صحفي عدني يحذر من مجاعة مرتقبة
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
شمسان بوست / خاص:
حذر الصحفي العدني “عبدالرحمن أنيس” من مجاعة مرتقبة مع استمرار تدهور الريال اليمني.
وقال عبدرالحمن انيس خلال تغريدة له “ان بقاء السعودي عند سعر صرف 403 والدولار عند سعر صرف 1525 يعني مجاعة مرتقبة وعدم قدرة مئات الالاف من الناس على توفير وجبات الاكل اليومية ، فضلا عن اي احتياجات اخرى”.
وأضاف “على مجلس القيادة الرئاسي التواصل مع الاشقاء في التحالف واطلاعهم على خطورة الوضع الاقتصادي ومطالبتهم بالوفاء بما اعلنوه من دعم لم يصل منه الا القليل”.
وتابع “او عليه ان يصدر النفط الخام بالقوة وان ارسل الخوثي مسيراته يتم تحريك الجبهات في الحديدة والضالع باتجاه الشمال.. اما هذا الوضع: ممنوع تصدر وممنوع تتقدم وما بندعمك ، وضع مميت واستمراره يعني موت الناس جوعا”.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
بلدية زليتن: لا صحة لشائعة وجود زيادة مرتقبة في أسعار الخبز
عُقد اجتماع داخل بلدية زليتن، جمع بين أصحاب المخابز ومدير مكتب الشؤون الاقتصادية والاستثمار بالبلدية، لمناقشة موضوع أسعار الخبز، في ظل ما تشهده الأسواق من ارتفاع ملحوظ في أسعار المواد الأساسية.
وجاء هذا اللقاء في إطار حرص البلدية على تخفيف الأعباء المعيشية عن كاهل المواطنين، وضمان استقرار أسعار السلع الأساسية، وفي مقدمتها الخبز.
خلال الاجتماع، تم التأكيد على أهمية الحفاظ على سعر رغيف الخبز كما هو دون أي زيادة، وذلك بعد اتفاق جماعي من أصحاب المخابز داخل نطاق البلدية. وقد عبّر المجتمعون عن التزامهم الكامل بتثبيت السعر السابق، تقديراً للظروف الاقتصادية التي يمر بها المواطنون، ودعماً للجهود المحلية في تحقيق التوازن بين تكلفة الإنتاج والقدرة الشرائية للمواطن.
من جانبه، أوضح مدير مكتب الشؤون الاقتصادية، حسين حمادي، أنه لا صحة لما يتم تداوله من شائعات حول زيادة مرتقبة في أسعار الخبز، مؤكداً أن “السعر الرسمي سيظل ثابتاً دون تغيير”. كما أشار إلى أن “البلدية تعمل بشكل متواصل على متابعة الوضع الاقتصادي بالتنسيق مع الجهات المعنية”.
وقد حضر الاجتماع ممثلون عن فرع جهاز الحرس البلدي بزليتن، حيث أكدوا على استعداد الجهاز لمتابعة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه ومراقبة مدى التزام المخابز بالأسعار المتفق عليها. كما شددوا على أهمية تعاون المواطنين بالإبلاغ عن أي مخالفات قد تُرصد في هذا الشأن.
الوسومبلدية زليتن
اقتحامات بأنحاء الضفة وهجمات للمستوطنين بأريحا وبيت لحم