شفق نيوز/ باتت مساحات شاسعة من غابات "زاكروس" في محافظة إيلام الفيلية، معرضة لخطر الزوال والتصحر جراء الجفاف الذي ضرب المنطقة في السنوات الأخيرة إضافة إلى تفشي الأوبئة والأمراض، وتجريف وقطع الأشجار بشكل جائر حيث أن هذه العوامل تهدد البيئة وحياة الإنسان وباقي الكائنات الحية.

وتُشكّل غابات زاكروس 32 بالمئة من مساحة محافظة ايلام الفيلية التي تبلغ قرابة مليونين، و600 ألف دونم، و90 بالمئة من مساحة تلك الغابات تغطيها أشجار البلوط بعضها معمرة تصل أعمارها إلى مئات السنين.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي غابات

إقرأ أيضاً:

الجزائر ترد بالمثل: تقليص مساحة السفارة الفرنسية وتهديد برفع الإيجار

قررت السلطات الجزائرية تقليص المساحات المخصصة للسفارة الفرنسية في الجزائر، في خطوة فسّرت على أنها تطبيق لمبدأ المعاملة بالمثل، وسط تصاعد التوتر الدبلوماسي بين البلدين.

وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام محلية، فقد تم تقليص مساحة مقر إقامة السفير الفرنسي من 4 هكتارات إلى هكتار واحد فقط، إضافة إلى خفض مساحة مبنى السفارة الفرنسية من 14 هكتارًا إلى هكتارين.

كما كشفت مصادر مطلعة أن الجزائر “تحتفظ بحقها في مراجعة أسعار الإيجار الخاصة بالمقرات الدبلوماسية”، والتي قد تصل إلى عدة ملايين يورو سنويًا.

هذه الخطوة تأتي ردًا على إجراءات اتخذتها السلطات الفرنسية، واعتُبرت مسيئة للمصالح الجزائرية، أبرزها إزالة المساحة المخصصة لوقوف سيارات السفارة الجزائرية في بلدية نويي سور سين، بقرار من رئيس البلدية كريستوف فورمانتين، الذي يشغل أيضًا منصب نائب رئيس مجلس مقاطعة أو دو سين.

ولم تقف الإجراءات الفرنسية عند هذا الحد، إذ فرضت باريس ضريبة سنوية قدرها 11,700 يورو على كابينة الأمن المثبتة أمام مقر السفارة الجزائرية، في خطوة وصفتها مصادر جزائرية بأنها “تصعيد غير ودي” يستدعي ردًا سياديًا حازمًا.

وتشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترًا متزايدًا في الأشهر الأخيرة، انعكس في سلسلة من التصريحات والإجراءات المتبادلة بين البلدين، ويرتبط هذا التوتر بخلافات تاريخية وسياسية متعددة، من بينها ملف الذاكرة الاستعمارية، وقضايا الهجرة، والتعاون الأمني، ورغم محاولات التهدئة بين الطرفين، لا تزال العديد من الملفات الشائكة تحول دون عودة العلاقات إلى مسارها الطبيعي.

مقالات مشابهة

  • وزير الإسكان: الأحد المقبل.. بدء تسليم قطع أراضي الإسكان المتوسط بمدينة غرب قنا
  • الصحة العالمية: أمراض يمكن الوقاية منها تفتك بفلسطينيي غزة
  • تغير المناخ والجفاف يقوضان الثروة الحيوانية بالعراق
  • كوريا الجنوبية تسيطر على حريق غابات دايجو
  • غزة بلا طعام أو مكملات غذائية…والمجاعة تفتك بالأطفال
  • شاهد: التهمت 19600 دونم.. حرائق غابات جبال القدس لا تزال خارج السيطرة
  • توطين 5 مشروعات في "المضيبي الصناعية"
  • الجزائر ترد بالمثل: تقليص مساحة السفارة الفرنسية وتهديد برفع الإيجار
  • كيف يهدد التنقيب عن الذهب غابات الأمازون وسكانها الأصليين؟
  • افتتاح أكبر مساحة فنية غامرة في العالم في المنطقة الثقافية في أبوظبي