يعيش النجم عمرو عبدالجليل انتعاشة  فنية، خلال هذه الفترة، حيث يعرض له خلال هذه الفترة في السينيمات فيلمين وهما "الخميس اللي جاي" من إخراج حسن صالح، وفيلم "أولاد حريم كريم" الذي يشارك في بطولته مع مصطفى قمر ومن إخراج علي إدريس.

 فيلم "الخميس اللي جاي"

 

هو فيلم كوميدي خيالي، وتدور أحداثه حول فتاة شهيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، تتعرض هي ووالدها للعديد من المواقف الطريفةبسبب قصر مهجور به لعنة تصيب كل من بداخله.

 أبطال الفيلم

 

فيلم "الخميس إللى جاى" بطولة عمرو عبدالجليل، بيومي فؤاد، مي كساب، إسلام إبراهيم، حسام داغر،محمد طعيمة، محمد عبدالعظيم،سامي مغاوري، ليلى عز العرب، أحمد سلطان، سليمان عيد، إيمان السيد، محمد حسني، عبير منير والعمل من تأليف ورشة كتابة تضمهيباتيا ونور حمدي ونور مهرجان وعمرو شاهين ومحمد علي إخراج حسن صالح.

 “أولاد حريم كريم”

 

وفيلم "أولاد حريم كريم"  بطولة مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، ومن نجوم الجزء الثانى عمرو عبد الجليلوبشرى، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم، وتأليف زينب عزيز وإخراج على إدريس.

أعمال عمرو عبدالجليل ينتظر عرضها

 “شمس الزناتي”

 

وينتظر النجم عمرو عبدالجليل عرض خمسة أفلام أخرى، منها فيلم "شمس الزناتي" من بطولة محمد إمام وأمينة خليل وأحمد خالد صالح ةغيرهم.

“بلوموندو”

 

وفيلم "بلوموندو" الذي شارك فيه كضيف شرف، وهو بطولة كل من

 

حسن الرداد، هاجر أحمد، محمود حافظ، إنجي وجدان، سماء إبراهيم، محمد محمود، مصطفى أبو سريع وآخرون، والعمل من تأليفحازم ويفي ومحمد ويفي، وإخراج ياسر سامي

 “وقت إضافي”

 

بالإضافة إلى "وقت إضافي" مع خالد الصاوي وبيومي فؤاد باسم سمرة، نسرين أمين، عمرو عبد الجليل، أحمد سلطان، ياسر الطوبجى،حمادة صميدة، والعمل فكرة محمد ياسطي، سيناريو وحوار رشاد رشدي، إخراج أحمد جبة.

 

وينتظر  عمرو عبدالجليل تحديد موعد عرض فيلم "السرب" الذي يروي قصة القوات الجوية المصرية ومواجهتها للإرهاب.

 

هذا بالإضافة إلى فيلم "التجربة المكسيكية" وفيلم "5 أفلام" اللذين يشارك فيهما أيضًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أبطال فيلم أولاد حريم كريم عمرو عبدالجلیل

إقرأ أيضاً:

كريم زيدان…الرجل الذي يواجه معادلة الاستثمار والتنمية في مغرب لا ينتظر

زنقة 20. الرباط – الرحالي عبد الغفور

عندما يتحدث البعض عن الاستثمار، يبدو لهم مجرد أرقام تُضخ، وصفقات تُبرم، واتفاقيات تتوالى على طاولات المسؤولين. لكن الواقع أعقد من ذلك، فالمغرب الذي يخطو بثبات نحو اقتصاد أكثر تنافسية لا يحتاج فقط إلى استثمارات تتدفق، بل إلى رؤية تجعل هذه الاستثمارات ذات معنى، تؤثر في حياة الناس، وتغير واقع المدن والقرى، وتفتح أبوابًا كانت موصدة أمام طاقات لم تجد بعد منفذًا لتحقيق ذاتها.

في قلب هذه الدينامية، يأتي كريم زيدان، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، ليجد نفسه أمام تحدٍّ مزدوج: كيف يجعل من المغرب أرضًا جاذبة لرأس المال، وكيف يضمن أن لا يكون الاستثمار مجرد حبر على ورق، بل محركًا حقيقيًا لاقتصاد يليق بتطلعات وطن يسابق الزمن؟

ما يواجهه هذا الرجل ليس مجرد ملفات تقنية تُناقش في الاجتماعات المغلقة، بل واقع معقد حيث تتداخل العوائق البيروقراطية، والتحديات التمويلية، والرهانات الجيوسياسية. المغرب، رغم تقدمه في المؤشرات الدولية، لا يزال يواجه منافسة شرسة من دول أخرى تقدم بدورها تسهيلات ومغريات لجذب المستثمرين.

