الجيش الإسرائيلي يحصي قتلاه في غزة.. 345 سمح بنشر أسمائهم حتى الآن
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
سمح الجيش الإسرائيلي، بنشر أسماء 345 قتيلا بصفوفه، سقطوا منذ إنطلاق عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر المنصرم.
إقرأ المزيديأتي الإعلان عن الحصيلة الجديدة، عقب كشف الجيش الإسرائيلي، أمس السبت، عن مقتل 4 جنود إضافيين في قطاع غزة، مشيرا إلى أن 3 منهم يتبعون للواء "جفعاتي"، وهو أحد ألوية المشاة ذات القبعات الأرجوانية، والرابع من وحدة "شالداغ" المختصة بالرصد وجمع المعلومات.
وترتفع هذه الحصيلة يوميا، بفعل الاشتباك المباشر مع مقاتلي كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، وغيرها من الفصائل الفلسطينية، في عدد من المحاور في شمال قطاع غزة.
فرغم القصف الجوي المستمر والعنيف، والتوغل البري للقوات الإسرائيلية داخل القطاع، يباغت مقاتلو الفصائل القوات الإسرائيلية الراجلة ويلتحمون معهم من مسافة صفر، كما يستهدفون آلياتهم بعدد من الأسلحة المضادة للدروع أبرزها قذيفة "الياسين" الترادفية.
في المقابل، يعلن الجيش الإسرائيلي بصورة يومية عن تصفية عناصر في كتائب القسام، ذاكرا بعض الأسماء والرتب، إلا أن كتائب القسام وغيرها من الفصائل لا سيما سرايا القدس وهي الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي، لا تعلن عن قتلاها.
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هغاري أعلن أمس أنه دخل برفقة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إلى قطاع غزة حيث التقوا بقائد العمليات العسكرية والمقاتلين في الميدان واستمعوا إلى شرح عن سير العمليات.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة جرائم حرب جرائم ضد الانسانية طوفان الأقصى قطاع غزة الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
نتنياهو : الجيش الإسرائيلي يسيطر على 5 مواقع جنوب لبنان
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ، اليوم الخميس 13 مارس 2025، إن الجيش الإسرائيلي يسيطر على مواقع داخل جنوب لبنان، وسيبقى متمركزًا فيها، فيما استهدفت الغارة على العاصمة السورية دمشق مقرا لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية".
وادعى نتنياهو، في كلمة مصورة نشرها مكتبه: أن "إسرائيل تهاجم من يهاجمها أو يخطط لمهاجمتها وهذا لا ينطبق فقط في سوريا، بل في كل مكان، حتى في لبنان".
وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلي أن "الغارة، التي شنها الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم على دمشق، استهدفت مقرا لحركة الجهاد الإسلامي".
وحتى الساعة 15:26 (ت.غ) لم تعلق حركة الجهاد الإسلامي على التصريحات الإسرائيلية.
وفي وقت سابق الخميس، أصيب 3 أشخاص، بينهم امرأة مسنة، نتيجة غارة إسرائيلية استهدفت، أحد المباني في مشروع دُمّر بدمشق.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.
ودعت السلطات السورية الجديدة مرارا إلى وقف الاعتداءات الإسرائيلية وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي السورية.
ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت أحداث الإطاحة ببشار الأسد ووسعت رقعة احتلالها، بما في ذلك المنطقة السورية العازلة، كما دمرت آليات ومعدات وذخائر للجيش السوري عبر مئات الغارات الجوية.
وفيما يخص لبنان، قال نتنياهو: "نسيطر حاليا على 5 مواقع في الجنوب، وسنبقى متمركزين فيها".
وفي كلمته، هاجم نتنياهو، زعيم المعارضة يائير لابيد، قائلا: "لقد انهزم أمام حزب الله، لكننا استخدمنا القوة أمامهم، ونفذنا عملية البيجر، واغتلنا حسن نصر الله".
وتابع: "قتلنا الأسبوع الماضي 5 عناصر من حزب الله"، بزعم خرقهم اتفاق وقف إطلاق النار.
وأكد نتنياهو في أكثر من مناسبة، نية تل أبيب البقاء في عدد من المواقع في جنوب لبنان، بدعوى تأمين الحدود الشمالية في إسرائيل.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية ويتكوف يقدم مقترحا محدثا لوقف إطلاق النار في غزة هرتسوغ حاول التأثير على المستشارة القضائية لصالح نتنياهو هآرتس: إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة الأكثر قراءة خبراء أمميون : تل أبيب تستأنف عسكرة المجاعة في غزة مسؤولون أمريكيون : تل أبيب تحاول تخريب الاتصالات الأميركية مع حماس صورة: زامير في غزة: علينا البقاء بجاهزية طوال الوقت هآرتس تستعرض خطة زامير للعودة لحرب واسعة في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025