قال الإعلامي نشأت الديهي، إن وزير الداخلية الألماني تحدث عن أن حرق علم دولة الاحتلال يعتبر جريمة، ومن سيقوم بهذا الأمر سيتم ترحيله خارج برلين.


وتابع نشأت الديهي، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، أن حرية الرأي في الغرب تستخدم لأغراض سياسية ، معقبًا: "حرية الرأي في الغرب مكانها صندوق القمامة" .

حرية الرأي


وأضاف نشأت الديهي أن حرق المصحف في الغرب ليس جريمة، ويقع في إطار حرية الرأي، أما حرق العلم الإسرائيلي فهو جريمة، متسائلاً:" هل تأكدنا أن ما يسوقه الغرب من أفكار عن الحرية والديمقراطية والعدالة، وحرية التعبير ما هي إلا أوهام وأصنام؟".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامي نشأت الديهي العلم الإسرائيلي نشأت الدیهی حریة الرأی فی الغرب

إقرأ أيضاً:

الفائز في مناظرة والز وفانس.. ماذا تقول استطلاعات الرأي؟

أظهرت استطلاعات الرأي التي أعقبت المناظرة بين مرشحَي الحزب الديمقراطي والجمهوري لمنصب نائب الرئيس في الولايات المتحدة أن المشاهدين كانوا منقسمين حول من فاز  في المناظرة: جي دي فانس أم تيم والز؟

ومن المحتمل أن تكون هذه المناظرة هي الأخيرة قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل، إذ لن تكون هناك أخرى بين المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب كما كان متوقعا. 

وبالنظر إلى ذلك، ربما كان الحزبان يأملان أن يحقق مرشحاهما لمنصب نائب الرئيس فوزا واضحا، وهو الأمر الذي يمكن أن يعطي هذا المرشح أو ذاك دفعة من الزخم قبل خمسة أسابيع من انتهاء الحملات الانتخابية.

ووفقا لتقرير شبكة أيه بي سي نيوز"، "يبدو أن ذلك لم يحدث"؛ أي لم يتبين أن أحدا منهما فاز بشكل صريح في النهاية.

أظهرت استطلاعات الرأي التي أُجريت مباشرة بعد المناظرة أن المشاهدين كانوا منقسمين بشأن المرشح الفائز. 

ووفقًا لمتوسط استطلاعات الرأي التي أجرتها الثلاثاء CNN/SSRS، YouGov/CBS News، Focaldata/Politico، وJ.L. Partners/DailyMail، اعتقد 48 بالمئة من المشاهدين أن فانس كان الفائز أو قدّم أداء أفضل، بينما رأى 46 بالمئة أن والز هو الفائز أو قدّم أداء أفضل.

وربما لم تكن هذه النتيجة مفاجئة بعد مناظرة شهدت لحظات قوية وأخرى ضعيفة لكلا المرشحين، ولم ينهار أي منهما بشكل واضح كما حدث للرئيس جو بايدن في مناظرة الرئاسة في يونيو، وفق التقرير ذاته.

ونتيجة لذلك، يبدو أن أغلبية المشاهدين تراجعت إلى معسكراتها الحزبية. وفقا لاستطلاع CNN/SSRS، اعتقد 90 بالمئة من مؤيدي ترامب الذين شاهدوا المناظرة أن فانس هو الفائز، بينما رأى 82 بالمئة من مؤيدي هاريس أن والز هو الفائز.

وفانس هو المرشح لنائب الرئيس إلى جانب ترامب، بينما واز  هو المرشح للمنصب ذاته مع هاريس.

من الجدير بالذكر أن استطلاعات الرأي للمشاهدين ليست بالضرورة ممثلة لكامل الناخبين.

في الواقع، أشارت كل من "سي أن أن" و"سي بي أس نيوز" إلى أن عيناتهم من المشاهدين كانت تميل إلى الديمقراطيين.

وفقا لاستطلاع YouGov/CBS News، شعر 88 بالمئة من المشاهدين أن نبرة الحدث كانت "إيجابية بشكل عام". 

وأفادت أغلبية قوية في الاستطلاع أن كلا من فانس (65 بالمئة) ووالز (74 بالمئة) قد بدوا "معقولين" أكثر من أن يكونوا "متطرفين".

نتيجة لذلك، خرج المشاهدون من المناظرة بآراء أفضل عن كلا المرشحين. 

وفقًا لمتوسط النتائج بين استطلاعي CNN/SSRS وYouGov/CBS News، ارتفعت نسبة التأييد الصافية لفانس (الفارق بين نسبة الذين لديهم رأي إيجابي ونسبة الذين لديهم رأي سلبي) من -18 نقطة قبل المناظرة إلى -1 نقطة بعدها. 

وزادت نسبة التأييد الصافية لوالز من +13 نقطة قبل المناظرة إلى +31 نقطة بعدها.

وأوصى تقرير القناة الأميركية بأخذ هذه الأرقام على محمل الجد، ولكن ليس حرفيا، حيث قد ترتفع نسبة التأييد الصافية لفانس ووالز نتيجة المناظرة، ولكن ربما ليس بهذه الأرقام المحددة. 

يُذكر أن هذه الاستطلاعات تخص المشاهدين للمناظرة فقط، وهم جزء صغير من السكان. وقد لا يكون الأشخاص الذين لم يشاهدوا المناظرة ميّالين لإعادة تقييم آرائهم حول المرشحين بنفس القدر.

مقالات مشابهة

  • «البيئة»: جولات على مقالب القمامة لضمان التخلص الآمن من المخلفات في 3 محافظات
  • عن حرية الكلمة و الدفاع عن صوت أحمد حسن الزعبي وحق التعبير في الأردن
  • الفائز في مناظرة والز وفانس.. ماذا تقول استطلاعات الرأي؟
  • رسالة عتب من الكاتب الزعبي إلى صحيفة الرأي
  • فائق زيدان ومؤيد اللامي يبحثان تعزيز ثقافة حرية التعبير عن الرأي
  • ضمن مبادرة بداية.. جامعة قناة السويس تنظم ندوة حول حرية الرأي
  • نشأت الديهي عن الضربات الإيرانية على تل أبيب: "حرب النصف ساعة انتهت"
  • أزمة جديدة تهدد فيلم رانيا يوسف وسمية الخشاب المنتظر
  • القمامة والإهمال يحاصران "قرية شما" بالمنوفية|صور
  • حملات مكثفة لرفع المخلفات الصلبة وتمهيد الطرق في مراكز المنيا