مراسلة رؤيا: مدفعية الاحتلال تستهدف طربيخا وراميا جنوب لبنان
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
الاحتلال يجدد اعتداءاته على مناطق جنوب لبنان
قالت مراسلة رؤيا في لبنان، إن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي استهدفت اطراف طربيخا بـ11 قذيفة، فيما استهدف بلدة راميا بثلاث قذائف.
اقرأ أيضاً : حزب الله: هاجمنا مقر قيادة كتيبة الاحتلال في مزارع شبعا
وأضافت أن الاحتلال جدد اعتداءاته على مناطق جنوب لبنان، صباح الأحد، إذ أقدمَ على قصف عدد من البلدات الحدودية وهي علما الشعب، الناقورة واللبونة.
وفي وقت سابق، أعلن "حزب الله" استهدافه بالصواريخ والأسلحة المناسبة عددًا من مواقع جيش الاحتلال.
وقال في بيان السبت إن المواقع التي هاجمها تتمثل بموقع جل العلام والجرداح وحدب البستان والمالكية والمطلة، مشيرة إلى أنه تم تحقيق الإصابات المباشرة وتدمير التجهيزات الفنية والتقنية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: لبنان الاحتلال الإسرائيلي الحدود اللبنانية
إقرأ أيضاً:
خرق جديد.. قوات الاحتلال تقصف منطقة تبنا في البيسارية بلبنان
نفذ طيران الاحتلال الإسرائيلي، غارة جوية على منطقة تبنا في البيسارية في مخالفة صريحة لاتفاق وقف اطلاق النار الذي تم توقيعه بين السلطات اللبنانية ودولة الاحتلال.
وشن الطيران الإسرائيلي ليل الخميس، غارات على جنوب لبنان وشرقه، حسبما أفاد إعلام لبناني رسمي، رغم وقف إطلاق النار الساري مع حزب الله.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن سلاح الجو الإسرائيلي شن "قرابة العاشرة و35 دقيقة مساء اليوم عدوانا جويا، حيث نفذ غارة جوية مستهدفا الوادي الواقع بين بلدتي بفروة وعزة" في جنوب البلاد، وذلك "على دفعتين".
كما نفذت إسرائيل "غارة على مرتفعات سلسلة جبال لبنان الشرقية" الحدودية مع سوريا، حسب المصدر نفسه الذي أشار إلى تحليق الطيران الإسرائيلي "فوق بيروت وضواحيها".
ولم يصدر الجيش الإسرائيلي أي بيان بعد بشأن تنفيذ ضربات في لبنان.
ويسري منذ 27 نوفمبر، اتفاق لوقف إطلاق النار هدف لوضع حد لتبادل للقصف عبر الحدود امتد نحو عام بين إسرائيل وحزب الله، وتحول مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر 2024، مع تكثيف إسرائيل غاراتها وبدء عمليات توغل برية في مناطق حدودية جنوبي لبنان.
ونص الاتفاق على مهلة 60 يوما لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة انتشارهما، ,في المقابل كان على الحزب الانسحاب من منطقة جنوب نهر الليطاني وتفكيك أي بنى عسكرية متبقية له فيها.
وبعدما أكدت إسرائيل انها لن تلتزم بمهلة الانسحاب المحددة، تم تمديد الاتفاق حتى 18 فبراير الجاري.
وخلال الأسابيع الماضية، تبادل الجانبان الاتهامات بخرق الاتفاق، وأكدت إسرائيل أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته أو نقل أسلحة.