أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه سيتم تحديد موعد للمتقدمين لمسابقة 30 ألف معلم ولم يجتازوا بعض التدريبات للسنة الأولى، للمحاولة مرة أخرى لاجتياز الاختبارات.

رابط الاستعلام عن الاختبارات التي لم يجتازها المتدرب

وأتاحت الوزارة للمتقدمين بمسابقة 30 ألف معلم ولم يحالفهم الحظ، رابطا إلكترونيا للتعرف على التدريبات التي لم يجتازوها، ويمكن التعرف عليها من خلال الضغط على الرابط التالي: رابط التعرف على التدريبات التي لم يتم اجتيازها.

موعد أداء تدريبات 30 ألف معلم مرة آخرىتقديم طلب إعادة أداء التدريبات

وأوضحت الوزارة أنه يمكن للمتسابقين الذين لم يحالفهم الحظ أن يتقدموا بطلب إعادة التدريبات مرة أخرى، من خلال تقديم طلب إعادة في المديرية التعليمية التابع لها، ويقوم بتحديد رغبته في إعادة تقييم التدريب.

تحديد موعد آخر لاجتياز الاختبارت

وتقوم وزارة التربية والتعليم بالتنسيق مع الجهة المعنية بتحديد موعد آخر للمحاولة الأخيرة للمعلم المتقدم بطلب إعادة التدريب، لاجتيازه للتدريبات التي لم يجتازها، للتأكد من عدم وجود سبب لعدم الاجتياز.

موعد أداء تدريبات 30 ألف معلم مرة آخرىالأوراق المطلوبة للتعاقد مع المعلمين الجدد

- قرار المجلس الطبي.

- بطاقة الرقم القومي.

- صحيفة الحالة الجنائية.

- شهادة ميلاد مميكنة أصل المؤهل الدراسي.

- شهادة تأدية الخدمة العسكرية أو الاعفاء منها للذكور.

- شهادة تأدية الخدمة العامة أو الاعفاء للإناث.

- إقرار الحالة الاجتماعية.

- إقرار الذمة المالية.

- إقرار من المرشح بعدم سبق فصله من الخدمة بقرار أو حكم تأديبي.

- شهادة اجتياز اختبارات القبول الصادر من مجمع الإصدارات المؤمنة والذكية.

- أية مستندات أخرى تراها السلطة المختصة « استمارة 105، منحة ثلاثة أشهر، استمارة 6 تأمين ومعاشات.

- استمارة 103 طلب استخدام.

اقرأ أيضاًتحرك جديد من «التعليم» بشأن اختبارات مسابقة الـ30 ألف معلم

ما هي أسباب عدم اجتياز مسابقة 30 ألف معلم؟.. التعليم تجيب عبر هذا الرابط

التعليم تعلن تعيين الناجحين في اختبارات مسابقة الـ30 ألف معلم على الفور

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تعيين 30 ألف معلم مسابقة 30 ألف معلم 30 ألف معلم مسابقة 30 الف معلم مسابقة تعيين 30 ألف معلم 30 الف معلم موعد مسابقة 30 ألف معلم مسابقة ال 30 الف معلم مسابقة الـ30 ألف معلم مسابقة 30 الف معلم 2023 ألف معلم التی لم

إقرأ أيضاً:

يوم المرأة العالمي: إعادة التفكير في الحرية التي لم تكتمل

في يوم المرأة العالمي، نحتفي بها، لكن بأي امرأة؟
تلك التي رسمها الخيال الجماعي في صورة انتصارٍ رمزي؟ أم المرأة التي ما زالت تقف عند حافة التاريخ، تنظر إلى حريتها كضوء بعيد لا يكتمل؟

التاريخ ليس مجرد خط صاعد نحو التقدم، بل شبكة معقدة من الصراعات. والمرأة، رغم كل ما تحقق، لم تخرج تمامًا من ظل الأنظمة التي صاغت وجودها.
قد تكون تحررت من بعض السلاسل، لكنها ما زالت محاطة بجدران غير مرئية، جدران صنعتها السياسة، والدين، والاقتصاد، وحتى اللغة نفسها.
هكذا نجد أن أسماء مثل فاطمة أحمد إبراهيم، التي ناضلت من أجل حقوق المرأة في السودان، لم تواجه فقط السلطة السياسية، بل واجهت بنية اجتماعية متجذرة صممت كي تعيد إنتاج القهر بأشكال جديدة.