وهنا، لا يكفي أن نُعلن عن مشاريع عملاقة، بل يجب أن نوفر بيئة عمل تحفز على الإنتاجية، وتحمي المستثمر من المتاهات الإدارية، وتعطي للفاعلين الاقتصاديين الثقة الكافية في استقرار القوانين والسياسات. فهل يمكن الحديث عن استثمار حقيقي في ظل قوانين تتغير بتغير الحكومات؟

لكن الاستثمار وحده لا يكفي. قد نملأ البلد بالمصانع والمشاريع، ولكن إذا لم تكن هناك سياسة منسجمة تربط بين مختلف القطاعات، فإننا سنجد أنفسنا أمام جزر معزولة، حيث يعمل كل قطاع بمنطق مختلف، وحيث تضيع الموارد بين سوء التخطيط وضعف التنسيق.

كريم زيدان ليس فقط وزيرًا للاستثمار، بل هو أيضًا رجل التقائية السياسات العمومية، أي الرجل الذي يُطلب منه أن يجعل من الحكومة جسدًا واحدًا لا مجموعة أيدٍ تتحرك في اتجاهات متناقضة. وهنا تكمن المهمة الأصعب: كيف يمكن أن نجمع بين الاقتصاد والتعليم، بين الصناعة والبحث العلمي، بين الفلاحة والتجارة، بحيث تكون كل هذه القطاعات متشابكة في نسيج تنموي واحد؟

ثم تأتي المهمة الثالثة: التقييم. في هذا البلد، اعتدنا على إطلاق المشاريع الكبرى، لكننا نادرًا ما نتوقف لنسأل: هل نجحت؟ هل حققت أهدافها؟ هل كانت مجرد إعلان سياسي أم تغييرًا حقيقيًا في حياة الناس؟ قليلون هم من يتحملون مسؤولية وضع الحكومات أمام مرآة أفعالها، وهنا يبرز رهان التقييم كأحد أعمدة نجاح السياسات العمومية. لكن السؤال المطروح: هل نملك في إدارتنا ثقافة التقييم، أم أننا نفضل الاستمرار في الخطأ على أن نعترف به؟

كريم زيدان لا يقف فقط أمام أوراق الميزانيات والتقارير، بل أمام معادلة أعمق: كيف نجعل من الاستثمار وسيلة لخلق الثروة، ومن السياسات العمومية آلية لتحقيق العدالة التنموية، ومن التقييم أداة لقياس النجاح بدل تبرير الفشل؟ إنها ليست مجرد حقيبة وزارية، بل ورشة مفتوحة على كل احتمالات النجاح والإخفاق. فهل سينجح الرجل في إقناع المستثمرين بأن المغرب هو الوجهة التي لا بديل عنها؟ وهل سيتمكن من جعل الحكومة تتحدث لغة واحدة بدل لغات متفرقة؟ وهل سيجرؤ على كسر ثقافة المجاملة ليضع كل مسؤول أمام مسؤوليته الحقيقية؟ الأسئلة كثيرة، لكن الزمن وحده يملك الإجابة.

مقالات مشابهة

  • الزمالك يستقر على تولي عمرو وهبي منصب مدير التعاقدات
  • ريم مصطفى بشخصية مفاجئة على بوستر مسلسل سيد الناس في رمضان 2025
  • قبل أيام من عرضها.. القائمة الكاملة لمسلسلات رمضان 2025
  • مسلسلات رمضان 2025 .. تعرف على القائمة الكاملة لـ 39 عملًا
  • ريم مصطفى تواجه عمرو سعد في سيد الناس رمضان 2025
  • رمضان 2025.. ريم مصطفى تواجه عمرو سعد في سيد الناس
  • كريم زيدان…الرجل الذي يواجه معادلة الاستثمار والتنمية في مغرب لا ينتظر
  • شاهد.. البوستر الرسمي لمسلسل "حكيم الباشا"
  • طرح بوستر مسلسل مصطفى شعبان «حكيم باشا» المقرر عرضه رمضان المُقبل
  • بإطلالة غامضة.. نيللي كريم تشوّق جمهورها بجلسة تصوير جديدة |شاهد