5 تشرين الثاني 1956- القوات الفرنسية والبريطانية تحتل مدينتي بورسعيد وبور فؤاد وذلك أثناء العدوان الثلاثي على مصر
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
دمشق-سانا
1630 – انتهاء الحرب بين إنكلترا وإسبانيا بتوقيع (اتفاقية مدريد).
1757 – جيوش بروسيا بقيادة الإمبراطور فريدرخ الثاني تهزم جيوش فرنسا الأكثر عدداً وعدة في معركة روسباش خلال حرب الأعوام السبعة بينهما.
1789 – الجمعية الوطنية الفرنسية توافق على قانون المساواة بين المواطنين.
1914 – المملكة المتحدة تحتل قبرص بالتعاون مع فرنسا وتعلنان الحرب على الدولة العثمانية.
1937 – أدولف هتلر يعقد اجتماعاً سرياً يفصح فيه عن نيته تكوين متنفس على بقعة من الأرض لألمانيا، مما قاد إلى اندلاع الحرب العالمية الثانية.
1956- القوات الفرنسية والبريطانية تحتل مدينتي بورسعيد وبور فؤاد وذلك أثناء العدوان الثلاثي على مصر.
1956- وزير الدفاع السوفييتي المارشال نيكولاي بولجانين ينذر في رسائل وجهها إلى رئيس وزراء فرنسا غي مولييه ورئيس وزراء المملكة المتحدة أنطوني إيدن ورئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي دافيد بن غوريون بوقف العمليات العسكرية ضد مصر.
1968 – انتخاب ريتشارد نيكسون رئيساً للولايات المتحدة.
1980 – انتخاب رونالد ريغان رئيساً للولايات المتحدة.
2008 – الإعلان عن فوز مرشح الحزب الديمقراطي باراك أوباما بنسبة كبيرة على منافسه الجمهوري جون ماكين.
2013 – إطلاق مركبة الفضاء الهندية غير المأهولة مانجاليان إلى كوكب
المريخ.
2014 – مجلس النواب اللبناني يقوم بتمديد ولايته الدستورية ليصبح إجمالي
ولايته ضعف ولايته الأصلية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين
أرجأت محكمة الاستئناف في باريس، الخميس، حتى 19 يونيو (حزيران)، النظر في طلب إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، المعتقل منذ 40 عاماً، لإدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيَين أمريكي وإسرائيلي في فرنسا.
وأفاد مصدر قضائي ومحامي عبدالله جان لوي شالانسيه، بأن المحكمة أرجأت النظر حتى يتمكن المحكوم عليه من إبراز إثباتات على التعويض للأطراف المدنية، وهو ما كان يرفضه حتى الآن.
ويبلغ عبدالله حاليا 73 عاماً. وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ عام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت، باستثناء طلب واحد حين وافق القضاء في 2013 على طلب إفراج، شرط أن يكرس بقرار طرد، الأمر الذي لم يصدره وزير الداخلية الفرنسي يومها مانويل فالس.
وقال شالانسيه إن موكله أصبح "استثناء"، في حين أُطلق سراح "سجناء سياسيين" رئيسيين في البلاد من السجن.
وأضاف المحامي في تصريحات للصحافيين "لم أشاهد قراراً مثل هذا من قبل"، متحدثاً عن "تعذيب معنوي".
وأضاف "إنهم يعترفون بذلك، ولكنهم يريدون الاستسلام للولايات المتحدة مرة أخرى"، وتابع "لكنه قال دائماً، وأنا معه، إنه لن يعوض أبداً الولايات المتحدة التي ترسل القنابل لإلقائها على الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين".
وأثناء محاكمته في 23 فبراير (شباط) 1987 في قضية اغتيال الدبلوماسيَّين، بدت قاعة المحكمة أشبه بمعسكر محصّن، خوفاً من أي هجمات محتملة، إذ كان يشتبه وقتها بوقوفه وراء موجة من الهجمات القاتلة في باريس، إلا أنها في الواقع كانت من تنفيذ أفراد مؤيدين لإيران.
لكن اليوم، أصبح منسياً إلى حد كبير، فيما يقتصر الدعم الذي يحصل عليه من لجنة دعم صغيرة، وعدد قليل من البرلمانيين اليساريين، أو شخصيات مثل آني إرنو، الحائزة جائزة نوبل للآداب.