رنامج "الناصية" ولقبت "بملكة الكلام".. ما لا تعرفه عن الإذاعية آمال فهمي
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
يحل في مثل هذا اليوم ذكرى ميلاد الإذاعية الكبيرة آمال فهمي التي ولدت يوم 4 نوفمبر 1926، وحصلت على ليسانس الآداب قسم اللغة العربية من جامعة القاهرة، وعملت بمجلة مسامرات الجيب بعد تخرجها .
كما شاركت آمال فهمي في العمل السياسى فى بداية حياتها من خلال الحزب النسائى الوطنى مع "درية شفيق" عام 1947.
️أبرز برامج آمال فهميالتحقت آمال فهمي بالإذاعة المصرية عام 1951، وقدمت العديد منها:" برامج المرأة، وفوازير رمضان، وفى خدمتك، حول العالم، عقبال عندكم، إلى أن أسند إليها الإذاعى الراحل أحمد طاهر برنامج "على الناصية" عام 1957، وهو اشهر برنامج إذاعى عرفه الشعب المصرى، وهو البرنامج الذى التفت حوله الأسر المصرية كل يوم جمعة .
كانت آمال فهمى من أهم الأصوات في "الإذاعة المصرية" خلال شهر رمضان وهى تقول جملتها الشهيرة "فوازير رمضان".
تميز آمال فهمي في الإذاعة️ قدمت الاذاعية آمال فهمي من خلال برنامجها الشهير مشاكل المجتمع المصرى وواجهت بها المسئولين.
أبرز الجوائز والألقابحصلت الاذاعية آمال فهمي على جائزة مصطفى أمين وعلى أمين للصحافة، لتميزها فى إجراء التحقيقات الإذاعية، كما حصلت على لقب "ملكة الكلام" فى العالم العربى، بناءا على استفتاء موسع في الدول العربية كما حصلت على ذلك اللقب من لبنان.
أبرز المناصب️ تعتبر آمال فهمي أول سيدة ترأس إذاعة الشرق الأوسط عام 1964، ثم وكيلًا لوزارة الإعلام، فمستشارًا لوزير الإعلام،كما تولت منصب مستشار الإذاعة فى فترة الثمانينيات إلا أنها طوال هذه السنوات وعلى الرغم من مسؤولياتها العديدة، فإنها لم تتخل عن تقديم برنامج "على الناصية".
وفاة آمال ماهر️ توفت آمال فهمي في يوم 8 ابريل عام 2018.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميلاد جامعة القاهرة الإذاعة المصرية فوازير
إقرأ أيضاً:
مقترح برلماني بحظر تداول الألعاب النارية في مصر
وجهت آمال عبدالحميد، عضو مجلس النواب، مقترحًا برلمانيًا، إلى المستشار حنفي جبالي رئيس المجلس، موجه إلى وزيرة التنمية المحلية، لإصدار قرارًا وزاريًا بحظر بيع أو تداول الألعاب النارية أو الإتجار بها في مصر أو استيرادها لما لها من خطورة على أفراد المجتمع.
وقالت النائبة:" هناك ظاهرة سلبية تتزامن مع احتفالاتنا بشهر رمضان المبارك والأعياد والمناسبات وهي انتشار الألعاب النارية والمفرقعات ومسدسات الخرز وغيرها من الألعاب التي لها العديد من المخاطر علي الأطفال بصفة خاصة نتيجة اللعب العشوائي والتي تنتهي بمأساة تتسبب في تشوه أو عاهة مستديمة، وقد تتسبب في اشتعال الحرائق وتُثير الفزع والهلع لدى المواطنين".
وأضافت:" تشهد الشوارع والميادين والأزقة قيام الأطفال باقتناء بعض أنواع الألعاب النارية التي تباع على الأرصفة وفى الدكاكين، نتيجة قيام المستوردين باستيراد كميات منها، بأنواعها المختلفة، التي تقدر بملايين الجنيهات".
ونوهت إلى أن الباعة يفترشونها في منطقة العتبة ووسط القاهرة وتباع علنًا في خرق صارخ للقانون فتجدهم يقفون بعربات صغيرة لا يتجاوز ارتفاعها المتر الواحد، إلا أنها تحمل المئات من تلك الألعاب.
وأردفت "عبدالحميد"، شهدنا من قبل حوادث مؤسفة منها قطع في الشبكية ونزيف بالعين وتمزقات في جدارها وقد تؤدي تلك الألعاب إلى انفصال شبكي قد ينتج عنه فقدان كلي للبصر وفقدان العين كليا وفي حالة الإصابة بطلقة من مسدسات الخرز على مسافة قريبة فقد يؤدي ذلك إلى انفجار في مقلة العين حيث تقضي على الرؤية تمامًا.
وتابعت، أغلب هذه الألعاب تدخل عبر منفذى بورسعيد والعين السخنة الجمركيين، تحت بند لعب أطفال، وتطفو على السطح في مثل هذه الأوقات، لافتة إلى إنها تدر عائد عالي يقدر بـ ملايين الجنيهات على التجار والمستوردين.
وطالبت النائبة آمال عبدالحميد، بقرار وزاري مُلزم يحظر بيع أو تداول الألعاب النارية أو الإتجار بها أو دخولها إلى مصر بالنظر إلى مخاطرها لما تسببه من ذعر وهلع وترويع للمواطنين الآمنين لاسيما السيدات.
كما حذرت النائبة آمال عبدالحميد، الأسر من الانسياق وراء رغبات الأطفال باقتناء الألعاب النارية خاصة في شهر رمضان والأعياد حيث يكثر بيع وشراء هذه الألعاب، على الرغم من خطورتها على مستخدميها خاصةً الأطفال.