ساعة المسلة: 55% من موازنة الصحة توزع كرواتب والباقي للاستثمار
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
5 نوفمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
وزير الصحة صالح الحسناوي خلال حوار متلفز:
– الوضع الأمني عام 2017 صعب عملية الإصلاح الصحي
– مجالس المحافظات تضم كتلاً سياسية ومن الطبيعي تسييس المناصب في وزارة الصحة
– جميع القرارات تتخذ من قبلنا ولاتوجد أي عوائق او ضغوطات
– الموازنة بحدود 10 ترليونات وتقاس بما هو مخصص للفرد
– 55% من الموازنة توزع كرواتب والباقي يذهب للاستثمار
– نسبة الاموال المرصودة للصحة ضمن الموازنة مقبولة ولكن ليست بالمستوى المطلوب
– افتتحنا مستشفى السياب في البصرة ومستشفى الحكيم في ميسان
– سنوجه دعوات لشركات عالمية مختصة بتشغيل المستشفيات خلال الاسبوع المقبل
– قانون الضمان الصحي سيكون الزاماً لموظفي الدولة
– بعد سن الـ 63 سيكون الضمان الصحي على حساب الدولة بالكامل
– الدولة تتحمل الاعباء الصحية لجميع المضمونين بالرعاية الاجتماعية
– التحدي الاكبر الذي تواجهه وزارة الصحة هو غياب نظام الاتمتة
– منحنا أكثر من 6 الاف إجازة 5 سنوات لموظفي الصحة حسب اختصاصهم
– العراق بحاجة الى اعداد كبيرة من الاطباء
– زيادة أعداد الأسرة يتطلب أعداد إضافية من الكوادر الطبية
عضو تحالف قوى الدولة عباس العرداوي خلال حوار متلفز:
– اميركا تريد “تحييد” العراق عن معارك طوفان الأقصى
– العراق لم يترك مجالا لـــ “الحياد” في معادلة فلسطين نهائيا
– “الاساطيل” جزء من معادلة المعارك الحالية في المنطقة
– اميركا تدرك أهمية بيان المرجعية الدينية في التأثير على الحكومة والراي العام
– بلينكن سيصل الى بغداد بمعادلة الردع والحياد إضافة الى الرسائل
– لا نرجح وصول الأوضاع الى “حرب شاملة”
– محور المقاومة يتعامل مع المعارك الحالية بــ ادبيات” جديدة
– الحرب لن تتجاوز الجغرافية الفلسطينية على المستوى العسكري
– اميركا تريد “تحييد” العراق عن معارك طوفان الأقصى
– العراق لم يترك مجالا لـــ “الحياد” في معادلة فلسطين نهائيا
– “الاساطيل” جزء من معادلة المعارك الحالية في المنطقة
– بلينكن سيصل الى بغداد بمعادلة الردع والحياد إضافة الى الرسائل
– لا نرجح وصول الأوضاع الى “حرب شاملة”
– محور المقاومة يتعامل مع المعارك الحالية بــ ادبيات” جديدة
– الحرب لن تتجاوز الجغرافية الفلسطينية على المستوى العسكري
الخبير سرمد البياتي خلال حوار متلفز:
– رسالة بلينكن الى بغداد واضحة وهي تطبيق بنود الاتفاق الاستراتيجي مع تكرار استهداف القواعد
– ضربات المقاومة اثرت بالجانب الاميركي فعليا
– الحكومة ستكون امام “مفترق طرق” في الوقت الحالي
– نطالب من يريد دخول العراق في “حرب” بالهدوء
– الشعب العراقي لم ينعم بالراحة منذ فترات طويلة
– قرار الحرب “ليس سهلا” على العراق ابدا
– اميركا تريد تثبيت نقاطها في الشرق الاوسط خوفا من التوسع الروسي والصيني
– اميركا تعي جيدا معادلة تقاسم النفوذ في المنطقة
– الكيان الصهيوني يخشى ويحذر من حزب الله والنجباء تحديدا
– الاحتلال الصهيوني يتخوف من الجانب الإيراني كثيرا
الباحث محمد قبيسي خلال حوار متلفز:
– طوفان الاقصى اسقطت مبادئ الامن الصهيوني الاساسية
– محور المقاومة يستعد لاي مخاطر او خطوات يمكن ان تقدم عليها اميركا واسرائيل
– غزة تعيش حاليا نظرية المجازر والعنف الصهيوني المستمر
– خطاب السيد نصر الله يوم امس كان خطاب “الردع”
– الاحتلال الصهيوني يريد تحييد العرب للاستفراد وقتل الفلسطينيين
– الحياد “ليس حلا” في خضم المعارك الحالية
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: خلال حوار متلفز
إقرأ أيضاً:
الزراعة: تفاهمات مع شركات أوروبية وسعودية للاستثمار في العراق
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكدت وزارة الزراعة، الاثنين، وجود تفاهمات مع شركات أوروبية وسعودية للاستثمار في العراق، فيما أشارت إلى أن الأبواب مفتوحة أمام مقترحات ومشاريع الاستثمار الزراعي المشترك والخاص على حد سواء.
وقال المتحدث باسم وزارة الزراعة محمد الخزاعي، في تصريح اوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "وزارة الزراعة قدمت في عهد الحكومة الحالية تسهيلات كبيرة وفتحت الأبواب أمام المستثمرين دعماً لهذا القطاع الحيوي".
وأضاف، أن "تعديل قانون الاستثمار الزراعي رقم 50 قلل حلقات الروتين والبيروقراطية وشجع المستثمرين سواءً منهم داخل العراق أو خارجه على تنفيذ المشاريع في المجالين النباتي والحيواني".
وتابع أن "وزير الزراعة عباس المالكي أكد في عدد من جولاته الأوروبية وخاصة المتعلقة بتشجيع الاستثمار على أن العراق بات بيئة آمنة وجاذبة في مختلف المجالات ووجه دعوات لكثير من الشركات التي التقى برؤسائها والمسؤولين فيها وشرح لهم ليات الاستثمار المبسطة وما يمكن تقديمه من تسهيلات في هذا الجانب وتحقق عدد من التفاهمات".
وأشار إلى أن "الوزير كذلك كانت له زيارة للمملكة العربية السعودية التقى فيها عدداً من المستثمرين ورجال الأعمال بحضور المسؤولين في المملكة وجرى تبادل وجهات النظر، وفعلياً تم التعاقد مع شركة الخريم في السعودية لتزويدنا بمرشات محورية وفتح الباب أمام تفاهمات أمام تأسيس وإنشاء مصانع للشركة في العراق بتشغيل الأيادي العاملة العراقية".
وتابع أن "أبواب الوزارة ودائرة الاستثمارات الزراعية مفتوحة في أي وقت للتعاطي مع أي مقترح للاستثمار المشترك او لتأسيس مشروع خاص حسب شروط وزارة الزراعة والجهات المعنية، وهذا يفتح الباب أمام تشغيل الاف الأيادي العاملة في مختلف المحافظات".
وبين أن "حلقات الروتين الإداري الزائدة قد شذبت إلى درجة كبيرة، والعراق بات بيئة جاذبة كونه يتمتع بالأمن والاستقرار، وهنالك قانون استثمار قد فُعل، وهذه إضافة جديدة لتشجيع المستثمرين توفير ما يمكن توفيره لهم من مزايا، لإقامة مشاريع في داخل العراق وفي مختلف المحافظات".