منتدى الإعلاميين الفلسطينيين يستنكر إقالة تلفزيون بي بي سي الزميلة ندى عبد الصمد لرفضها جرائم الإبادة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
#سواليف
استنكر #منتدى_الإعلاميين_الفلسطينيين إقالة تلفزيون #بي_بي_سي الزميلة #ندى_عبدالصمد لرفضها #جرائم_الإبادة التي ترتكبها قوات #الاحتلال الإسرائيلي منذ نحو شهر بحق المدنيين الآمنين في بيوتهم في قطاع #غزة، ويعتبر ذلك مسا بحرية الرأي والتعبير، وتخلي عن قيم الإنسانية والمهنية التي تقتضي احترام ودعم حقوق الإنسان، وفي المقدمة منها الحق في الحياة، فضلا عن الانحياز لحق الشعوب في الحرية وتقرير المصير استنادا لمبادئ العدالة وقرارات الأمم المتحدة.
إن منتدى الإعلاميين الفلسطينيين إذ يتضامن مع الزميلة ندى عبد الصمد، ويقدر عاليا رفضها لجرائم الإبادة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة على مرأى ومسمع العالم، ليعبر عن أسفه البالغ للانحطاط والسقوط المهني والأخلاقي الذي انحدرت إليه العديد من وسائل الإعلام الغربية في تناولها للعدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة.
كل الدعم والتضامن مع الزميلة ندى عبد الصمد
مقالات ذات صلة الأحد .. فرصة للأمطار في بعض المناطق 2023/11/05منتدى الإعلاميين الفلسطينيين
الأحد 5 نوفمبر 2023
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف منتدى الإعلاميين الفلسطينيين بي بي سي جرائم الإبادة الاحتلال غزة منتدى الإعلامیین
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يستنكر منع دخول المساعدات لغزة والتصعيد بالضفة
شدد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، على ضرورة استئناف تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة في أقرب وقت، معربا عن انزعاجه من التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية وإفراغ المخيمات وتوسيع المستوطنات.
وأوضح تورك في تقريره العالمي الذي قدمه لمجلس حقوق الإنسان اليوم الاثنين، أن الاعتداءات الإسرائيلية أدت إلى تمزيق النسيج الاجتماعي والمادي في القطاع.
وشدد المسؤول الأممي على أهمية ضمان استمرار وقف إطلاق النار، وأن يصبح أساسا للسلام، داعيا إلى "إطلاق سراح جميع الرهائن والمعتقلين تعسفيا" واستئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة على الفور.
كما أعرب تورك عن انزعاجه من استخدام الأسلحة والتكتيكات العسكرية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، فضلا عن تدمير وإفراغ مخيمات اللاجئين وتوسيع المستوطنات.
وأضاف المفوض الأممي "يجب أن تتوقف الإجراءات أحادية الجانب التي تتخذها إسرائيل وتهديداتها بالضم في الضفة الغربية في انتهاك للقانون الدولي".
وارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وتنصلت إسرائيل من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، برفضها الانتقال إلى مرحلته الثانية، بعد أن انتهت الأولى منتصف ليل السبت/الأحد.
وادعى الاحتلال أن حماس ترفض التجاوب مع مقترح أميركي لوقف إطلاق نار مؤقت خلال شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي، لتقرر إسرائيل وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة اعتبارا من أمس الأحد.
من جهتها، أكدت حركة حماس التزامها بالاتفاق وتطالب بإلزام إسرائيل به، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية، واعتبرت قرار منع المساعدات "ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلابا سافرا على الاتفاق".
ومنذ أن بدأت حرب الإبادة في قطاع غزة، تكثف تل أبيب تحركاتها لضم الضفة الغربية المحتلة إليها، ويؤكد مسؤولون ووزراء في تصريحاتهم تأييدهم لتوسيع الاستيطان وضم الضفة، في ظل تصعيد الاحتلال عملياته العسكرية شمالي الضفة لا سيما في جنين وطولكرم.
أبوظبي .. إطلاق أول برنامج بكالوريوس في مجال الذكاء الاصطناعي