رصد – نبض السودان

قال محمد السر مساعد القيادي بحزب المؤتمر الوطني المحلول، إن الحركات المسلحة، اذا لم تقاتل كتفاً بكتف مع الجيش كما يفعل الكيزان الآن، فلن يتمتع قادتها بمواقع سيادية ودستورية ومخصصات على حساب الدولة .

واضاف “لا يريدون الدفاع عن أهلهم في دارفور كما تفعل الدولة فإذاً هم ليسوأ سنداً للدولة بل ينخروا في جسدها من الداخل والتمرد من الخارج”

.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الحركات الوطني بالمؤتمر قيادي يهدد

إقرأ أيضاً:

بروتوكول تعاون بين الخارجية وقوات الدفاع الشعبي والعسكري

يهدف البروتوكول إلى تعريف أبناء الوطن بالخارج بالحضارة المصرية وتاريخها وثقافتها وقيمها المجتمعية وكذا تنظيم ندوات ومعسكرات وورش عمل وتنفيذ زيارات ميدانية للمشروعات والإنجازات التى تحققها الدولة المصرية فى مختلف المجالات.

وألقى اللواء أح أسامة عبد الحميد داود قائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري كلمة أكد خلالها على الدعم المستمر من القيادة العامة للقوات المسلحة لتعزيز أوجه التعاون وتعميق روح الولاء والإنتماء لدى أبناء الوطن، وذلك من خلال تنفيذ أنشطة توعوية وتثقيفية للشباب المصرى بالخارج.

من جانبه أعرب السفير نبيل حبشى نائب وزير الخارجية للهجرة وشئون المصريين بالخارج عن سعادته بالتعاون مع القوات المسلحة ، مؤكداً حرص أجهزة الدولة المختلفة على التنسيق فيما بينها للإهتمام بأبنائنا فى الخارج بإعتبارهم مستقبل الوطن فى قضاياه الداخلية والخارجية.

يأتي ذلك فى إطار حرص القوات المسلحة على تعزيز روح الولاء والإنتماء لدى الأجيال المتعاقبة من أبناء الوطن بالخارج وتقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لهم.

مقالات مشابهة

  • محافظ الإسماعيلية يلتقي بمتدربة الأكاديمية الوطنية للتدريب ضمن فعاليات برنامج " المرأة تقود للتنفيذيات"
  • القوات المسلحة تعقد محاضرات وورش عمل تدريبية بالمؤتمر السنوي للقلب
  • بروتوكول تعاون بين الخارجية وقوات الدفاع الشعبي والعسكري
  • نصيّة: قدمت لكتلة الحراك الوطني مبادرة الاستقرار وبناء الدولة
  • قطر ترحب بالخطوات الانتقالية لتعزيز التوافق الوطني بسوريا
  • قيادي بمستقبل وطن: مصر قدمت نموذجا غير مسبوق في ملف حقوق الإنسان
  • الإمارات تستعرض تقريرها الوطني الثاني بشأن حقوق الإنسان
  • جلسة في «الوطني» لتعزيز معدلات الإنجاب
  • الهواتف المهربة.. بيزنس بالمليارات يهدد الصناعة المحلية (ملف خاص)
  • ماذا لو سقط الفاشر ما مصير الحركات المسلحة في الخارطة السياسية