البوابة:
2025-04-10@18:03:21 GMT

كيفية الموازنة بين حياتك المهنية وحياتك الشخصية؟

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

كيفية الموازنة بين حياتك المهنية وحياتك الشخصية؟

البوابة - تعد الموازنة بين حياتك المهنية وحياتك الشخصية أمرًا هامًا جداً لصحتك ورفاهيتك بشكل عام. عندما تشعر بالتوتر والإرهاق، قد يكون من الصعب التركيز على حياتك المهنية والشخصية. ومع ذلك، هناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لتحقيق توازن صحي:

كيفية الموازنة بين حياتك المهنية وحياتك الشخصية؟

نصائح هامة:

ضع حدود واضحة.

من المهم أن تضع حدودًا واضحة بين حياتك المهنية وحياتك الشخصية. وهذا يعني تحديد ساعات عمل محددة والالتزام بها قدر الإمكان. ويعني أيضًا تجنب الانشغال برسائل البريد الإلكتروني أو الرسائل الخاصة بالعمل خارج ساعات العمل.إعطاء الأولوية لرفاهيتك. احرص على تخصيص وقت لنفسك كل يوم للاسترخاء والتخلص من التوتر. قد يشمل ذلك ممارسة الرياضة أو القراءة أو قضاء الوقت مع أحبائك أو القيام بشيء آخر تستمتع به.خذ فترات راحة. من المهم أخذ فترات راحة طوال يوم العمل لتجنب الإرهاق. انهض وتحرك أو اخرج للخارج لتستنشق بعض الهواء النقي. سيساعدك أخذ فترات راحة على الحفاظ على تركيزك وإنتاجيتك أثناء العمل.تفويض المهام. إذا كانت لديك القدرة على تفويض المهام، افعلها! سيؤدي ذلك إلى توفير وقتك حتى تتمكن من التركيز على الأشياء الأكثر أهمية.قل لا . لا بأس أن تقول لا للعمل الإضافي أو الالتزامات إذا كنت تشعر بالإرهاق. من المهم حماية وقتك وطاقتك.
 

فيما يلي بعض النصائح الإضافية:

خطط مسبقاً. خذ بعض الوقت كل أسبوع للتخطيط لجدولك الزمني. سيساعدك هذا على التأكد من تخصيص الوقت الكافي للعمل والالتزامات الشخصية والرعاية الذاتية.كن واقعياً. لا تحاول أن تفعل الكثير في وقت واحد. من الأفضل التركيز على بعض المهام المهمة والقيام بها بشكل جيد، بدلاً من محاولة القيام بكل شيء وينتهي بك الأمر بالشعور بالإرهاق.اعتنِ بنفسك. تأكد من تناول نظام غذائي صحي، والحصول على قسط كاف من النوم، وممارسة الرياضة بانتظام. إن الاهتمام بصحتك الجسدية والعقلية سيساعدك على أن تكون أكثر إنتاجية ونجاحًا في حياتك المهنية.

من المهم أيضًا التواصل مع مديرك بشأن احتياجات التوازن بين العمل والحياة. إذا كنت تشعر بالإرهاق، تحدث معهم عن طرق تقليل عبء العمل أو تعديل جدولك الزمني. تقدم العديد من الشركات الآن ترتيبات عمل أكثر مرونة، مثل العمل عن بعد وأسابيع العمل المضغوطة.

اقرأ أيضاً:
لماذا تشعر بالخوف و العجز وكيف تتغلب على هذا الشعور؟

مؤشرات لغة الجسد على أن الشخص الذي أمامك يكذب

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ عمل رفاهية صحة ضغط العمل من المهم

إقرأ أيضاً:

هل يخونك شريكك دون أن تشعر؟.. سلوكيات “بريئة” قد تكون بوابة لخيانة حقيقية

أستراليا – تثير الخيانة الزوجية العديد من التساؤلات، وغالبا ما يتم تخيلها على شكل علاقة جسدية مع شخص آخر.

ولكن ماذا لو كانت الخيانة تبدأ بتصرفات صغيرة، قد تبدو غير مهمة في البداية، لكنها قد تؤدي إلى شيء أكبر؟.

