رئيس وزراء أستراليا يزور الصين
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
شارك رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز مع نظيره الصيني لي تشيانج اليوم الأحد في افتتاح معرض الصين الدولي للاستيراد في شانغهاي.
وقال لي إن بكين تأمل في توسيع اتفاقيات التجارة الحرة "ذات التوجه العالمي"، وأكد مجدداً أهداف بلاده للانضمام إلى الاتفاق الشامل والتقدمي للشراكة العابرة للمحيط الهادئ.
أخبار ذات صلةوألقى ألبانيز كلمة خلال الافتتاح، قائلاً إن أستراليا والصين ازدهرتا بفضل الثقة والاستقرار والتجارة القائمة على القواعد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رئيس وزراء أستراليا أستراليا الصين
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء كندا المقبل: مستعد للقاء ترامب بشرط احترام السيادة الكندية
صرح مارك كارني، رئيس وزراء كندا المقبل، أمس الأربعاء، بأنه مستعد للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إذا احترم السيادة الكندية وكان منفتحاً على مناقشة نهج مشترك للتجارة.
وكان ترامب أعلن حرباً تجارية على جارته الشمالية، وواصل المطالبة بضم كندا باعتبارها الولاية الأمريكية رقم 51، وهو ما أثار غضب الكنديين. كما هدد باللجوء إلى الإكراه الاقتصادي في تهديداته بالضم، واعتبر يوم الثلاثاء أن الحدود بين البلدين مجرد خط وهمي.
"I am ready to sit down with President Trump at the appropriate time under a position where there is respect for Canadian sovereignty and we are working for a common approach, a much more comprehensive approach for trade."https://t.co/rkMkMAmBEL
— KRCG 13 (@KRCG13) March 12, 2025وقال كارني: "مستعد للجلوس مع الرئيس ترامب في الوقت المناسب، بشرط أن يكون هناك احترام للسيادة الكندية، وأن نعمل معاً على نهج مشترك وشامل أكثر للتجارة".
وتحدث كارني، الذي من المقرر أن يتم تنصيبه رسمياً، غداً الجمعة، مع تشكيل حكومته الجديدة، للصحفيين خلال زيارة لمصنع للصلب في هاميلتون بأونتاريو، بعد أن أعلن ترامب رسمياً زيادة الرسوم الجمركية على جميع واردات الصلب والألومنيوم إلى 25%. وتعد كندا أكبر مورد أجنبي للصلب والألومنيوم للولايات المتحدة.
وأكد كارني أن العمال في كلا البلدين سيكونون في وضع أفضل، عندما يتم "تجديد وإعادة إطلاق أعظم شراكة اقتصادية وأمنية في العالم. هذا ممكن". كما أشار إلى أنه يحترم مخاوف ترامب بشأن العمال الأمريكيين ومشكلة الفنتانيل.
واختتم حديثه بالقول: "اليوم هو يوم صعب بالنسبة لكندا وللصناعة، بسبب هذه الرسوم غير المبررة التي تم فرضها".