فهد تركستاني: استنشاق الطفل للمواد المنظفة يعادل تدخين 3 سجائر.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
الرياض
نصح الدكتور فهد تركستاني، بضرورة فتح النوافذ والأبواب لتجديد الهواء والتخلص من رائحة المواد المنظفة، مشيرا إلى أضرارها على الأطفال.
وحذر رئيس مركز الإرشاد الأسري البيئي الدكتور فهد تركستاني، من مخاطر المواد المنظفة المخلوطة بشكل عشوائي وأضرارها على الأطفال.
وأوضح أن هناك دراسة بريطانية علمية تؤكد أن المنظفات التي تستخدم داخل غرفة مغلقة النوافذ، في حال استنشقها طفل بعمر أقل من 5 سنوات، تعادل ضرر تدخين 3 سجائر.
وشدد على ضرورة فتح النوافذ والأبواب لتجديد الهواء الموجود بالغرفة وقت التنظيف.
نصائح للعائلات من د.فهد تركستاني رئيس مركز الإرشاد الأسري البيئي، في حال تعرض الأطفال وغيرهم لمخاطر استنشاق المطهرات بعد خلطها.#من_السعودية | #قناة_السعودية
— قناة السعودية (@saudiatv) November 4, 2023
استنشاق الطفل للمواد المنظفة وخاصة المخلوطة بشكل عشوائي يعادل ضرر تدخين 3 سجائر في غرفة مغلقة.
رئيس مركز الإرشاد الأسري البيئي د.فهد تركستاني#من_السعودية | #قناة_السعودية
— قناة السعودية (@saudiatv) November 4, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: صحة مواد التنظيف قناة السعودیة
إقرأ أيضاً:
«القومي للترجمة» يوقع بروتوكولا لدعم الأطفال القراء
أقام المجلس الأعلى للثقافة، حفل توقيع بروتوكول التعاون بين المركز القومي لثقافة الطفل التابع للمجلس، والمركز القومي للترجمة، اليوم، في قاعة المجلس، بحضور أشرف العزازي، أمين عام المجلس، والباحث أحمد عبد العليم رئيس القومي للطفل، والدكتورة كرمة سامي رئيس القومي للترجمة.
عرض فيلم آفاق المستقبل خلال حفل توقيع البروتوكولوبدأت مراسم التوقيع بالسلام الوطني، ثم عرض فيلم آفاق المستقبل، إنتاج المركز القومي لثقافة الطفل، الذي يعبر عن تاريخ المركزين، وآفاق التعاون المنتظرة.
وأعقب ذلك كلمة الدكتور أشرف العزازي الذي عبر عن سعادته ببروتوكول التعاون بين المركزين القومي للطفل والترجمة، وذلك لصالح الطفل المصري، الذي يعد الحصن الأول لمستقبل مصر، وأكد العزازي أن بناء مستقبل أي أمة يبدأ بالأطفال.
وأكدت الدكتورة كرمة سامي، أن هذا اليوم سعيد لأسرة المركز القومي للترجمة بأكملها، الذي نشأ في أحضان المجلس الأعلى للثقافة، وبالتالي فنحن لا نبدأ مشروعا جديدا، ولكن نكمل ما بدأناه من تعاون داخل وزارة الثقافة، ولذلك أعتبر أن هذا التعاون رؤية جديدة لكي لا ينتظر الطفل ليكبر ويقرأ أعمال المركز المترجمة، ولكن نقدم له إصدارات خاصة به بالتعاون مع القومي للطفل؛ تأكيدا على دعمنا للأطفال القراء ليصبح الطفل محيطا بثقافات العالم المحيط به لأنه جزء منه يتأثر به ويؤثر فيه.
نشر المعرفة والثقافة من خلال ترجمة المؤلفاتجدير بالذكر أن بروتوكول التعاون يتضمن العديد من المحاور وآفاقا جديدة للتعاون بين المركزين لنشر المعرفة والثقافة من خلال ترجمة المؤلفات؛ لخدمة الطفل المصري، والمساهمة في نقل ثقافتنا العربية إلى العالم، وتنظيم ورش عمل لتدريب عملي ومهني وعمل ندوات فى مجالات الترجمة والنشر وإقامة المعارض واحتفالات مشتركة في بعض المناسبات القومية والمناسبات المتعلقة بالأطفال.