سلسلة من المقاطع الترويجية الأخرى القادمة.
وظهر ضمن أحداث البرومو، ابطال الفيلم إلى جانب شارو، ومنهم فيكي كوشال، وتابسي بانو التي تشارك شارو للمرة الأولى في بطولة عمل سينمائي ضخم.
ونفت شركة إنتاج فيلم شاه روخ خان الجديد "Dunki" جميع الشائعات التي ترددت حول تأجيل إصدار الفيلم في صالات العرض السينمائية بالهند.
ووفقًا لتقرير نشرته India Today هذا الأسبوع، نفى منتجو الفيلم بشكل قاطع جميع الأقاويل التي تحدثت عن تأجيل طرح الفيلم خلال موسم الكريسماس القادم.
وكانت هناك مخاوف من تأجيل إصدار الفيلم خوفًا من منافسة أفلام أخرى في نفس الفترة قد تؤثر سلبًا على أداء "Dunki" في شباك التذاكر.
تسريب الفكرةوالفيلم "Dunki" ينتظره الملايين من عشاق نجم بوليوود الشهير شاه روخ خان، ويعد بتقديم قصة ملحمية تحمل وزنًا مماثلًا لأعمال نجم آخر من بوليوود، عامر خان، كفيلم "PK".
و تم تسريب بعض التفاصيل عن القصة، حيث يُشاع أن الفيلم سيتناول قضية هجرة المواطنين من الهند إلى كندا بشكل درامي وواقعي. وحتى الآن، تم تحديد تاريخ إصدار الفيلم في 22 ديسمبر، وسيشهد حضور النجمة تابسي بانو في دور بارز بجوار شاه روخ خان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تابسي بانو أفلام بوليوود شاه روخ خان
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: المخطط الإسرائيلي لضم الضفة الغربية أصبح واقعا
#سواليف
كشفت صحيفة/هآرتس/ العبرية، عن أن المخطط الإسرائيلي لضم الضفة الغربية المحتلة، وصل إلى مراحل متقدمة، ولم يبق إلا الإعلان الرسمي.
وقالت الصحيفة: إن الضم في الضفة الغربية لم يعد زحفاً، إنه يقف على قدميه ويمشي على ساقين.
وأضافت أن “الضم أصبح واقعا بالفعل، وبحلول الوقت الذي يتم فيه الإعلان رسميا، سيكون الأوان قد فات، إذ ستكون العملية قد اكتملت بالفعل، فهذه هي طريقة المستوطنين والحكومة: أن يفعلوا كل شيء إلا الإعلان الرسمي، مع علمهم أن لا أحد يهتم حقا.
مقالات ذات صلةوأشارت إلى أن ما يحدث في الواقع واضح لأي شخص يسافر في أنحاء الضفة الغربية، وأكثر وضوحا لأي شخص يتابع أنشطة وزير المالية سموتريتش وأعضاء الائتلاف الآخرين: زيادة هائلة في حجم تصاريح البناء في المستوطنات، ونقل الإدارة في الضفة الغربية من الجيش إلى المستوطنين وأنصارهم، وإعلان أراضي الدولة بوتيرة مذهلة، وتشديد الإجراءات ضد البناء الفلسطيني، كل هذا في قلب الثورة التي بدأت بالفعل.
وأوضحت أن العديد من الأمور تمر دون أن يلاحظها أحد لأنها، من الناحية النظرية، عبارة عن بيروقراطية: إنشاء إدارة للمستوطنات، ونقل الصلاحيات من الإدارة المدنية، وترويج قانون من شأنه أن يجعل من الأسهل على اليهود شراء الأراضي في الضفة الغربية، والخطوات التي من شأنها تحسين المرونة الاقتصادية للمستوطنات – على سبيل المثال، مشروع قانون من شأنه أن يسمح للمستوطنات بتلقي عائدات ضريبة الأملاك من المناطق الصناعية والتجارية في الأراضي السيادية لإسرائيل، أو قانون من شأنه أن يعتبر المستوطنات في جنوب جبل الخليل جزءا من النقب. وكل ذلك بهدف واحد: إعطاء مؤسسة الاستيطان المزيد من الميزانيات.
وبينت الصحيفة أن حقيقة أن هذه القوانين لم يتم تمريرها بعد، لا تمنع الائتلاف من ضخ ملايين الشواكل بالفعل بمختلف الطرق، ولم تعد مثل هذه الأمور تتم سراً، بل بفخر وعلناً: على سبيل المثال، شارك سموتريتش وأوريت ستروك (وزيرة الاستيطان) مؤخراً في حفل افتتاح فرقة حراسة مخصصة للبؤر الاستيطانية الزراعية في جبال الخليل الجنوبية. وليس من قبيل المصادفة أن تلعب البؤر الاستيطانية الزراعية في مختلف أنحاء الضفة الغربية دوراً مهماً أيضاً في الضم الفعلي: فهي تعمل على إفراغ المنطقة (ج) من الفلسطينيين ودفعهم إلى المدن.
وذكرت أن المستوطنين في برلمان الاحتلال، والمستوطنين في الأراضي يعملون بطريقة كماشة، من خلال الاستيلاء على مؤسسات الدولة الأكثر صلة بالضفة الغربية، ونقل الميزانيات، وإعطاء شرعية متزايدة لـ”أبناء التلال” – الذين يقومون فعليا بعمل طرد الفلسطينيين عن الأرض، بحيث عندما يأتي الضم الرسمي، سيكون هناك أقل عدد ممكن من الفلسطينيين هناك.
وقالت: لا ينبغي لنا أن ننظر بعيداً، ولا ينبغي لنا أن نعتقد أن الضم هو مجرد بيان افتراضي. علينا أن ننظر مباشرة إلى الواقع على الأرض. وما نراه هو أن الضم أصبح واقعاً بالفعل وأن كافة الوسائل قد تم إعدادها لذلك.