أرقام خيالية!.. ترتيب الأكثر ثراءًا بين المشاهير الراحلين
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
احتل نجم البوب العالمي الراحل مايكل جاكسون (1958-2009) المرتبة الأولى في قائمة "فوربس" لأعلى الأرباح بين المشاهير الراحلين،وتم نشر هذا التصنيف على موقع المجلة الإلكتروني.
وبحسب "فوربس"، انخفض إجمالي دخل المشاهير الراحلين الثلاثة عشر الأعلى أجرًا بنسبة 70٪ في العام الماضي ليصل إلى 470 مليون دولار، نتيجة تراجع مبيعات كتالوجات الموسيقى.
مايكل جاكسون حصل على 115 مليون دولار خلال العام الماضي، وتأتي هذه الإيرادات من مسرحية برودواي الموسيقية "MJ: The Musical" التي تخص حياة المغني وإبداعه، وأيضًا من مسرحية "Michael Jackson: One" التي قدمها السيرك الكندي Cirque du Soleil.
وفي المركز الثاني في القائمة، جاء الموسيقي إلفيس بريسلي (1935-1977) حقق 100 مليون دولار خلال العام الماضي، وكان المصدر الرئيسي لدخله عزبته في ممفيس، تينيسي.
أما في المركز الثالث، كان لعازف البيانو وأحد مؤسسي فرقة The Doors راي مانزاريك (1939-2013)، الذي ازدادت ثروته بمقدار 45 مليون دولار خلال العام.
تتضمن القائمة أيضًا شخصيات مشهورة أخرى مثل الكاتب الشهير الدكتور سوس (1904-1991)، ورسام الكاريكاتير تشارلز شولتز (1922-2000)، برنس (1958-2016)، ويتني هيوستن (1963-2012)، جون لينون (1940-1980)، المغني بوب مارلي (1945-1981)، وبنج كروسبي (1903-1977).
في النهاية، في التصنيف العازف جورج هاريسون (1943-2001) من فرقة "البيتلز"، لاعب الغولف أرنولد بالمر (1929-2016)، والممثلة مارلين مونرو (1926-1962).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجلة فوربس الفيس بريسلي ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة لـ«الاتحاد»: 53 مليار دولار تكلفة التعافي في غزة وقطاع الإسكان الأكثر تضرراً
شعبان بلال (غزة)
أخبار ذات صلةأوضح نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، أن التقديرات تشير إلى أن احتياجات إعادة الإعمار والتعافي في غزة تتطلب 53 مليار دولار، وأن الإسكان هو القطاع الأكثر تضرراً على الإطلاق، إذ مني بـ 53% من الأضرار، والتجارة والصناعة بـ 20 %، وأن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية، مثل الصحة والمياه والنقل أكثر مثلت نحو 15%.
وشدد فرحان، في تصريح لـ«الاتحاد»، على أن التمويل يعتبر تحدياً كبيراً لإدارة نحو 47 مليون طن من الركام والحطام نتيجة الحرب التي استمرت 15 شهراً، وتحتاج عملية إعادة الإعمار والتعافي لترتيبات إدارة القطاع، وتنقل الأشخاص والبضائع، والنظام والسلامة والأمن، مشيراً إلى أن الأمم المتحدة مستعدة لدعم الشعب الفلسطيني في مجال المساعدات الإنسانية وفي عملية الإنعاش وإعادة الإعمار.
وأضاف أن التعافي وإعادة الإعمار يتطلبان جهدا كبيرا يستمر لسنوات، ويجب تلبية المتطلبات السياسية والعملياتية لتحقيق التعافي على نطاق واسع في غزة، لأن الاستجابة الإنسانية هي محور التركيز الأساس، وبالتوازي فإن بعض أعمال الإنعاش المبكر جارية بالفعل من قبل الأمم المتحدة والشركاء في المجال الإنساني.
وقال نائب متحدث الأمين العام للأمم المتحدة، إن قطاع غزة بحاجة إلى مزيد من المساعدات لتغطية الاحتياجات الإنسانية الهائلة لمئات الآلاف من النازحين الذين يعانون عدم وجود أي خدمات، ونقصاً حاداً في مياه الشرب والمواد الغذائية والدوائية.