جمال الغدور يشرح سبب إلغاء هدف ساديو ماني .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الحكم الدولي السابق المصري جمال الغندور، أن هدف لاعب فريق النصر ساديو ماني تم إلغاؤه بدافع التسلل، وأنه كان من الصعب إثبات ذلك.
وأشار الغندور أن الحكم تأخر في إثبات أن ماني كان في وضع تسلل واستغرق قرابة الـ 3 دقائق و40 ثانية، وذلك لصعوبة رصد لحظة لعب الكرة.
وأضاف أنه إذا كان التسلل للتداخل في اللعب، فيتم إقرار ما تقره التقنية، مؤكدًا أن لحظة لعب الكرة كان ساديو ماني في وضع تسلل، وقرار الحكام صحيح.
فيديو | نقاش بين جمال الغندور وفؤاد أنور حول هدف ماني الذي ألغاه الحكم #المنتصف pic.twitter.com/tQVg0vBZ9R
— المنتصف – الإخبارية (@al_montasaf) November 4, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إلغاء النصر تسلل مباراة هدف
إقرأ أيضاً:
واشنطن: على إيران إثبات تخليها عن برنامجها النووي
نقلت صحيفة واشنطن بوست الأميركية عن برايان هيوز المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي أن على النظام الإيراني إثبات تخليه عن برنامج للتخصيب النووي والأسلحة الذرية.
وذكر الناطق أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يرى الحل في التعامل مع إيران عسكريا أو إبرام صفقة معها.
ونسبت يومية واشنطن بوست إلى الخارجية الألمانية القول إن الأوروبيين سيواصلون الانخراط مع إيران للتوصل إلى حل دبلوماسي للبرنامج النووي الإيراني.
وقبل أيام، عقد مجلس الأمن الدولي جلسة مغلقة حول البرنامج النووي الإيراني، اتهمت الولايات المتحدة بعدها إيران بانتهاك التزاماتها ودعت المجلس لإدانة هذا السلوك.
وقالت البعثة الأميركية لدى الأمم المتحدة في بيان إن ترامب كان واضحا في أن البرنامج النووي الإيراني يشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين.
وعبرت طهران عن استيائها من اجتماع مجلس الأمن الدولي، واصفة الاجتماع بأنه "سوء استخدام" لصلاحيات المجلس.
تحذيراتوتؤكد طهران على الدوام أن برنامجها النووي سلمي وأنها لا تسعى لتطوير سلاح ذري.
لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية حذرت من أن إيران تسرّع احتياطاتها من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60%، وهي عتبة قريبة من نسبة الـ90% اللازمة لإنتاج سلاح نووي.
إعلانوتقول دول غربية إنه لا حاجة لمثل هذا المستوى المرتفع من تخصيب اليورانيوم في أي برنامج مدني، وإنه لم يسبق لأي دولة أخرى فعل ذلك دون الرغبة في إنتاج قنابل نووية. وتؤكد إيران أن برنامجها النووي سلمي.
ووقعت إيران اتفاقا مع الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، وافقت بموجبه على الحد من برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الدولية، لكن ترامب انسحب من الاتفاق عام 2018.
ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني، أعاد ترامب العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها حيال طهران خلال ولايته الأولى، لكنّه تحدث في الوقت ذاته عن السعي لاتفاق جديد بشأن برنامجها النووي، بدلا من اتفاق 2015 الذي سحب بلاده منه بشكل أحادي في 2018.