اختتام أعمال المبادرة العالمية.. حوكمة الذكاء الاصطناعي الصحي
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
البلاد – الرياض
أوصى خبراء الذكاء الإصطناعي والصحة المحليون والدوليون، بضرورة تمكين المعايير والحوكمة والسياسات المرتبطة بهذا التطور، وتسهيل الإستثمارات في المصادر المختلفة من خلال مجتمع الخبرات العالمية، وتنفيذ النماذج المُستدامة من تطبيقات الذكاء الإصطناعي في المجال الصحي على المستوى الدولي.
جاء ذلك في ختام أعمال اللقاء الأول للمبادرة العالمية للذكاء الإصطناعي لأغراض الصحة، الذي نظّمته مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في مقرها بالرياض، بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية، والاتحاد الدولي للاتصالات، والمنظمة العالمية للملكية الفكرية، بحضور نخبة من الخبراء المحليين والدوليين.
وطالب الخبراء بإنشاء منظومة خاصة بالذكاء الاصطناعي في المجال الصحي تهتم بتحديد الأنظمة والقوانين، وبناء قاعدة بيانات ومصادر المعلومات للأنظمة والقوانين الخاصة ، مؤكدين على أهمية الممارسة الصحيحة للتقنيات لضمان سلامة وأمن المعلومات الصحية، وإنشاء مركز معلومات «Hub» لتبادل البيانات والخبرات بين المتخصصين والمهتمين.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الصحي
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية: مستقبل صعب ومجهول للنظام الصحي في لبنان
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان أمام طريق صعب للغاية وينتظره مستقبل مجهول، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وذكرت المنظمة العالمية، أنّ النظام الصحي في لبنان يعاني من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسي.
ويعاني القطاع الصحي في لبنان من أزمات معقدة ويواجه تحديات ضخمة على خلفية الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي، كما يتعرض النظام الصحي اللبناني لضغوط شديدة، نتيجة لعدة عوامل تتداخل بشكل سلبي، ما يؤدي إلى تفاقم الوضع.
وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام لبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر منازل في منطقة صور جنوب لبنان؛ ليرفع عدد خروقاته لاتفاق وقف إطلاق النار إلى 227 خرقا.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله برعاية الولايات المتحدة وفرنسا حيز التنفيذ الأربعاء 27 نوفمبر، ونص الاتفاق على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان خلال 60 يومًا، مقابل الانسحاب الكامل لحزب الله إلى شمال نهر الليطاني (نحو 30 كم عن الحدود مع إسرائيل)، وفقًا لتقارير إعلامية.
ومع انسحاب حزب الله وجيش الاحتلال بشكل تدريجي، يبدأ الجيش اللبناني انتشارًا تدريجيًا أيضًا في جنوب لبنان، وفقًا لبنود الاتفاق، ويخضع الاتفاق إلى إشراف دولي بقيادة الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يصبح اتفاقًا دائمًا بعد فترة الـ60 يومًا.