لكن السؤال الأهم: هل التحرر أن تُمنح حقوقًا ضمن قواعد لعبة لم تصممها؟ أم أن التحرر الحقيقي هو إعادة تشكيل القواعد ذاتها؟
في مجتمعات تتقن إعادة إنتاج القهر بوجوه ناعمة، يصبح السؤال أكثر تعقيدًا: هل حصلت المرأة على حريتها، أم أنها فقط صارت أكثر وعيًا بما سُلِب منها؟

وإذا كان التحرر مسارًا متجدّدًا، فإن كل انتصار تحقق كان مصحوبًا بقيود جديدة، أكثر خفاءً، وأكثر فاعلية.
المرأة نالت حق التعليم، لكن ضمن أطر تحدد لها ماذا يعني أن تكون “مثقفة” وفق تصورات السلطة، كما حدث مع ملكة الدار محمد، كأول روائية سودانية ولكن بقي صوتها محصورًا داخل سياقات لم تعترف بإبداعها كما يجب.
المرأة نالت حق العمل، لكن في سوق مصمم لإدامة أشكال غير مرئية من الاستغلال، كما شهدنا مع النساء في الثورة السودانية اللواتي وقفن في الصفوف الأمامية، ثم وجدن أنفسهن مستبعدات من مراكز القرار.
نالت المرأة الحقوق السياسية، لكنها ظلت داخل أنظمة لم تتغير جذريًا، كما حدث مع الكثير من الناشطات اللواتي تم تهميشهن بعد الثورات، رغم أنهن كنّ المحرك الأساسي لها.

في ظل هذه التناقضات، يبقى السؤال: هل تحررت المرأة حين دخلت فضاء العمل والسياسة، أم أن الفضاء نفسه أعاد تشكيلها لتناسب إيقاعه، دون أن يسمح لها بتغييره من الداخل؟
لا يزال العالم يحتفي بالمرأة بناءً على الأدوار التي تؤديها للآخرين: أم، زوجة، ابنة، وحتى في أكثر الخطابات تحررًا، تُقدَّم كـ”مُلهمة” و”صانعة تغيير”، لكن نادرًا ما تُمنح حق الوجود كذات مستقلة.

وربما السؤال الحقيقي ليس “كيف تحررت المرأة؟” بل “ممن تحررت؟” وهل التحرر من سلطة الرجل يكفي، بينما ما زالت خاضعة لسلطة السوق، والسلطة الرمزية، وسلطة الخطابات التي تحدد لها حتى كيف ينبغي أن تتمرد؟

عند هذه النقطة، لم يعد السؤال عن الحقوق وحدها كافيًا، بل أصبح من الضروري إعادة النظر في مفهوم العدالة ذاته. هل يكفي أن تكون هناك مساواة قانونية إذا كان النسيج الاجتماعي نفسه منحازًا؟ هل يمكن للمرأة أن تتحدث بصوتها، أم أنها ما زالت تتحدث داخل الأطر التي صُممت سلفًا؟ إن الاحتفاء بيوم المرأة يجب ألا يكون طقسًا رمزيًا، بل لحظة للتأمل في بنية العالم نفسه. هل هو عالم يمكن للمرأة أن تعيد تشكيله، أم أنه عالم يلتهم كل محاولة لإعادة تعريفه؟

في النهاية، الحرية ليست وجهة تصلها المرأة، بل معركة مستمرة، ليس ضد الآخر فقط، بل ضد الأوهام التي صيغت لتجعلها تعتقد أنها وصلت.
ربما السؤال الأكثر إلحاحًا ليس متى ستحصل المرأة على حقوقها الكاملة، بل: هل هذه الحقوق هي كل ما تحتاجه؟ أم أن التغيير الحقيقي يبدأ عندما لا تكون المرأة مضطرة لأن تثبت أنها تستحقها أصلًا؟

zoolsaay@yahoo.com  

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يهنئ جامعة المنصورة لحصولها على شهادة الأيزو 26000 للمسئولية المجتمعية
  • بعد تحديد الإجازة الصيفية.. تعرف على موعد انطلاق العام الدراسي المقبل
  • تحديد موعد أولى جلسات استئناف المتهم بالنصب على «أفشة» في 13 مليون جنيه
  • رابط التقديم في مسابقة التربية والتعليم معلم علوم بـ أسوان والأقصر
  • يوم المرأة العالمي: إعادة التفكير في الحرية التي لم تكتمل
  • تحديد موعد مباراة برشلونة وأوساسونا المؤجلة
  • “تحديد موعد مباراة ذهاب ربع نهائي كأس الكونفيدرالية بين “سوسطارة و “السياسي”
  • هل يجوز للموظفين تحديد موعد إجازتهم السنوية في مشروع قانون العمل؟
  • تحديد موعد بطولة إفريقيا للكرة الطائرة بمشاركة الزمالك والأهلي
  • رمضان 2025.. موعد عرض مسلسل شهادة معاملة أطفال الحلقة 8