رئيس بلدية المحلة: الفريق يسير على الطريق الصحيح.. وتلقينا عروضا خارجية لحكيم
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعرب مصطفى محمود الشامي رئيس نادي بلدية المحلـة عن سعادته الكبيرة بالفوز الذي حققه الفريق على نظيره فاركو أمس بنتيجة 3 – 2 على ستاد غزل المحلة ضمن منافسات الجولة السادسة من الدوري الممتاز 2023 – 2024 .
وقال الشامي في تصريحات لبرنامج "البريمو" مع الإعلامي محمد فاروق، عبر فضائية "TeN" :
" بلدية المحلة يسير على الطريق الصحيح تحت قيادة أحمد عبد الرؤوف ، ونلعب مباراة وكأنها نهائي كأس، كما أن جميع المباريات صعبة ولا توجد مباراة سهلة هذا الموسم ".
وأضاف: " تلقينا بعض العروض بشأن النيجيري فيبو حكيم لاعب الفريق، وجميعها عروض من أندية خارج مصر، ولا توجد عروض رسمية داخل الدوري المصري حتى الآن، فقط مجرد اجتهادات من الوكلاء وعروض شفهية، ولكن لن نمانع حال وصول عرض مادي قوي يناسب النادي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بلدية المحلة فريق بلدية المحلة فاركو
إقرأ أيضاً:
هل توجد علامات تؤكد الثبات على الطاعة؟.. عويضة عثمان يجيب
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، أن النوافل تُعد خط الدفاع الأول للحفاظ على الفرائض، حيث يستهين البعض بها، لكنها في الحقيقة تُعد عاملاً أساسيًا في تقوية العلاقة بين العبد وربه، كما أنها حائط صد يحمي الإنسان من وساوس الشيطان.
وأوضح عثمان، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس» المذاع على قناة الناس، أن النوافل بمثابة ساحة معركة يجب على المسلم أن يظل فيها يقظًا، لأن الشيطان قد يحاول إضعافه من خلالها، فإذا كان المسلم مستمرًا في أداء النوافل، فلن يسمح للشيطان أن يجعله يتكاسل عن أداء الفرائض.
وأشار إلى أن النوافل وسيلة عظيمة للتقرب إلى الله، مستشهدًا بالحديث القدسي: "وما زال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبّه"، موضحًا أن محبة الله للعبد تفتح له أبواب الخير جميعها، وتُغدق عليه بالبركة والرحمة في حياته.
وفيما يتعلق بالثبات على الطاعة، شدد عثمان على أن العلامة الأساسية للثبات هي أن يحاسب الإنسان نفسه يوميًا، متسائلًا: "هل قام بحق الله؟ هل صان لسانه عن الحرام؟ هل حافظ على عباداته؟"، لافتًا إلى أن المؤمن الحقيقي لا يرى نفسه معصومًا من الأخطاء، بل يسعى دائمًا لتحسين نفسه وتجنب المعاصي.
كما استشهد بما ورد عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حيث كان يسير بجوار حائط، ثم وقف وقال: "والله يا عمر، إن لم تتقِ الله ليعذبنك الله"، متسائلًا: "هل يمكننا أن نخاطب أنفسنا بمثل هذا الخطاب؟ هل نذكّر أنفسنا يوميًا أن تقوى الله هي السبيل الوحيد للنجاة من غضبه وعذابه؟"