مدير مستشفى الشفاء: نتعرض لمجزرة حقيقية وأحضرنا ثلاجات الخضار لحفظ الجثث (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
كشف محمد أبو سليمة، مدير مستشفى الشفاء، تداعيات القصف الإسرائيلي للمستشفى وحجم الخسائر البشرية في الكوادر الطبية والمواطنين.
وزيرة الصحة الفلسطينية تحذّر من كارثة في مستشفيات غزة لعدم توفر الإمكانيات ونقص الوقود وزير الخارجية الأسبق: إسرائيل عاجزة حتى الآن.. وأزمة غزة ستطول مجزرة حقيقةوقال "ابو سليمة" في اتصال هاتفي ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم السبت، "كلمة كارثي ومأساي قليلة على ما تتعرض له المستشفيات والمدارس في قطاع غزة".
وأضاف "نتعرض لمجرزة حقيقة بكل معنى الكلمة الشهداء والجرحى كل دقيقة وتستكمل المجازر، سيارات الإسعاف تأتي بالجرحى وثلاجات الشهداء أصبحت لا تكفي وأحضرنا ثلاجات خضار لحفظ الجثث".
وتابع "كل 5 سم بداخل المستشفيات بها جرحى ولا نستطيع تقديم الخدمة لبعض الجرحى، لأن هناك 23 ألف جريح و11 ألف شهيد ومفقود وهذا يفوق قدراتنا".
قصف ممنهجواستطرد "المرضى والجرحى على الأرض ونقوم بعمل بعض العمليات دون تخدير وأزمة الوقود الذي من الممكن أن ينفذ وسيكون كارثة على الأطفال الخدع والمرضى والعناية المركزة ومرضى غسيل الكلى".
وأردف "هناك 60 ألف نازح يفترشون الأرض حاليا، وقصف البوابة الخارجية كان ممنهج والاحتلال كان يقصد قصفه لأنه منطقة مأهولة بالسكان وهو قاصد أن يوقع اكبر عدد من القتلى والشهداء".
خسائر الطواقم الطبيةوتابع "هي رسالة لنا لأنه يريد أن يقصف وإذا فكر سيكون في قصف مستشفى الشفاء ستكون كارثة على المنظومة الصحية لأنه هو الذي يقدم إليه الجرحى من كل أنحاء القطاع".
وأكمل "هناك أكثر من 150 من الطاقم الطبية والاسعافية استشهدوا وأكثر من 35 سيارة إسعاف تم تدميرها وقصف كل الخلايا الشمسية التي تعمل عليها المخابز لأنهم يريدون تجويع أهالي غزة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قطاع غزة تدمير الاحتلال أزمة الوقود غسيل الكلى سيارات الإسعاف القصف الاسرائيلى الطواقم الطبية الطاقم الطبي الخسائر البشرية
إقرأ أيضاً:
النوفل: هناك ناس قاتلوا لتشويه صورتي كشبابي.. فيديو
ماجد محمد
استنكر الإعلامي الرياضي طارق النوفل الادعاءات المغرضة بعدم انتماءه لنادي الشباب ، مؤكداً بأنها حروب بالوكالة من بعض الأشخاص .
وقال النوفل خلال حواره ببرنامج ملاعب مع فيصل الجفن :” فيه ناس ما يبغا طارق النوفا يتقال عنه ” شبابي” ، فهي قضية أشخاص مسؤولين بنادي الشباب حاربوا طارق النوفل وقاتلوا لتشويه صورته كشبابي ، ووصلوا بهم الأمر لتقديم شكاوي بالشرط والمحاكم بأسم نادي الشباب وكلها كسبتها اللهم لك الحمد “.
وأكد نوفل أنه من غير المعقول شخص منذ عام 1407 هجريا ، يحضر مباريات للشباب وفجأة يمثل شبابي .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_cbdX4Vu883byTAts_480p.mp4