وبهذا الصدد، يسلّط الخبراء الضوء على مصطلح “الخيانة المصغرة” الذي نشرته عالمة النفس الأسترالية ميلاني شيلينغ، ويشير إلى سلوكيات قد تجعل الشخص يشكك في التزام شريكه العاطفي أو الجسدي بعلاقتهما. وهذه السلوكيات قد تكون في ظاهرها غير مهمة، ولكن مع مرور الوقت قد تتحول إلى بداية لخيانة كاملة.

وبحسب أبي ميدكالف، عالمة النفس في بيركلي، كاليفورنيا، فإن “الخيانة المصغرة” تحدث عندما يتصرف أحد الشريكين بطريقة لا يحبها الآخر أو عندما يخفي عنه هذه التصرفات. وتضيف ميدكالف: “إذا لم يعجب شريكك بهذا السلوك، أو إذا لم يكن على علم به، أو إذا كان سيرفضه لو علم به، فإن ذلك يعد خيانة”.

وتحدد ميدكالف بعض السلوكيات التي قد تدل على خيانة مصغرة، وتشمل:

التأخر في التحدث مع زميل في العمل بشكل مستمر.

مشاركة تفاصيل شخصية عن العلاقة مع الآخرين.

ارتداء ملابس أنيقة عند لقاء شخص معين دون سبب واضح.

وإذا كانت بعض الخيانات الزوجية تأتي نتيجة لحظات عاطفية مفاجئة، فإن معظمها يبدأ بتصرفات صغيرة قد تعتبر “خيانة مصغرة”. ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا الحديثة، فإن الخيانة المصغرة تحدث غالبا عبر الإنترنت، كإرسال رسائل نصية أو تفاعل غير مبرر على منصات التواصل.

وتوضح الخبيرة البريطانية في العلاقات أنابيل نايت، أن سلوكيات مثل الإعجاب بصور شخص آخر على وسائل التواصل أو التواصل مع شريك سابق قد تكون مؤشرا على خيانة عاطفية.

وهذه الخيانة المصغرة قد تشمل أيضا تقليل الشريك من أهمية العلاقة علنا، أو تجنب نشر معلومات عن العلاقة على وسائل التواصل الاجتماعي.

ومن المهم ألا تستعجل في الحكم، حيث تقول ميدكالف: “لا يوجد صواب أو خطأ في العلاقات، الأمر يعتمد على التفضيلات الشخصية لكل طرف”. وإذا لاحظت أحد هذه السلوكيات، يُنصح بالتحدث مع شريكك بصراحة، مع التعبير عن قلقك دون إلقاء اللوم عليه.

ويؤكد ويليام شرودر، صاحب مراكز Just Mind للاستشارات، أنه بدلا من القفز إلى الاستنتاجات، من الأفضل فتح حوار مع شريكك حول سلوكياته لتفهم المعنى وراء تصرفاته. ويقول إن هذه النقاشات قد تكون بداية لفهم أعمق، وقد تساعد في إعادة بناء العلاقة.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • صوتك حياتك… مبادرة لدعم الأطفال المصابين باضطرابات نفسية وسلوكية بثقافي القصير بحمص
  • عندما تتحوّل المهنية إلى تهمة
  • "جبران" يفتتح ورشة عمل لمناقشة مشروع "الملف الوطني للسلامة والصحة المهنية"
  • دراسة يابانية تكشف العلاقة بين توقيت الحمل والنحافة
  • صناعات تمس حياتك اليومية.. ما عليك الاستعداد له مع دخول تعرفة ترامب حيز التنفيذ؟
  • احذرها.. 4 عادات تفعلها يوميا تسبب ضعف الذاكرة ببطء دون أن تشعر
  • عيوب الوساطة الدولية في السودان
  • هل يخونك شريكك دون أن تشعر؟.. سلوكيات “بريئة” قد تكون بوابة لخيانة حقيقية
  • أهمها القلب والقولون.. 10 أمراض قد يسببها أشخاص مؤذون في حياتك .. فيديو
  • أحمد موسى: تشعر بأن الرئيس الفرنسي ماكرون ولد وعاش في مصر