صدى البلد:
2025-11-01@13:50:34 GMT

كيف تدرب نفسك في الجيم... 8 خطوات حسب طبيعة جسمك

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

التمرينات الرياضية تتيح العديد من الفوائد الصحية والبدنية للمتدربين فهي تعزز اللياقة البدنية وتحسين قدرة القلب والرئتين وزيادة مرونة الجسم، والتمرينات الرياضة تساعد في زيادة العضلات وزيادة القوة، مما يسهم في تحسين الأداء البدني. 
 

قال أحمد محمد أحد أصحاب صالات الجيم إن التمرينات الرياضية تساعد على تحسين المزاج والتقليل من مستويات التوتر والقلق، كما تزيد من إفراز هرمونات السعادة، كما تساعد على حرق السعرات الحرارية وتحسين نسبة الدهون في الجسم.

 

وتساهم التمرينات الرياضة في تحفيز الهضم والتقليل من مشاكل الجهاز الهضمي وتعزيز الجهاز المناعي ويقلل من مخاطر الإصابة بالأمراض.

وأوضح أحمد محمد أنه لكي تصبح مدربًا لنفسك في الجيم، عليك مراعاة العوامل التالية بناءً على طبيعة جسمك:

1. تحديد أهداف واضحة: ابدأ بتحديد أهداف رياضية محددة وواقعية، قد تكون هذه الأهداف تخسيس الوزن، زيادة العضلات، أو تحسين اللياقة البدنية.

2. تصميم برنامج تدريبي: قم بإعداد برنامج تدريبي ملائم لهذه الأهداف، يمكنك الاعتماد على تمارين القوة والتحمل والتمارين الهوائية.

3. التغذية السليمة: اهتم بتناول وجبات صحية ومتوازنة لدعم أهدافك الرياضية، تأكد من توفير البروتين والكربوهيدرات والدهون بنسب مناسبة.

4. الراحة والنوم: يجب عليك منح جسمك وقتًا كافيًا للراحة والتجدد، النوم الجيد ضروري لتعافي العضلات.

5. متابعة التقدم: احرص على قياس تقدمك باستمرار، سواء من خلال تسجيل الأوزان والقياسات أو تتبع التحسن في أدائك.

6. تكييف التمارين: قد تحتاج إلى تعديل برنامج التمارين بناءً على استجابة جسمك وتغيراته.

7. الاستشارة المهنية: إذا كنت مبتدئًا أو تواجه صعوبة في تصميم برنامج تدريبي، فقد تكون استشارة مدرب رياضي محترف مفيدة.

8. الالتزام والانضباط: يجب أن تكون ملتزمًا ببرنامج التدريب والتغذية الخاص بك، وأن تظل منتظمًا في التمارين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استشارة التغذية السليمة التمارين الهوائية الجهاز الهضمي الجهاز المناعي السعرات الحرارية الكربوهيدرات العوام برنامج تدريبي حرق السعرات الحرارية مخاطر الإصابة مشاكل الجهاز الهضمي والكربوهيدرات نسبة الدهون وجبات صحية

إقرأ أيضاً:

العسل أم الدبس.. أيهما الأكثر فائدة لصحة جسمك؟

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

أشعل مقطع فيديو على «تيك توك» نقاشاً واسعاً بعد ادعائه أن الدبس يتمتع بقيمة غذائية أعلى من العسل، مما دفع كثيرين للتساؤل حول أيّهما الخيار الأفضل كمُحلٍّ طبيعي.

لكن وفق تقرير لـ«فيريويل هيلث»، أكد الخبراء أن الإجابة ليست بهذه البساطة.

دبس أم عسل؟
وتستند المزاعم المنتشرة إلى ما يُعرف بـ«درجة التغذية» (Nutrivore Score) التي تُستخدم لقياس القيمة الغذائية للأطعمة.

فقد أشار الفيديو إلى أن الدبس يمتلك درجة تغذية تبلغ 3671، مقابل 20 فقط للعسل.

لكن وفقاً للخبراء، لا تعكس هذه الأرقام الصورة الكاملة.

