نجم ريال مدريد في طريقه إلى يوفنتوس
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية إيطالية، أن نادي يوفنتوس الإيطالي، بات قريبًا من الحصول على خدمات، نجم ريال مدريد الإسباني، خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
يوفنتوس على أعتاب ضم سيبايوسوقال موقع "كالتشيو ميركاتو"، أن يوفنتوس اقترب من التعاقد مع داني سيبايوس لاعب وسط ريال مدريد، لينضم إلى السيدة العجوز خلال الميركاتو الشتوي القادم.
وابتعد سيبايوس عن المشاركة مع الفريق الملكي خلال الفترة الأخيرة، بسبب الإصابة التي آثرت على مستواه، وجعلت الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب المرينجي يستبعده من حساباته الفنية.
ريال مدريد يرصد التعاقد مع صفقة نارية من الدوري الإنجليزي ما بين برشلونة وريال مدريد.. نجم بايرن ميونخ يحدد وجهته المقبلةويستعد ريال مدريد لمواجهة رايو فاليكانو، غدًا الأحد، ضمن منافسات الجولة الثانية عشر من منافسات الدوري الإسباني 2023-2024، ويتصدر الفريق الملكي صدارة الترتيب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يوفنتوس سيبايوس ريال مدريد الدوري الاسباني ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
لاعب ريال مدريد للشباب يعتزل كرة القدم في عمر 19.. ما السبب؟
قرر لاعب أكاديمية نادي ريال مدريد، الشاب "مارك كوكالون"، إعتزال كرة القدم في سن صغير جدا، حيث أعلن يوم أمس وضع حد لمسيرته الكروية، عن عمر يناهز 19 سنة فقط.
وقرر "كوكالون" اعتزال كرة القدم، بسبب إصابة في الرباط الصليبي، تعرض لها ضد سلتيك يوم 6 شتنبر 2022، في دوري أبطال أوروبا للشباب، اضطر على إثرها الخضوع لعملية جراحية.
وأثناء إجراء العملية، تعرض كوكالون لتلوث بكتيري، نتج عنه انتشار البكتيريا في ركبته، وأيضا إلى الغضروف، ما دفع الأطباء والخبراء، لنصحه باعتزال كرة القدم، لأنه لن يعود قادرا على اللعب بشكل طبيعي على أعلى مستوى.
وبعد الكثير من التفكير، قرر البالغ من العمر 19 سنة، الاستماع لنصائح الخبراء، وأعلن اعتزاله اللعب، وقال عن ذلك في منشور: "حياتي تغيرت تمامًا في 6 شتنبر 2022، عندما تعرضت لإصابة خطيرة في إحدى مباريات دوري أبطال أوروبا للشباب. بعد الكثير من التفكير، أجبرتني هذه الإصابة على اتخاذ القرار الصعب، وهو اعتزال كرة القدم، على الأقل بالطريقة التي طالما حلمت بها. خلال العامين الماضيين قاتلت جسديًا وعقليًا بكل ما أوتيت من قوة، وحاولت كل ما في وسعي للاستمتاع بهذه الرياضة مرة أخرى، ولكن لم يكن من الممكن التعافي. لا تفهموني بشكل خاطئ: هذا ليس وداعا حزينا على الإطلاق".