ما هي أفضل المواد الغذائية "المضادة للسرطان"؟
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
وفقا للدكتورة آلا غوبينا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، غالبا ما تكون العادات الخاطئة والأنظمة الغذائية غير الصحية من الأسباب الرئيسية لظهور الأورام.
إقرأ المزيد مادة غذائية "تبطئ" تطور السرطان
وتشير الأخصائية إلى أن النظام الغذائي المتوازن يؤثر بشكل كبير في حالة الجسم. لذلك من أجل تخفيض خطر الإصابة بالسرطان، يجب اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على مواد غذائية معينة.
ووفقا لها هذه المواد هي الفواكه والخضروات والبقوليات واللحوم غير الدهنية والدواجن والأسماك والبيض وجبن توفو والمكسرات والبذور والحبوب الكاملة والحليب والزبادي والجبن ومواد مماثلة تحتوي على نسبة دهون منخفضة. هذه المواد يمكن أن تخفض خطر تطور الأورام الخبيثة بنسبة 10-20 بالمئة.
وعلاوة على ذلك، يساعد النظام الغذائي المتوازن على تعزيز منظومة المناعة، ما يزيد من قدرة الجسم على مقاومة الآثار الجانبية للعلاج ويقلل من فقدان الكتلة العضلية.
ووفقا لها، من بين المواد التي تزيد من خطر تطور الأورام الخبيثة- الدهون المتحولة والزيوت المهدرجة جزئيا والكربوهيدرات العطرية متعددة الحلقات التي تنشأ أثناء القلي والشوي والتسخين الزائد وعند احتراق الزيوت.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الصحة العامة مرض السرطان معلومات عامة مواد غذائية
إقرأ أيضاً:
عضو شعبة المواد الغذائية: البنوك الوطنية توفر الدولار بكل سلاسة
قال حازم المنوفي عضو شعبة المواد الغذائية ورئيس جمعية عين لحماية التاجر والمستهلك، إن الأوضاع الاقتصادية في الوقت الراهن، تشهد استقرارا ملحوظا، في ظل توافر العملات الأجنبية، إذ أكدت جميع أطراف المنظومة بالسوق أن البنوك الوطنية توفر الدولار الأمريكي بكل سلاسة وسهولة للشركات والأفراد، ما ساهم في تحفيز النشاط الاقتصادي وسهل تنفيذ العمليات التجارية المحلية والدولية.
ضرورة التنسيق بين القطاع المصرفي والتجار تلبية احتياجات السوق من العملات الأجنبيةأضاف «المنوفي» في بيان، أن سعر الصرف يعتمد بشكل رئيسي على آلية العرض والطلب في الأسواق، ما يعني أن الأسعار تتكيف مع الطلب الفعلي في السوق العالمية والمحلية، موضحا أن هذا النظام يضمن وجود شفافية أكبر في التعاملات، ويؤكد قدرة الاقتصاد الوطني على التعامل مع التقلبات المالية العالمية بكفاءة.
ضمان تلبية احتياجات السوق من العملات الأجنبية وتوفير بيئة اقتصاديةأكد أهمية استمرار التنسيق بين القطاع المصرفي والتجاري لضمان تلبية احتياجات السوق من العملات الأجنبية وتوفير بيئة اقتصادية مستقرة، تحفز الاستثمارات وتعزز من ثقة المستهلك والتاجر على حد سواء.
كما دعا المنوفي جميع الأطراف المعنية، بالاستمرار في العمل المشترك لدعم الاقتصاد الوطني، مؤكدًا دور جمعية عين في حماية مصالح التاجر والمستهلك بما يعزز من استدامة النمو الاقتصادي في البلاد.