وقالت جوليا زومبانو، اختصاصية التغذية في مركز كليفلاند كلينك للتغذية البشرية: «لا يمكن القول إن الدبس أفضل بشكل قاطع من العسل، فالأمر يعتمد على ما تبحث عنه من استخدامه، إذ يتميز كل منهما بتركيبة غذائية مختلفة، واستعمالات متنوعة».

مقارنة السعرات ليست معياراً دقيقاً
وانتقدت الخبيرة أميليا شيري، من مستشفى ماونت سايناي، طريقة المقارنة «لكل سعرة حرارية» التي استخدمها صانع الفيديو، موضحة أنها لا تساعد المستهلكين فعلياً في اختيار الأغذية المناسبة.

وقالت: «الأفضل أن نتحدث عن الأطعمة بالطريقة التي نستهلكها بها، مثل الملعقة الكبيرة، وليس السعرات الحرارية، لأن المقارنة بهذه الطريقة تُضخِّم الأرقام، ولا تعكس الواقع».

الدبس غني بالمعادن
يحتوي الدبس على كمية أكبر من المعادن، بينما يتميز العسل بتنوع أوسع من المغذيات.

وأشارت شيري إلى أن «ملعقة طعام من الدبس تحتوي على 41 ضعف كمية الكالسيوم، و10 أضعاف الحديد، وضعف كمية المنغنيز، و27 ضعفاً من البيوتين والبوتاسيوم مقارنة بالعسل».

لكنها أوضحت أن هذه الفروقات، رغم كونها لافتة، ليست كافية لإحداث تأثير كبير على الصحة العامة.

وقالت: «إضافة ملعقة من الدبس إلى الشاي قد تزودك بالمزيد من الكالسيوم مقارنة بالعسل، لكنها لا تتجاوز نحو 4 في المائة من الاحتياج اليومي للبالغين».

كما أشارت إلى أن الدبس يحتوي على نسب أعلى من النياسين والمغنيسيوم والكولين وحمض البانتوثينيك مقارنة بالعسل.

العسل يحتوي على صوديوم أقل
في المقابل، يتميز العسل بانخفاض محتواه من الصوديوم بشكل ملحوظ.

وشرحت شيري أن «ملعقة من الدبس تحتوي على كمية صوديوم أعلى بنحو 780 في المائة من العسل، أي تسعة أضعاف»، لكنها أضافت: «هذا الفرق لا يُعدّ مهماً صحياً، لأن الكمية الإجمالية أقل من 1 في المائة من الحد اليومي الموصى به».

كيف تختار بين الدبس والعسل؟
يرى الخبراء أن الاختيار بين الدبس والعسل يعتمد أساساً على التفضيلات الشخصية، والاحتياجات الغذائية الفردية.

وأوضحت شيري أن «الأشخاص الذين يتبعون نظاماً نباتياً صارماً قد يستفيدون من محتوى الكالسيوم والحديد الإضافي في الدبس، بينما قد لا يكون ذلك ضرورياً لمن يتناولون منتجات الألبان، أو اللحوم بانتظام».

ووفقاً لزومبانو، فإن «الدبس يتميز بطعم أعمق وأكثر مرارة قليلاً من العسل، بينما العسل أخفّ وأكثر حلاوة، لذا يعتمد الخيار في النهاية على الذوق الشخصي».

مقالات مشابهة

  • هل زيادة الوزن في منتصف العمر قدر محتوم؟
  • هل تمحو طبيعة غزة الأمنية وهم "الخط الأصفر"؟
  • كيف يغير القفز جسمك؟
  • العسل أم الدبس.. أيهما الأكثر فائدة لصحة جسمك؟
  • "الرقابة الصحية" وجامعة المنيا تطلقان برنامجًا تدريبيًا مكثفًا لتأهيل الكوادر الصحية
  • اختتام برنامج تدريبي بهيئة المواصفات حول نظام تحليل المخاطر ونقاط التحكم الحرجة
  • التمارين الصينية القديمة قد تخفف آلام الركبة الناتجة عن الفصال العظمي
  • 3 أكلات خارقه تمنع تقلص العضلات
  • المنيا تستعد للتأمين الشامل: اختتام برنامج تدريبي لـ «جهار» حول المعايير المتمركزة حول المريض
  • برلمانية تطالب بتعديل قانون سن الطفل المصري ليتناسب مع طبيعة الجريمة ومستوى الإدراك